+ A
A -
كتبت - آمنة العبيدلي احتفلت الأسر القطرية أمس بأول أيام عيد الفطر وسط مظاهر وأجواء مليئة بالفرح والسعادة التي بدت على وجوه الأطفال وهم يرتدون الملابس الجديدة، وتناول ما لذ وطاب من الحلويات والمكسرات، والاستمتاع بالهدايا التي اشتروها قبيل العيد وهي عبارة عن تشكيلة متنوعة من الألعاب الجميلة.
وأدخلت الأسر السرور إلى قلوب الأطفال بتوزيع العيدية عليهم من قبل الآباء والأعمام والأخوال، والعيدية وإن كانت يسيرة إلا أنها تدخل الفرحة والبهجة إلى نفوسهم، وهي من العادات الحسنة المتوارثة من زمن قديم، فضلا عن أخذهم في زيارات إلى بيوت الأقارب والأصدقاء لتترسخ لديهم القيم الجميلة مثل صلة الأرحام، وإضفاء أجواء من الود والحب على مظاهر الاحتفال بالعيد، وإلى جانب هذا شهدت الحدائق والمتنزهات والكورنيش والمولات إقبالا كبيرا من المواطنين للتنزه والاستمتاع بالعيد، وسط حضور كبير للأطفال الذين شكلوا لوحات من البهجة والفرح، وهم يشاركون في المسابقات المختلفة والفقرات الترفيهية المتنوعة، وخطف الأطفال الأنظار حيث قاموا برسم أشكال متنوعة على وجوههم كما تبادلوا الضحكات سويا رفقة ذويهم في جو مليء بالبهجة والفرح.
وأدخلت الأسر السرور إلى قلوب الأطفال بتوزيع العيدية عليهم من قبل الآباء والأعمام والأخوال، والعيدية وإن كانت يسيرة إلا أنها تدخل الفرحة والبهجة إلى نفوسهم، وهي من العادات الحسنة المتوارثة من زمن قديم، فضلا عن أخذهم في زيارات إلى بيوت الأقارب والأصدقاء لتترسخ لديهم القيم الجميلة مثل صلة الأرحام، وإضفاء أجواء من الود والحب على مظاهر الاحتفال بالعيد، وإلى جانب هذا شهدت الحدائق والمتنزهات والكورنيش والمولات إقبالا كبيرا من المواطنين للتنزه والاستمتاع بالعيد، وسط حضور كبير للأطفال الذين شكلوا لوحات من البهجة والفرح، وهم يشاركون في المسابقات المختلفة والفقرات الترفيهية المتنوعة، وخطف الأطفال الأنظار حيث قاموا برسم أشكال متنوعة على وجوههم كما تبادلوا الضحكات سويا رفقة ذويهم في جو مليء بالبهجة والفرح.
