+ A
A -
كتب - محمد حربي
أعلن سعادة السفير محمد علي سبحاني، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ترحيب بلاده، كل الترحيب، بما دعا إليه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى – حفظه الله ورعاه - من إجراء حوار بين دول مجلس التعاون الخليجي، وجمهورية إيران الإسلامية، أثناء خطاب سموه في الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة انعقاد دورتها الثانية والسبعين بنيويورك، والتي تمثل خطوة إيجابية، وبناءة، معربا عن أمله في أن تتحقق، لأنها ستفتح آفاقا جديدة في العلاقات بين بلدان المنطقة ودول الجوار، مشيرا إلى أن هذه الدعوة ليست للمرة الأولى، وهي تدل وتؤكد على حرص سموه الكريم، لإحلال الأمن والاستقرار في هذه المنطقة الهامة والحساسة من العالم، وفي هذا الظرف بالذات، الذي نحن أحوج فيه إلى التعاون، والتضامن، والتفاهم، والتعايش السلمي، والثقة والاحترام المتبادل بشأن مستقبل، ومصير هذه المنطقة.
أعلن سعادة السفير محمد علي سبحاني، سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ترحيب بلاده، كل الترحيب، بما دعا إليه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى – حفظه الله ورعاه - من إجراء حوار بين دول مجلس التعاون الخليجي، وجمهورية إيران الإسلامية، أثناء خطاب سموه في الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة انعقاد دورتها الثانية والسبعين بنيويورك، والتي تمثل خطوة إيجابية، وبناءة، معربا عن أمله في أن تتحقق، لأنها ستفتح آفاقا جديدة في العلاقات بين بلدان المنطقة ودول الجوار، مشيرا إلى أن هذه الدعوة ليست للمرة الأولى، وهي تدل وتؤكد على حرص سموه الكريم، لإحلال الأمن والاستقرار في هذه المنطقة الهامة والحساسة من العالم، وفي هذا الظرف بالذات، الذي نحن أحوج فيه إلى التعاون، والتضامن، والتفاهم، والتعايش السلمي، والثقة والاحترام المتبادل بشأن مستقبل، ومصير هذه المنطقة.
