+ A
A -
الوطن- وكالات-
تتواصل المخاوف بشأن استمرار انتشار الإصابة بفيروس كورونا المستجد بالرغم من انخفاض معدلاتها، إلا أن ذلك لم يمنع مئات الآلاف من السياح من السفر لقضاء عطلتهم الصيفية في كرواتيا.
وطبقاً لموقع "eVisitor"، يوجد أكثر من 500 ألف زائر في كرواتيا حالياً أغلبيتهم العظمى من دول ألمانيا وسلوفينيا وجمهورية التشيك وبولندا والنمسا وسلوفاكيا والمجر.
وشهد أمس السبت وجود طوابير طويلة من سيارات السياح على الحدود الكرواتية – السلوفينية مما أدى لانتظار بعضها حتى ثلاث ساعات قبل دخولها إلى كرواتيا.
وعبر السياح عن سعادتهم بالقدرة على السفر مرة أخرى بعد حوالي 4 أشهر من إغلاق الحدود الذي فُرض للحد من انتشار الفيروس.
وتشير توقعات بأن عدد السياح في أوروبا سينخفض هذا العام بمقدار 40 بالمئة مقارنة مع العام الماضي بسبب الصعوبات المادية التي خلفها إغلاق كورونا، إلا أن البعض أكدوا أن خططتهم لم تتأثر بأزمة الجائحة.
وقال ستيفن، وهو سائح بلجيكي: "ليس لدينا أي مشكلة مالية مع (فيروس) كورونا. بالنسبة لنا هي عطلة وسنقوم بما نفعله مثل أي عام وسنرتاد المطاعم ونقوم بالتسوق والرحلات الاستكشافية".
وفي فرنسا اكتظت الطرق السريعة المؤدية إلى المدن الجنوبية الساحلية بالسيارات وسط تدفق المسافرين مع بداية العطلات الدراسية الصيفية.
ووفقاً للخدمة الوطنية لاستشارات المرور، تم الوصول إلى ذروة استثنائية بلغت 955 كم من الاختناقات المرورية بحلول منتصف نهار أمس السبت وهو "وضع استثنائي وأعلى بكثير من الاختناقات المرورية المسجلة خلال نفس نهاية الأسبوع العام الماضي".
تتواصل المخاوف بشأن استمرار انتشار الإصابة بفيروس كورونا المستجد بالرغم من انخفاض معدلاتها، إلا أن ذلك لم يمنع مئات الآلاف من السياح من السفر لقضاء عطلتهم الصيفية في كرواتيا.
وطبقاً لموقع "eVisitor"، يوجد أكثر من 500 ألف زائر في كرواتيا حالياً أغلبيتهم العظمى من دول ألمانيا وسلوفينيا وجمهورية التشيك وبولندا والنمسا وسلوفاكيا والمجر.
وشهد أمس السبت وجود طوابير طويلة من سيارات السياح على الحدود الكرواتية – السلوفينية مما أدى لانتظار بعضها حتى ثلاث ساعات قبل دخولها إلى كرواتيا.
وعبر السياح عن سعادتهم بالقدرة على السفر مرة أخرى بعد حوالي 4 أشهر من إغلاق الحدود الذي فُرض للحد من انتشار الفيروس.
وتشير توقعات بأن عدد السياح في أوروبا سينخفض هذا العام بمقدار 40 بالمئة مقارنة مع العام الماضي بسبب الصعوبات المادية التي خلفها إغلاق كورونا، إلا أن البعض أكدوا أن خططتهم لم تتأثر بأزمة الجائحة.
وقال ستيفن، وهو سائح بلجيكي: "ليس لدينا أي مشكلة مالية مع (فيروس) كورونا. بالنسبة لنا هي عطلة وسنقوم بما نفعله مثل أي عام وسنرتاد المطاعم ونقوم بالتسوق والرحلات الاستكشافية".
وفي فرنسا اكتظت الطرق السريعة المؤدية إلى المدن الجنوبية الساحلية بالسيارات وسط تدفق المسافرين مع بداية العطلات الدراسية الصيفية.
ووفقاً للخدمة الوطنية لاستشارات المرور، تم الوصول إلى ذروة استثنائية بلغت 955 كم من الاختناقات المرورية بحلول منتصف نهار أمس السبت وهو "وضع استثنائي وأعلى بكثير من الاختناقات المرورية المسجلة خلال نفس نهاية الأسبوع العام الماضي".
