+ A
A -
الدوحة- الوطن الرياضي
تحول هاشتاق تابع منتخبنا على BEOUT Q إلى مثار للتندر والسخرية من رواد مواقع التواصل الاجتماعي وجماهير الأخضر السعودي بعدما انقطع بث القناة خلال الشوط الأول من لقاء المنتخب السعودي مع نظيره الإماراتي في الجولة قبل الأخيرة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2018 في روسيا، وهو ما اضطر جميع المتابعين مجبرين للعودة إلى أصحاب الحقوق الشرعية قناتي BEINSPORTS لمتابعة اللقاء الساخن، بعيدين عن الريسيفر «المقرصن» والذي لا يمتلك أصحابه أي حقوق على الإطلاق، فكان الأمر بمثابة خداع وضحك على الذقون لكل من سار وراء هذه الحملة الكاذبة وذهب لشراء الريسيفر لمتابعة اللقاء وبقية المباريات التي تنقلها البنفسجية.
وفي الوقت الذي كان يريد فيه مستشار الديوان الملكي «دليم» كسب أرضية في الشارع الرياضي السعودي من خلال ادعاءاته الكاذبة ضد قطر تحول الأمر إلى النقيض تماماً فشن الجمهور السعودي هجوماً مكثفاً عليه وعلى من يدعي نفسه إعلامي هو الآخر عبدالعزيز المريسل والذي حاول الترويج للريسيفر المقرصن وتحول الأمر إلى إشادات جديدة بـBEINSPORTS وقناة الكأس واحترافيتهما في نقل اللقاء بعيداً عن أزمة الحصار أو الانتقام من الحملات المستمرة يومياً ضد قطر، فكان كلا المعلقين ينطق أسماء اللاعبين وليس مثلما حدث مع رياضيينا مؤخراً عندما كانت أبوظبي الرياضية تنقل منافسات بطولة العالم لألعاب القوى.
أحد المغردين السعوديين ويدعى منصور بن تركي كتب عبر حسابه الشخصي في تويتر رسالة قال فيها: «أنا سعودي، والمنافسة الشريفة تكون بشراء حقوق النقل وليس القرصنة، لا تدخلوا الرياضة بسياستكم».
فيما نشر حساب «ديناصور الكويت» صور من شاشة الريسيفر المقرصن بعد انقطاع البث عنه وقال: «صاحب هاشتاق تابع منتخبنا مع BEOUT Q مطلوب حياً أو ميتاً، في إشارة إلى خداعه للجماهير العريضة».
أما راشد القطري فقال: «الحرامية ينصادون بسرعة وبيتحاسبوم وبيدفعون فلوس وايد تعويض».
فيما كتب عبدالغني عبدالله «: «ما بني على باطل فهو باطل، القنوات المشفرة المسروقة تكون سبباً من أسباب الخسارة للمنتخب السعودي أمام الإمارات».
أما الإعلامي ماجد الخليفي فعلق عبر حسابه الشخصي في تويتر حول هذه القرصنة قائلاً: «هذا احتراف ومهنية عالية، قلنالكم دليم ومرتزقته بيضيعونكم، ما نرضى عليكم بس انتم تجيبون الكلام».
وقال أحمد بن سعيد الرميحي، مدير المكتب الإعلامي في وزارة الخارجية وقد نشر صورة لشاشة القناة المقرصنة بعد أن انقطع البث وكتب قائلاً: «متابعة ممتعة».
فيما أشاد سعود بن عبدالله العطية باحترافية قناة الكأس وقال: «قناة الكأس تنقل مباراة الإمارات والسعودية بكل احترافية وتذكر أسماء جميع اللاعبين بحماس بعكس قناة الحسد والقلوب السوداء أبوظبي الرياضية».
والطريف أنه بعد انقطاع البث لم يجد عبد العزيز المريسل بديلاً عن طلب رابط لمتابعة المباراة من المغردين وهذه المرة عن طريق البنفسجية صاحبة الحقوق الأصلية والحصرية، فرد عليه مغرد يدعى إسحاق الجيزاني قائلاً: «المريسل يشحت روابط مباراة المنتخب وهو أكثر إعلامي روج بكل حقارة للشبكة السارقة لحقوق الشبكة القطرية».
تحول هاشتاق تابع منتخبنا على BEOUT Q إلى مثار للتندر والسخرية من رواد مواقع التواصل الاجتماعي وجماهير الأخضر السعودي بعدما انقطع بث القناة خلال الشوط الأول من لقاء المنتخب السعودي مع نظيره الإماراتي في الجولة قبل الأخيرة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2018 في روسيا، وهو ما اضطر جميع المتابعين مجبرين للعودة إلى أصحاب الحقوق الشرعية قناتي BEINSPORTS لمتابعة اللقاء الساخن، بعيدين عن الريسيفر «المقرصن» والذي لا يمتلك أصحابه أي حقوق على الإطلاق، فكان الأمر بمثابة خداع وضحك على الذقون لكل من سار وراء هذه الحملة الكاذبة وذهب لشراء الريسيفر لمتابعة اللقاء وبقية المباريات التي تنقلها البنفسجية.
وفي الوقت الذي كان يريد فيه مستشار الديوان الملكي «دليم» كسب أرضية في الشارع الرياضي السعودي من خلال ادعاءاته الكاذبة ضد قطر تحول الأمر إلى النقيض تماماً فشن الجمهور السعودي هجوماً مكثفاً عليه وعلى من يدعي نفسه إعلامي هو الآخر عبدالعزيز المريسل والذي حاول الترويج للريسيفر المقرصن وتحول الأمر إلى إشادات جديدة بـBEINSPORTS وقناة الكأس واحترافيتهما في نقل اللقاء بعيداً عن أزمة الحصار أو الانتقام من الحملات المستمرة يومياً ضد قطر، فكان كلا المعلقين ينطق أسماء اللاعبين وليس مثلما حدث مع رياضيينا مؤخراً عندما كانت أبوظبي الرياضية تنقل منافسات بطولة العالم لألعاب القوى.
أحد المغردين السعوديين ويدعى منصور بن تركي كتب عبر حسابه الشخصي في تويتر رسالة قال فيها: «أنا سعودي، والمنافسة الشريفة تكون بشراء حقوق النقل وليس القرصنة، لا تدخلوا الرياضة بسياستكم».
فيما نشر حساب «ديناصور الكويت» صور من شاشة الريسيفر المقرصن بعد انقطاع البث عنه وقال: «صاحب هاشتاق تابع منتخبنا مع BEOUT Q مطلوب حياً أو ميتاً، في إشارة إلى خداعه للجماهير العريضة».
أما راشد القطري فقال: «الحرامية ينصادون بسرعة وبيتحاسبوم وبيدفعون فلوس وايد تعويض».
فيما كتب عبدالغني عبدالله «: «ما بني على باطل فهو باطل، القنوات المشفرة المسروقة تكون سبباً من أسباب الخسارة للمنتخب السعودي أمام الإمارات».
أما الإعلامي ماجد الخليفي فعلق عبر حسابه الشخصي في تويتر حول هذه القرصنة قائلاً: «هذا احتراف ومهنية عالية، قلنالكم دليم ومرتزقته بيضيعونكم، ما نرضى عليكم بس انتم تجيبون الكلام».
وقال أحمد بن سعيد الرميحي، مدير المكتب الإعلامي في وزارة الخارجية وقد نشر صورة لشاشة القناة المقرصنة بعد أن انقطع البث وكتب قائلاً: «متابعة ممتعة».
فيما أشاد سعود بن عبدالله العطية باحترافية قناة الكأس وقال: «قناة الكأس تنقل مباراة الإمارات والسعودية بكل احترافية وتذكر أسماء جميع اللاعبين بحماس بعكس قناة الحسد والقلوب السوداء أبوظبي الرياضية».
والطريف أنه بعد انقطاع البث لم يجد عبد العزيز المريسل بديلاً عن طلب رابط لمتابعة المباراة من المغردين وهذه المرة عن طريق البنفسجية صاحبة الحقوق الأصلية والحصرية، فرد عليه مغرد يدعى إسحاق الجيزاني قائلاً: «المريسل يشحت روابط مباراة المنتخب وهو أكثر إعلامي روج بكل حقارة للشبكة السارقة لحقوق الشبكة القطرية».
