كــن ذا أثــر

يعقوب العبيدلي
إرشادات تربوية، فيديوهات توجيهية، جيم افتراضي، سابقات تنافسية، تحديات التغيير، زيارات افتراضية، ألعاب إلكترونية هادفة، أهدافي في رمضان، لعبة آداب الصوم، لعبة في حب قطر، لعبة تعرّف على الأدعية، لعبة من أكون، دقيقة رمضانية، مشروعي الرمضاني، اختبر معلوماتك، مسابقة فكر واربح، وغيرها الكثير، كل هذا تجده معنا في الحملة الرمضانية «كن ذا أثر» التي تطلقها وزارة التعليم والتعليم العالي بالتعاون مع مركز رواد الغد والتي تتفوق على المألوف، بتظافر الصفوف. حملة وهاجة، لتأصيل القيم الأصيلة، وترسيخ الهوية الوطنية في نفوس وأذهان الطلبة، تمتاز بالتنوع وتناسب جميع المراحل العمرية في مدارسنا، حجم المشاركة مبشر ومشجع وممتاز بحسب المرصد الذي يتابع ويرصد ويقيّم مسار الحملة ومراحلها. لغة الأرقام التي أفصحت عنها السيدة فاطمة يوسف العبيدلي، رئيس قسم البرامج والأنشطة بإدارة شؤون المدارس بقطاع التعليم بوزارة التعليم والتعليم العالي، تشير إلى -بحسب تقرير الأسبوع الأول للحملة- أن المدارس الابتدائية المشاركة للروابط مع الطلبة (105) مدارس، 48 بنين، 57 بنات، المدارس الإعدادية (64 مدرسة) 20 بنين، 44 بنات، المدارس الثانوية (43) مدرسة، 21 بنين، 22 بنات، أهدافي في رمضان المرحلة الابتدائية (3683) الإعدادية (1722) الثانوية (671)، وعليكم المجموع؟ تحدي التغيير الأول الإجمالي (541)، تحدي التغيير الثاني الإجمالي (1353)، تحدي التغيير الثالث الإجمالي (1984)، لعبة آداب الصوم إجمالي المشاركات (1850)، لعبة في حب قطر الإجمالي (1950)، لعبة تعرّف على الأدعية المرحلة الابتدائية (1004) مشاركين، لعبة من أكون الإعدادي والثانوي (861) دقيقة رمضانية إجمالي المشاركات (2937) إجمالي المشاهدات (1086)، مشروعي الرمضاني الأول إجمالي المشاركات (493)، الجيم الافتراضي إجمالي المشاهدات (2790)، اختبر معلوماتك الإجمالي (1908)، مسابقة فكر واربح إجمالي المشاركات (2190).. ما لكم بالطويلة الشاهد «كن ذا أثر» حملة تمتاز بالتنوع والإثراء، منهجها تربوي سلوكي، افتراضية -عن بعد- لهندسة التواصل مع حبايبنا الطلبة عن طريق برنامج تيمز، كل يوم رابط في نهاية حصص البث المباشر، كل يوم جديد، وكل يوم فائز، وكل يوم شكل ولون من ألوان الثقافة والمعرفة والتنافس، صورة رائعة قيمة، معبّرة عن أصالة الجيل التربوي ومهاراته المبشرة بمستقبل ثقافي مدهش وواعد، ياسلاااااام، وعلى الخير والمحبة نلتقي.