+ A
A -
واقع الحياة المعاصرة ترسخت فيه أهمية العلم باعتباره مفتاح التقدم والتطور والنماء والنهضة الحضارية والثقافية والعمرانية الشاملة. ومن هذا المنطلق فقد وضعت دولة قطر في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، منظومة متميزة لأهدافها السياسية والاقتصادية، يتصدرها هدف الارتقاء بمنظومة العلوم والمعارف، ومواكبة أحدث ما توصلت إليه التكنولوحيا عالميا.
في هذا المقام، فقد شهدت البلاد أمس الاحتفال المشهود بيوم التميز العلمي. إن تجدد الاحتفال بيوم التميز العلمي القطري، يؤكد عظيم اهتمام دولتنا الفتية بالعلم، وتشجيع وتحفيز المتميزين، والنابغين والمتفوقين في شتى المجالات العلمية. فقد تفضل حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل يوم التميز العلمي للعام 2017، الذي أقيم، تحت شعار «بالتميز نبني الأجيال». حيث تفضل سمو أمير البلاد المفدى بتكريم الفائزين بجـائزة يوم التميز العلمي.
إن قطر قد حققت الريادة في الكثير من المجالات، وحازت بشكل متواصل على ثقة العالم لدقة وسلامة اختياراتها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة. وقد أولت قيادتنا الرشيدة عظيم الاهتمام بمجال التطور العلمي، وتشجيع كافة المساعي والجهود الهادفة إلى الوقوف على قدم المساواة مع العالم المتقدم، في العلوم والمعارف الحديثة على هدى من نور الإيمان، والالتزام بقيم الدين الحنيف. إن العالم ظل دوما يواصل إشاداته الكبيرة بعظيم الاهتمام، الذي توليه القيادة الرشيدة لواقع الحياة العلمية، حيث تتجدد بشكل مستمر مبادرات قطر في تشجيع وتحفيز العلماء والباحثين والمتفوقين، في مختلف مراحل التعليم، ضمن المنظومة الشاملة لقطاع التعليم.
في هذا المقام، فقد شهدت البلاد أمس الاحتفال المشهود بيوم التميز العلمي. إن تجدد الاحتفال بيوم التميز العلمي القطري، يؤكد عظيم اهتمام دولتنا الفتية بالعلم، وتشجيع وتحفيز المتميزين، والنابغين والمتفوقين في شتى المجالات العلمية. فقد تفضل حضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل يوم التميز العلمي للعام 2017، الذي أقيم، تحت شعار «بالتميز نبني الأجيال». حيث تفضل سمو أمير البلاد المفدى بتكريم الفائزين بجـائزة يوم التميز العلمي.
إن قطر قد حققت الريادة في الكثير من المجالات، وحازت بشكل متواصل على ثقة العالم لدقة وسلامة اختياراتها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة. وقد أولت قيادتنا الرشيدة عظيم الاهتمام بمجال التطور العلمي، وتشجيع كافة المساعي والجهود الهادفة إلى الوقوف على قدم المساواة مع العالم المتقدم، في العلوم والمعارف الحديثة على هدى من نور الإيمان، والالتزام بقيم الدين الحنيف. إن العالم ظل دوما يواصل إشاداته الكبيرة بعظيم الاهتمام، الذي توليه القيادة الرشيدة لواقع الحياة العلمية، حيث تتجدد بشكل مستمر مبادرات قطر في تشجيع وتحفيز العلماء والباحثين والمتفوقين، في مختلف مراحل التعليم، ضمن المنظومة الشاملة لقطاع التعليم.
