+ A
A -
قصتنا عجيبة مع تركيا، لا نحن نعرف على وجه التحديد ماذا نحب فيها، ولا هي تعرف على وجه الدقة ما الذي يشدنا لها ويسحرنا بها، نحن نحب تركيا، لأنها تقف مع الحق في وجه الظلم والاستبداد والغطرسة والهيمنة، أمة تحترم العدالة والقانون، محبة للسلام والتسامح، ثابتة في المواقف، لا تهزها ريح، ولا كلاب تنبح وتصيح، الشاهد نحب تركيا والسفر لها وقضاء الأيام واللحظات في ربوعها، وكما قال الشاعر «في طرفها حور، وفي رموشها سحر، وفي حدقتيها سهام لا تقاوم، وصار اليوم البعض يسافر إلى تركيا خلسة خوفاً من العين!! مثل بعض الأحبة، صديقنا وصحبه، عند زيارتك لتركيا ستجد نفسك في عالم ساحر أشبه بالخيال ما بين المواقع والمدن المميزة والأجواء الرائعة خاصة هالأيام، بين الحدائق والمدن التركية، والمطاعم والأطباق والفرص الترفيهية والإمتاع، اسمحوا لي، أحدثكم عن المطاعم والحلويات، ومطاعمهم التي تقدم أشهى الأطباق والحلويات التركية، وبأسعار معقولة، إن قوائم الطعام والحلو التركي
لذيذة شهية فريدة من نوعها كالبقلاوة والكنافة، طعم خيال، ومذاق لذيذ، مع مكعبات الآيس كريم المحلى بالفستق الحلبي البديع، صديقي وأخي عادل الخلف (بوعبد الرحمن) صاحب الهمة و«العنّة»، الزميل في الحضر والسفر، أرسل لي فيديو من قريب، يتكلم عن عاصة البقلاوة» مدينة عنتاب التركية، فقلت في نفسي «وبما أن لكل قوم فيما يعشقون مذاهب» فأنا متعتي في تناول البقلاوة والكنافة مع مكعبات الآيس الكريم في مطاعم مدينة «بليك دوزو» مسقط إقامتي في اسطنبول، مدينة المنكهات الإبداعية والنكهات المستوحاة من التراث التركي الأصيل، مطاعم (بليك دوزو) تقدم كل شيء لذيذ، مع الحلويات الشهية، والتي عادة ما تلقى القبول من قبل قاطني وزائري المدينة الماتعة والممتعة، لاسيما القطريين والكويتيين والعرب منهم، الحلويات التركية تتمايز، تبعا لنوع المطبخ التركي الذي تنتمي إليه، وهناك (35) نوع من أنواع الكنافة التركية، وكل محل يختص بنوع، حسب المكان الجغرافي، وحسب المدن والقرى، وحسب اختلاف ثقافتها أيضا، مع التحفظ على تميز كل محل بكيفية إعدادها، واختلاف نكهتها، وتصنع البقلاوة والكنافة التركية بطريقتها التقليدية التي كان يصنعها الأتراك قديما، كم أنت جميلة يا (بليك دوزو) وكم هي شهية مطاعمك، من حيث أدري ولا أدري، جمالك يخترق القلوب، ويأسر الفؤاد، إني مشتاق لك وعندي لوعة، ولكن ننتظر 31 ديسمبر حتى ننتهي من إجراءات العزل والحجر، والاحترازات والكمامات، و«المردويسة» اللي لها أول مالها آخر، ونسأل الله الفرج، وكشف الغمة عن الأمة، ورحم الله قارئاً قال آمين، وعلى الخير والمحبة نلتقي.
لذيذة شهية فريدة من نوعها كالبقلاوة والكنافة، طعم خيال، ومذاق لذيذ، مع مكعبات الآيس كريم المحلى بالفستق الحلبي البديع، صديقي وأخي عادل الخلف (بوعبد الرحمن) صاحب الهمة و«العنّة»، الزميل في الحضر والسفر، أرسل لي فيديو من قريب، يتكلم عن عاصة البقلاوة» مدينة عنتاب التركية، فقلت في نفسي «وبما أن لكل قوم فيما يعشقون مذاهب» فأنا متعتي في تناول البقلاوة والكنافة مع مكعبات الآيس الكريم في مطاعم مدينة «بليك دوزو» مسقط إقامتي في اسطنبول، مدينة المنكهات الإبداعية والنكهات المستوحاة من التراث التركي الأصيل، مطاعم (بليك دوزو) تقدم كل شيء لذيذ، مع الحلويات الشهية، والتي عادة ما تلقى القبول من قبل قاطني وزائري المدينة الماتعة والممتعة، لاسيما القطريين والكويتيين والعرب منهم، الحلويات التركية تتمايز، تبعا لنوع المطبخ التركي الذي تنتمي إليه، وهناك (35) نوع من أنواع الكنافة التركية، وكل محل يختص بنوع، حسب المكان الجغرافي، وحسب المدن والقرى، وحسب اختلاف ثقافتها أيضا، مع التحفظ على تميز كل محل بكيفية إعدادها، واختلاف نكهتها، وتصنع البقلاوة والكنافة التركية بطريقتها التقليدية التي كان يصنعها الأتراك قديما، كم أنت جميلة يا (بليك دوزو) وكم هي شهية مطاعمك، من حيث أدري ولا أدري، جمالك يخترق القلوب، ويأسر الفؤاد، إني مشتاق لك وعندي لوعة، ولكن ننتظر 31 ديسمبر حتى ننتهي من إجراءات العزل والحجر، والاحترازات والكمامات، و«المردويسة» اللي لها أول مالها آخر، ونسأل الله الفرج، وكشف الغمة عن الأمة، ورحم الله قارئاً قال آمين، وعلى الخير والمحبة نلتقي.
