+ A
A -
كتب- محمد حربي
أشاد سعادة البروفيسور راميش براساد كويرالا، سفير جمهورية نيبال لدى الدوحة، بالعلاقات القطرية النيبالية، التي تعود جذورها إلى أكثر من أربعة عقود من الزمن، عندما أقامت الدولتان علاقاتهما الدبلوماسية في الحادي والعشرين من شهر يناير لعام 1977، ومنذ ذلك التاريخ، وهناك تعاون مثمر ومستمر، برعاية قيادة البلدين، بما يحقق مصلحة الشعبين القطري والنيبالي.. جاء ذلك خلال الاحتفال باليوم الوطني لجمهورية نيبال، حضره سعادة الدكتور عيسى بن سعد الجفالي النعيمي، وزير التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، والسفير إبراهيم يوسف فخرو، مدير إدارة المراسم بوزارة الخارجية، والسفير علي إبراهيم أحمد، سفير دولة إرتريا، عميد السلك الدبلوماسي بالدوحة، وعدد كبير من أصحاب السعادة السفراء، ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى دولة قطر، ولفيف من أبناء الجالية النيبالة. وأكد سعادة السفير البروفيسور راميش براساد كويرالا، أن نيبال لها ثاني أكبر جالية في دولة قطر، يتجاوز تعدادها 400 ألف نيبالي، يتمتعون بمعاملة طيبة من الشعب القطري المضياف، ويحظون بحقوقهم كاملة، ويعيشون في أمن وسلام، يساهمون في بناء نهضة دولة قطر، ويمثلون جسر التواصل، والتعاون بين البلدين، بما يعزز من فرص التبادل في كافة المجالات. وقال سعادة السفير البروفيسور راميش براساد كويرالا، إن جمهورية النيبال، وهي تحتفل بذكرى وطنية عزيزة عليها، تفتح أبوابها أمام المستثمرين القطريين، موضحا أن بلاده مليئة بالفرص الاستثمارية الواعدة، خاصة في مجال الكهروماء، والبنية التحتية، والزراعة، فضلا عن القطاع السياحي، لما تحظى بها نيبال من مشاهد طبيعية رائعة وخلابة، حيث توجد هناك الجبال شاهقة الارتفاع. وأضاف سعادة السفير البروفيسور راميش براساد كويرالا، أن بلاده حريصة على توسيع قاعدة التعاون والتبادل التجاري مع دولة قطر، التي لها حضور قوي على الساحة العالمية.
أشاد سعادة البروفيسور راميش براساد كويرالا، سفير جمهورية نيبال لدى الدوحة، بالعلاقات القطرية النيبالية، التي تعود جذورها إلى أكثر من أربعة عقود من الزمن، عندما أقامت الدولتان علاقاتهما الدبلوماسية في الحادي والعشرين من شهر يناير لعام 1977، ومنذ ذلك التاريخ، وهناك تعاون مثمر ومستمر، برعاية قيادة البلدين، بما يحقق مصلحة الشعبين القطري والنيبالي.. جاء ذلك خلال الاحتفال باليوم الوطني لجمهورية نيبال، حضره سعادة الدكتور عيسى بن سعد الجفالي النعيمي، وزير التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، والسفير إبراهيم يوسف فخرو، مدير إدارة المراسم بوزارة الخارجية، والسفير علي إبراهيم أحمد، سفير دولة إرتريا، عميد السلك الدبلوماسي بالدوحة، وعدد كبير من أصحاب السعادة السفراء، ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى دولة قطر، ولفيف من أبناء الجالية النيبالة. وأكد سعادة السفير البروفيسور راميش براساد كويرالا، أن نيبال لها ثاني أكبر جالية في دولة قطر، يتجاوز تعدادها 400 ألف نيبالي، يتمتعون بمعاملة طيبة من الشعب القطري المضياف، ويحظون بحقوقهم كاملة، ويعيشون في أمن وسلام، يساهمون في بناء نهضة دولة قطر، ويمثلون جسر التواصل، والتعاون بين البلدين، بما يعزز من فرص التبادل في كافة المجالات. وقال سعادة السفير البروفيسور راميش براساد كويرالا، إن جمهورية النيبال، وهي تحتفل بذكرى وطنية عزيزة عليها، تفتح أبوابها أمام المستثمرين القطريين، موضحا أن بلاده مليئة بالفرص الاستثمارية الواعدة، خاصة في مجال الكهروماء، والبنية التحتية، والزراعة، فضلا عن القطاع السياحي، لما تحظى بها نيبال من مشاهد طبيعية رائعة وخلابة، حيث توجد هناك الجبال شاهقة الارتفاع. وأضاف سعادة السفير البروفيسور راميش براساد كويرالا، أن بلاده حريصة على توسيع قاعدة التعاون والتبادل التجاري مع دولة قطر، التي لها حضور قوي على الساحة العالمية.
