+ A
A -
معركة التطرف
في ظل هذه الفترة التي تتسم بوجود حالة من عدم اليقين السياسي، يجب أن يتفق الجميع حول قضية واحدة وهي معركة التطرف التي يبدو أن أوروبا والعالم في طريقه لخسارتها. تشير التقارير لوجود 23 ألف متطرف يعيشون في بريطانيا وهو الرقم الذي يشير إلى حجم التحدي الذي يواجه البلاد. بريطانيا بحاجة للتعلم من الأخطاء السابقة بما في ذلك ردنا على الخطاب الراديكالي والأصولية الدينية المتنامية.
سارة خان- الغارديان
توترات «بحر الصين الجنوبي»
ربما لا تبدأ الحرب العالمية الثالثة من أوروبا على الرغم من وجود توترات في أوكرانيا وعلى حدود بحر البلطيق، لكن بوتين ليس لديه ما يكسبه من مهاجمة دول بحر البلطيق كما ستبقى شبه جزيرة القرم جزءا من روسيا، كما لن تبدأ الحرب من منطقة الشرق الأوسط الملتهبة الذي من المرجح أن تستمر مشاكله وتتفاقم لسنوات دون حل، ولكن السيناريو الأكثر احتمالا لنشوب الحرب العالمية الثالثة هو السيادة على بحر الصين الجنوبي.
جون دوبسون - صنداي غارديان
ما وراء الرقة
التوقعات الجيوسياسية تشير إلى أن تنظيم داعش سوف يحاول أن يتمركز في منطقة تشمل الحدود مع العراق والأردن للسيطرة على احتياطي النفط السوري وهو ما سيؤثر بشكل كبير على استقرار البلدان المجاورة وسوريا، لهذا فإن المعركة الحقيقية ليست استرجاع الرقة فقط رغم أهميتها ولكن القضاء على هدف التنظيم الذي سيلعب دورا هاما في مستقبل سوريا.
آن برنارد- نيويورك تايمز
في ظل هذه الفترة التي تتسم بوجود حالة من عدم اليقين السياسي، يجب أن يتفق الجميع حول قضية واحدة وهي معركة التطرف التي يبدو أن أوروبا والعالم في طريقه لخسارتها. تشير التقارير لوجود 23 ألف متطرف يعيشون في بريطانيا وهو الرقم الذي يشير إلى حجم التحدي الذي يواجه البلاد. بريطانيا بحاجة للتعلم من الأخطاء السابقة بما في ذلك ردنا على الخطاب الراديكالي والأصولية الدينية المتنامية.
سارة خان- الغارديان
توترات «بحر الصين الجنوبي»
ربما لا تبدأ الحرب العالمية الثالثة من أوروبا على الرغم من وجود توترات في أوكرانيا وعلى حدود بحر البلطيق، لكن بوتين ليس لديه ما يكسبه من مهاجمة دول بحر البلطيق كما ستبقى شبه جزيرة القرم جزءا من روسيا، كما لن تبدأ الحرب من منطقة الشرق الأوسط الملتهبة الذي من المرجح أن تستمر مشاكله وتتفاقم لسنوات دون حل، ولكن السيناريو الأكثر احتمالا لنشوب الحرب العالمية الثالثة هو السيادة على بحر الصين الجنوبي.
جون دوبسون - صنداي غارديان
ما وراء الرقة
التوقعات الجيوسياسية تشير إلى أن تنظيم داعش سوف يحاول أن يتمركز في منطقة تشمل الحدود مع العراق والأردن للسيطرة على احتياطي النفط السوري وهو ما سيؤثر بشكل كبير على استقرار البلدان المجاورة وسوريا، لهذا فإن المعركة الحقيقية ليست استرجاع الرقة فقط رغم أهميتها ولكن القضاء على هدف التنظيم الذي سيلعب دورا هاما في مستقبل سوريا.
آن برنارد- نيويورك تايمز
