+ A
A -
تقدمت شركة أستاد بخطوة استراتيجية نحو التعاون مع القطاع العام الكويتي، حيث شاركت أستاد بدعوة رسمية كراع بلاتيني بملتقى انكون الأول للخدمات الاستشارية للمشاريع الحكومية بدولة الكويت (ENCON1). وقد افتتح الملتقى سعادة الشيخ محمد عبد الله المبارك الصباح، وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء ووزير الاعلام بالوكالة، ممثلاً لرئيس مجلس الوزراء الكويتي سعادة الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح. وقد نظم ملتقى انكون الأول اتحاد المكاتب الهندسية، بالتعاون مع الجهاز المركزي للمناقصات العامة، والأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية في الكويت.
ويمتد الملتقى على مدار ثلاثة أيام من 17 إلى 19 سبتمبر 2017. وقد ألقى المهنـدس علي آل خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة «أستاد»، كلمة هامة بحفل الافتتاح، نوه فيها إلى بعض التطورات التي جرت في قطاع البناء في المنطقة، وعرض دور «أستاد» في المساهمة بدعم تنفيذ رؤية قطر 2030».
وقال آل خليفة: «باعتبارنا شركة قطرية رائدة في إدارة الاصول والمشاريع فإن من مسؤولياتنا ضمان النجاح من خلال المشاركة في تسليم مشاريع البناء والبنية التحتية في قطر قبل نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2022 وضمان التزامن مع رؤية قطر 2030. ونحن نعتقد بأن خبراتنا ومعارفنا وتميزنا الذي تشكل في قطر عبر السنوات الماضية سيكون مفيدًا لعملائنا في الكويت وفي المنطقة بأكملها».
مؤكدًا بأن الملتقى سوف يفتح آفاقاً جديدةً للتعاون بين «أستاد» ومؤسسات القطاع العام في دولة الكويت، وأوضح المهندس آل خليفة أن ملتقى انكون الأول يمثل المنصة المثالية لشركة «أستاد» لإطلاق علاقات عمل مع مؤسسات وشركات كويتية، وذلك في إطار توسع «أستاد» نحو أسواقٍ جديدة.
وأضاف: «تسعى أستاد نحو بناء شراكات استراتيجية في الكويت حيث بدأت أوائل هذا العام بالشروع بالمشاركة في مناقصة للخدمات الاستشارية في مشروع مطار الكويت الدولي بالتعاون مع دار المكتب الهندسي المشترك، كما عقدنا عدة اجتماعات في الكويت مع مسؤولين حكوميين في إطار خطط لتوقيع مذكرات تفاهم للمشاركة في تحقيق رؤية الكويت 2035 (الكويت الجديدة)». وقد شكل الملتقى فرصة لعرض أعمال أستاد ومناقشة فرص الشراكة والتعاون المحتمل مع نظرائها الكويتيين. واشتمل العرض على أبرز المشاريع مثل: متحف قطر الوطني، وصالة علي بن حمد العطية، وصالة لوسيل الرياضية، واستاد مؤسسة قطر، وكلية الدراسات الإسلامية في قطر، وواحة العلوم والتكنولوجيا في قطر، ومباني وزارة التعليم والتعليم العالي، ومترو الدوحة، ومباني المدينة التعليمية وبنيتها التحتية.
ركز ملتقى انكون الأول على الإجراءات المتنوعة التي تحكم تقديم الخدمات الاستشارية اللازمة للمشاريع التطويرية في دولة الكويت، ووفر المنتدى الفرصة لتحسين جودة هذه الخدمات، إضافة إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص في دولة الكويت.
ويمتد الملتقى على مدار ثلاثة أيام من 17 إلى 19 سبتمبر 2017. وقد ألقى المهنـدس علي آل خليفة، الرئيس التنفيذي لشركة «أستاد»، كلمة هامة بحفل الافتتاح، نوه فيها إلى بعض التطورات التي جرت في قطاع البناء في المنطقة، وعرض دور «أستاد» في المساهمة بدعم تنفيذ رؤية قطر 2030».
وقال آل خليفة: «باعتبارنا شركة قطرية رائدة في إدارة الاصول والمشاريع فإن من مسؤولياتنا ضمان النجاح من خلال المشاركة في تسليم مشاريع البناء والبنية التحتية في قطر قبل نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2022 وضمان التزامن مع رؤية قطر 2030. ونحن نعتقد بأن خبراتنا ومعارفنا وتميزنا الذي تشكل في قطر عبر السنوات الماضية سيكون مفيدًا لعملائنا في الكويت وفي المنطقة بأكملها».
مؤكدًا بأن الملتقى سوف يفتح آفاقاً جديدةً للتعاون بين «أستاد» ومؤسسات القطاع العام في دولة الكويت، وأوضح المهندس آل خليفة أن ملتقى انكون الأول يمثل المنصة المثالية لشركة «أستاد» لإطلاق علاقات عمل مع مؤسسات وشركات كويتية، وذلك في إطار توسع «أستاد» نحو أسواقٍ جديدة.
وأضاف: «تسعى أستاد نحو بناء شراكات استراتيجية في الكويت حيث بدأت أوائل هذا العام بالشروع بالمشاركة في مناقصة للخدمات الاستشارية في مشروع مطار الكويت الدولي بالتعاون مع دار المكتب الهندسي المشترك، كما عقدنا عدة اجتماعات في الكويت مع مسؤولين حكوميين في إطار خطط لتوقيع مذكرات تفاهم للمشاركة في تحقيق رؤية الكويت 2035 (الكويت الجديدة)». وقد شكل الملتقى فرصة لعرض أعمال أستاد ومناقشة فرص الشراكة والتعاون المحتمل مع نظرائها الكويتيين. واشتمل العرض على أبرز المشاريع مثل: متحف قطر الوطني، وصالة علي بن حمد العطية، وصالة لوسيل الرياضية، واستاد مؤسسة قطر، وكلية الدراسات الإسلامية في قطر، وواحة العلوم والتكنولوجيا في قطر، ومباني وزارة التعليم والتعليم العالي، ومترو الدوحة، ومباني المدينة التعليمية وبنيتها التحتية.
ركز ملتقى انكون الأول على الإجراءات المتنوعة التي تحكم تقديم الخدمات الاستشارية اللازمة للمشاريع التطويرية في دولة الكويت، ووفر المنتدى الفرصة لتحسين جودة هذه الخدمات، إضافة إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص في دولة الكويت.
