إعداد-إبراهيم مرزوق
فاكهة القشطة أو الجرافيولا هي فاكهة استوائية تشتهر بطعم مميز يمزج بين نكهة الموز والأناناس، وهي ذات شكل بيضاوي يغطيها قشور حرشفية خضراء من الخارج، ولب أبيض لين من الداخل يحتوي على بعض البذور السوداء الكبيرة نوعاً ما، ويرجع أصل القشطة لأميركا الجنوبية وأميركا الوسطى، كما تزرع في البرتغال وجنوب إيطاليا، وهي ذات فوائد صحية مهمة لما تحتويه من بروتين وفيتامينات وكمية كبيرة من الألياف وبعض المعادن مثل البوتاسيوم.
تتميز فاكهة القشطة بفاعليتها في تقليل مستوى الكوليسترول الضار ورفع مستوى الكوليسترول النافع في الجسم، مما يساعد على تحسين ضخ الدم للقلب بشكل أفضل، بالإضافة للعمل على توازن نسبة الصوديوم في الدم، مما يعمل على حماية القلب وتقليل نسبة الإصابة النوبات القلبية والسكتات الدماغية وارتفاع ضغط الدم.
كما أثبتت إحدى الدراسات الطبية في أميركا الجنوبية فاعلية القشطة في علاج العديد من السرطانات مثل سرطان الرئة والبنكرياس والقولون، حيث تمتلك تأثيراً رائعاً في مكافحة الخلايا السرطانية يماثل تأثير العلاج الكيماوي بل تزيد 10 آلاف مرة عنه مع تفادي الآثار الجانبية له، وذلك لما تحتويه من كم هائل من مضادات الأكسدة، وهذا ما دفع إحدى شركات الدواء العالمية لإنتاج مستخلص فاكهة القشطة واستخدامه في علاج السرطان.
تحتوي القشطة على نسبة كبيرة من فيتامين بـ6 الذي يعمل على تخفيف التوتر والقلق العصبي والدوخة والدوار وحماية الجهاز العصبي والحماية من مرض الشلل الرعاش والتهاب المفاصل والشد العضلي، كما تحتوي القشطة على نسبة عالية من الألياف التي تزيد من نشاط الأمعاء وقدرته على التخلص من الفضلات بشكل جيد كما تعمل على طرد السموم من الأمعاء والتخلص من الغازات.
فاكهة القشطة أو الجرافيولا هي فاكهة استوائية تشتهر بطعم مميز يمزج بين نكهة الموز والأناناس، وهي ذات شكل بيضاوي يغطيها قشور حرشفية خضراء من الخارج، ولب أبيض لين من الداخل يحتوي على بعض البذور السوداء الكبيرة نوعاً ما، ويرجع أصل القشطة لأميركا الجنوبية وأميركا الوسطى، كما تزرع في البرتغال وجنوب إيطاليا، وهي ذات فوائد صحية مهمة لما تحتويه من بروتين وفيتامينات وكمية كبيرة من الألياف وبعض المعادن مثل البوتاسيوم.
تتميز فاكهة القشطة بفاعليتها في تقليل مستوى الكوليسترول الضار ورفع مستوى الكوليسترول النافع في الجسم، مما يساعد على تحسين ضخ الدم للقلب بشكل أفضل، بالإضافة للعمل على توازن نسبة الصوديوم في الدم، مما يعمل على حماية القلب وتقليل نسبة الإصابة النوبات القلبية والسكتات الدماغية وارتفاع ضغط الدم.
كما أثبتت إحدى الدراسات الطبية في أميركا الجنوبية فاعلية القشطة في علاج العديد من السرطانات مثل سرطان الرئة والبنكرياس والقولون، حيث تمتلك تأثيراً رائعاً في مكافحة الخلايا السرطانية يماثل تأثير العلاج الكيماوي بل تزيد 10 آلاف مرة عنه مع تفادي الآثار الجانبية له، وذلك لما تحتويه من كم هائل من مضادات الأكسدة، وهذا ما دفع إحدى شركات الدواء العالمية لإنتاج مستخلص فاكهة القشطة واستخدامه في علاج السرطان.
تحتوي القشطة على نسبة كبيرة من فيتامين بـ6 الذي يعمل على تخفيف التوتر والقلق العصبي والدوخة والدوار وحماية الجهاز العصبي والحماية من مرض الشلل الرعاش والتهاب المفاصل والشد العضلي، كما تحتوي القشطة على نسبة عالية من الألياف التي تزيد من نشاط الأمعاء وقدرته على التخلص من الفضلات بشكل جيد كما تعمل على طرد السموم من الأمعاء والتخلص من الغازات.