+ A
A -
الوطن- وكالات-
أعرب نشطاء إسرائيليون عن احتجاجهم أمام متحف الفنون في تل أبيب، ضد خطة إسرائيل الرامية إلى ضم أجزاء من الضفة الغربية.
ونظمت الاحتجاج اليوم الجمعة مجموعة تطلق على نفسها: "الشعب ضد الضم". ويقول مدير الحملة رودي فولكوف إنه استلهم الفكرة من عمل حركة "حياة السود مهمة" في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقام النشطاء بطلاء الشعار الذي يحمل اسم حركتهم على الأرضية المواجهة للمتحف.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينوي البدء بعملية الضم قبل يوم أمس، قائلا إنه يريد ببدء ضم أراضي الضفة الغربية تماشيا مع خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط والمعروفة إعلامياً بصفقة القرن.
ولكن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وجه نداء غير عادي إلى إسرائيل لإلغاء خطة الضم، وبعد ذلك أكد مسؤولون إسرائيليون أن عملية الضم لن تكون في الأول من تموز/يوليو، وأن المسؤولين ما زالوا منكبين على دراسة التفاصيل النهائية مع نظرائهم الأمريكيين.
وقال وزير التعاون الإقليمي عوفير أكونيس إنه يتوقع أن تتم عملية الضم أواخر الشهر الحالي.
ويريد الفلسطينيون أن تكون الضفة الغربية قلب الدولة الفلسطينية المستقلة، وهو موقف يحظى بدعم دولي واسع. ويرى نشطاء في الحركة الاحتجاجية أن لدى الدولة العبرية مسائل أكبر يتعين معالجتها، وأن آخر شيء يريده الإسرائيليون هو مغامرة مجنونة وخطيرة، لضم الأرض.
أعرب نشطاء إسرائيليون عن احتجاجهم أمام متحف الفنون في تل أبيب، ضد خطة إسرائيل الرامية إلى ضم أجزاء من الضفة الغربية.
ونظمت الاحتجاج اليوم الجمعة مجموعة تطلق على نفسها: "الشعب ضد الضم". ويقول مدير الحملة رودي فولكوف إنه استلهم الفكرة من عمل حركة "حياة السود مهمة" في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقام النشطاء بطلاء الشعار الذي يحمل اسم حركتهم على الأرضية المواجهة للمتحف.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينوي البدء بعملية الضم قبل يوم أمس، قائلا إنه يريد ببدء ضم أراضي الضفة الغربية تماشيا مع خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشرق الأوسط والمعروفة إعلامياً بصفقة القرن.
ولكن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وجه نداء غير عادي إلى إسرائيل لإلغاء خطة الضم، وبعد ذلك أكد مسؤولون إسرائيليون أن عملية الضم لن تكون في الأول من تموز/يوليو، وأن المسؤولين ما زالوا منكبين على دراسة التفاصيل النهائية مع نظرائهم الأمريكيين.
وقال وزير التعاون الإقليمي عوفير أكونيس إنه يتوقع أن تتم عملية الضم أواخر الشهر الحالي.
ويريد الفلسطينيون أن تكون الضفة الغربية قلب الدولة الفلسطينية المستقلة، وهو موقف يحظى بدعم دولي واسع. ويرى نشطاء في الحركة الاحتجاجية أن لدى الدولة العبرية مسائل أكبر يتعين معالجتها، وأن آخر شيء يريده الإسرائيليون هو مغامرة مجنونة وخطيرة، لضم الأرض.
