+ A
A -
تحقيق- نجوى اسماعيل
انطلقت أمس المنافسة بين الفنادق الفاخرة بالتزامن مع بدء شهر رمضان الكريم فيما سعت الفنادق إلى تنويع البوفيهات وتصميم الديكورات بطابع رمضاني مميز ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد وإنما امتد ليشمل منافسة من نوع خاص على «الخيام الرمضانية» التي تخطف الأضواء في رمضان وسط تنافس بين الفنادق على تقديم أسعار تشجيعية في «البوفيهات» للإفطار والسحور في رمضان وهو ما أفضى إلى انخفاض في أسعار بعض بوفيهات الخيام الرمضانية واستقرار سعري لدى البعض الاخر في محاولة لجذب ضيوف اكثر وتشجيع اكبر قدر من العائلات والافراد على التوجه للفنادق لتناول وجبات الافطار والسحور، ولتنشيط القطاع الفندقي والقطاع السياحي بشكل عام.
وقال مدراء ومسؤولو فنادق: إن البوفيهات الرمضانية تشهد تنوعاً أكبر في رمضان هذا العام بالتوازي مع انخفاض الأسعار في بعض الفنادق مشددين على أن الخيام الرمضانية تعتبر مقصداً اساسياً للضيوف لذلك فقد حظيت باهتمام اكبر من خلال تصميمات تراثية لمواقع اثرية في قطر، وديكورات شعبية وهذا بالاضافة إلى المطاعم التي تقدم بوفيهات متنوعة وبأسعار «تشجيعية» لافتين إلى أن هناك عروضا قيمة تقدم للضيوف هذا العام لتشجيعهم اكثر وخصوصاً العائلات حيث يتم تقديم خصومات للأطفال تصل إلى 50 % على وجبات الاطفال فيما تقوم بعض الفنادق بتقديم وجبات مجانية للاطفال.
ولفت المدراء إلى أن الخصومات لا تقتصر على قطاع الاغذية والمشروبات وإنما تمتد لتشمل العروض على الغرف الفندقية لزيادة مستويات الاشغال الفندقية وتقليص معدلات الغرف الفندقية الشاغرة.
وفي التفاصيل قال أنور أبوالحسن مدير المبيعات في فندق لاسيجال: إن الأسعار هذا العام اختلفت نوعاً ما عن العام الماضي، حيث لم يتم رفعها بل على العكس انخفضت الأسعار بالنسبة للافطار حيث كان سعر الافطار 220 ريالا وانخفض إلى 199 ريالا هذا العام في مطعم لوسيجالون الذي يقدم فيه بوفيه الافطار يومياً خلال شهر رمضان، ويتضمن المقبلات، السلطات، المأكولات التقليدية الشرقية والعالمية، ومجموعة واسعة من الحلويات العربية والأجنبية مع التركيز على تنويع الحلويات القطرية.
وأشار أبوالحسن إلى أنه لم يتم اضافة أي رسوم على بوفيه السحور في الخيمة الرمضانية التي تعتبر واحدة من أكبر وأهم الخيم في الدوحة، والسعر مستقر على 250 ريالا، موضحاً أن تخفيض الاسعار يأتي لتشجيع اكبر عدد من الضيوف وخصوصاً العائلات على زيارة الفندق والاستمتاع بالبوفيهات المتنوعة.
ولفت إلى أن فندق لاسيجال أطلق الخيمة الرمضانية الخاصة به مع شركائه الحصريين، بتصميم مميز وسعة عالية وذلك لاشتداد المنافسة مع باقي الفنادق، حيث تتميز الخيمة في لاسيجال بتصميمها المختلف حيث تم تحويل حوض السباحة الداخلي إلى خيمة معاصرة وتقليدية في آن، كما تتضمن مجالس خاصة لمن يرغب بالمزيد من الخصوصية مشيراً إلى أن هذه الخيم غالباً ما يتم حجزها من قبل العائلات القطرية التي ترغب بالخصوصية وكي تنعم بهدوء أكبر.
وأشار إلى أن بوفيهات الخيمة تتضمن مائدة سحور متنوعة من المأكولات العربيّة والعالميّة إلى جانب محطّات الطهي الحيّة وركن الطبخ اليومي بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الحلويات.
كما يقدّم «لاسيجال تريتور» مزيجا رائعا من الحلويات العربيّة، قوالب الحلوى، الشوكولا، مجموعة من المختارات المتنوّعة التي تقدّم كأطباق يوميّة أو وجبات إفطار شهيّة، بالإضافة إلى أجمل الهدايا الرّمضانيّة المصمّمة خصيصاً من وحي المناسبة.
استقرار سعري
رصد إيردن كينديجيلين، المدير العام لفندق الريتز-كارلتون، الدوحة، استقرارا في المستويات السعرية لأسعار بوفيهات الخيمة الرمضانية الضخمة بالفندق والتي تصل سعتها إلى 500 شخص لافتا إلى أن سعرها يصل إلى 220 ريالا اضافة إلى بوفيه السحور الذي يقدم بالسعر نفسه، شاملاً العصائر الرمضانية والمياه، مع تقديم خصومات عالية للأطفال من عمر 5-12 عاماً تصل إلى 50 %، وستكون الوجبات مجانية للأطفال في عمر 4 سنوات وأقل.
وأكد أن العوائد التي توفرها الخيام الرمضانية في الفنادق أعلى من عوائد المطاعم، حيث تعتبر الخيام جاذباً اساسياً للصائمين نظراً لما توفره من بوفيهات متنوعة وخيارات كبيرة، اضافة إلى سعة الخيمة وديكورها المميز وكذلك الأجواء التي لا توفرها المطاعم والتي توفر الاسترخاء والمتعة للضيوف.
وأضاف أن قطاع الاغذية والمشروبات لا يمكن ان يعوض عن انخفاض نسب الاشغال في الغرف خلال الفترة الحالية وفترة الصيف، ولكن القطاع يسهم في تنشيط الحركة ويسهم في توفير عائدات معينة للفندق لا يستطيع ان يستغني عنها في ظل انخفاض نسب الاشغال.
وقال كينديجيلين: إن الخيمة الرمضانية تم تجهيزها لتصل سعتها إلى أكثر من 500 شخص، وبتصميم مستوحى من موقع اليونسكو للتراث العالمي في قطر، قلعة الزبارة، مما يخلق اجواء تراثية وأصيلة لجميع ضيوفه سواء في فترة الافطار التي تبدأ من المغرب وحتى الثامنة مساء، أو السحور من الثامنة والنصف وحتى الواحدة فجراً، لافتاً إلى أن قاعة الوسيل في الفندق تم تحويلها إلى الخيمة الرمضانية التي هي عبارة عن قلعة يمتزج فيها اللونان الاحمر والذهبي، ومجالس خاصة مستوحاة من تقاليد بدوية في اركان القاعة وهي التي توفر خصوصية للعائلات.
وأكد كينديجيلين أن الفندق يسعى لتوفير تجربة رمضانية متكاملة كل عام، من ناحية الديكورات الشعبية، خيارات البوفيهات، وسعة الخيمة، مضيفاً أن الفندق لم يكتف فقط بالتركيز على الخيمة وقطاع المأكولات والمشروبات بل قدم عرضاً للصيف على الغرف حيث تقدم خصومات كبيرة ويستمر العرض حتى 27 يونيو ويمكن للراغبين في الاقامة في الفندق الحجز منذ الآن للحصول على أفضل الاسعار.
خصومات «50 %»
وبدوره، قال لوكا ميدا، مدير عام فندق سنترو كابيتال الدوحة، التابع لفنادق مجموعة روتانا في قطر: إن الأسعار في رمضان هذا العام لم تختلف بتاتاً عن العام الماضي حيث حافظت على مستوياتها قياساً على العام الماضي بالتزامن مع تقديم عروض خاصة للعائلات لتشجيع المزيد منها على اختيار فندق سنترو كابيتال كوجهة مفضلة خلال شهر رمضان الكريم.
وأوضح ميدا أن الفندق سيقدم خصومات للأطفال بقيمة 50 % من سن 6-12 سنة، كما ستكون اسعار الغرف تنافسية حيث سيتم تقديم عروض خاصة طيلة الشهر الكريم وحتى ايام عيد الفطر، كما سيتم توفير خدمة الولائم الخارجية نظراً للاقبال المتزايد على مأكولات الفندق حيث تتضمن الاطباق مأكولات شرقية وعالمية وقيمتها 140 ريالا للشخص الواحد.
وذكر أن الفندق سيقدم الافطار في مطعم «سي تيست» الذي تم تجهيزه بديكورات واضاءة من وحي المناسبة، وسيتكون البوفيه من وجبات من المطبخ العربي والعالمي ويتضمن تشكيلة متنوعة من المقبلات والسلطات وركن الأجبان، اضافة إلى محطة الطهي الحية والحلويات العربية والتمر واللبن والمشروبات الرمضانية، ويبلغ سعر البوفيه 125 ريالا للشخص الواحد وسعته 60 شخصاً، ويستقبل المطعم ضيوفه من غروب الشمس وحتى التاسعة مساءً يومياً.
وأكد أن المنافسة هذا العام شديدة لذلك لم يتم رفع الأسعار وانما جنحت للاستقرار على الرغم من الحفاظ على التنوع نفسه والجودة نفسها حيث تشتهر فنادق الدوحة بمستواها المرتفع بالنسبة للخدمة أو التنوع، لافتاً إلى أن تجربة الفندق الأولى في العام الماضي كانت ممتازة ويسعى هذا العام لتقديم تجربة مشابهة، وخصوصاً انه افتتح ابوابه منذ عامين فقط ورغم ذلك فإنه يشهد اقبالاً ملحوظاً من قبل الضيوف المحليين والخليجيين..
انطلقت أمس المنافسة بين الفنادق الفاخرة بالتزامن مع بدء شهر رمضان الكريم فيما سعت الفنادق إلى تنويع البوفيهات وتصميم الديكورات بطابع رمضاني مميز ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد وإنما امتد ليشمل منافسة من نوع خاص على «الخيام الرمضانية» التي تخطف الأضواء في رمضان وسط تنافس بين الفنادق على تقديم أسعار تشجيعية في «البوفيهات» للإفطار والسحور في رمضان وهو ما أفضى إلى انخفاض في أسعار بعض بوفيهات الخيام الرمضانية واستقرار سعري لدى البعض الاخر في محاولة لجذب ضيوف اكثر وتشجيع اكبر قدر من العائلات والافراد على التوجه للفنادق لتناول وجبات الافطار والسحور، ولتنشيط القطاع الفندقي والقطاع السياحي بشكل عام.
وقال مدراء ومسؤولو فنادق: إن البوفيهات الرمضانية تشهد تنوعاً أكبر في رمضان هذا العام بالتوازي مع انخفاض الأسعار في بعض الفنادق مشددين على أن الخيام الرمضانية تعتبر مقصداً اساسياً للضيوف لذلك فقد حظيت باهتمام اكبر من خلال تصميمات تراثية لمواقع اثرية في قطر، وديكورات شعبية وهذا بالاضافة إلى المطاعم التي تقدم بوفيهات متنوعة وبأسعار «تشجيعية» لافتين إلى أن هناك عروضا قيمة تقدم للضيوف هذا العام لتشجيعهم اكثر وخصوصاً العائلات حيث يتم تقديم خصومات للأطفال تصل إلى 50 % على وجبات الاطفال فيما تقوم بعض الفنادق بتقديم وجبات مجانية للاطفال.
ولفت المدراء إلى أن الخصومات لا تقتصر على قطاع الاغذية والمشروبات وإنما تمتد لتشمل العروض على الغرف الفندقية لزيادة مستويات الاشغال الفندقية وتقليص معدلات الغرف الفندقية الشاغرة.
وفي التفاصيل قال أنور أبوالحسن مدير المبيعات في فندق لاسيجال: إن الأسعار هذا العام اختلفت نوعاً ما عن العام الماضي، حيث لم يتم رفعها بل على العكس انخفضت الأسعار بالنسبة للافطار حيث كان سعر الافطار 220 ريالا وانخفض إلى 199 ريالا هذا العام في مطعم لوسيجالون الذي يقدم فيه بوفيه الافطار يومياً خلال شهر رمضان، ويتضمن المقبلات، السلطات، المأكولات التقليدية الشرقية والعالمية، ومجموعة واسعة من الحلويات العربية والأجنبية مع التركيز على تنويع الحلويات القطرية.
وأشار أبوالحسن إلى أنه لم يتم اضافة أي رسوم على بوفيه السحور في الخيمة الرمضانية التي تعتبر واحدة من أكبر وأهم الخيم في الدوحة، والسعر مستقر على 250 ريالا، موضحاً أن تخفيض الاسعار يأتي لتشجيع اكبر عدد من الضيوف وخصوصاً العائلات على زيارة الفندق والاستمتاع بالبوفيهات المتنوعة.
ولفت إلى أن فندق لاسيجال أطلق الخيمة الرمضانية الخاصة به مع شركائه الحصريين، بتصميم مميز وسعة عالية وذلك لاشتداد المنافسة مع باقي الفنادق، حيث تتميز الخيمة في لاسيجال بتصميمها المختلف حيث تم تحويل حوض السباحة الداخلي إلى خيمة معاصرة وتقليدية في آن، كما تتضمن مجالس خاصة لمن يرغب بالمزيد من الخصوصية مشيراً إلى أن هذه الخيم غالباً ما يتم حجزها من قبل العائلات القطرية التي ترغب بالخصوصية وكي تنعم بهدوء أكبر.
وأشار إلى أن بوفيهات الخيمة تتضمن مائدة سحور متنوعة من المأكولات العربيّة والعالميّة إلى جانب محطّات الطهي الحيّة وركن الطبخ اليومي بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الحلويات.
كما يقدّم «لاسيجال تريتور» مزيجا رائعا من الحلويات العربيّة، قوالب الحلوى، الشوكولا، مجموعة من المختارات المتنوّعة التي تقدّم كأطباق يوميّة أو وجبات إفطار شهيّة، بالإضافة إلى أجمل الهدايا الرّمضانيّة المصمّمة خصيصاً من وحي المناسبة.
استقرار سعري
رصد إيردن كينديجيلين، المدير العام لفندق الريتز-كارلتون، الدوحة، استقرارا في المستويات السعرية لأسعار بوفيهات الخيمة الرمضانية الضخمة بالفندق والتي تصل سعتها إلى 500 شخص لافتا إلى أن سعرها يصل إلى 220 ريالا اضافة إلى بوفيه السحور الذي يقدم بالسعر نفسه، شاملاً العصائر الرمضانية والمياه، مع تقديم خصومات عالية للأطفال من عمر 5-12 عاماً تصل إلى 50 %، وستكون الوجبات مجانية للأطفال في عمر 4 سنوات وأقل.
وأكد أن العوائد التي توفرها الخيام الرمضانية في الفنادق أعلى من عوائد المطاعم، حيث تعتبر الخيام جاذباً اساسياً للصائمين نظراً لما توفره من بوفيهات متنوعة وخيارات كبيرة، اضافة إلى سعة الخيمة وديكورها المميز وكذلك الأجواء التي لا توفرها المطاعم والتي توفر الاسترخاء والمتعة للضيوف.
وأضاف أن قطاع الاغذية والمشروبات لا يمكن ان يعوض عن انخفاض نسب الاشغال في الغرف خلال الفترة الحالية وفترة الصيف، ولكن القطاع يسهم في تنشيط الحركة ويسهم في توفير عائدات معينة للفندق لا يستطيع ان يستغني عنها في ظل انخفاض نسب الاشغال.
وقال كينديجيلين: إن الخيمة الرمضانية تم تجهيزها لتصل سعتها إلى أكثر من 500 شخص، وبتصميم مستوحى من موقع اليونسكو للتراث العالمي في قطر، قلعة الزبارة، مما يخلق اجواء تراثية وأصيلة لجميع ضيوفه سواء في فترة الافطار التي تبدأ من المغرب وحتى الثامنة مساء، أو السحور من الثامنة والنصف وحتى الواحدة فجراً، لافتاً إلى أن قاعة الوسيل في الفندق تم تحويلها إلى الخيمة الرمضانية التي هي عبارة عن قلعة يمتزج فيها اللونان الاحمر والذهبي، ومجالس خاصة مستوحاة من تقاليد بدوية في اركان القاعة وهي التي توفر خصوصية للعائلات.
وأكد كينديجيلين أن الفندق يسعى لتوفير تجربة رمضانية متكاملة كل عام، من ناحية الديكورات الشعبية، خيارات البوفيهات، وسعة الخيمة، مضيفاً أن الفندق لم يكتف فقط بالتركيز على الخيمة وقطاع المأكولات والمشروبات بل قدم عرضاً للصيف على الغرف حيث تقدم خصومات كبيرة ويستمر العرض حتى 27 يونيو ويمكن للراغبين في الاقامة في الفندق الحجز منذ الآن للحصول على أفضل الاسعار.
خصومات «50 %»
وبدوره، قال لوكا ميدا، مدير عام فندق سنترو كابيتال الدوحة، التابع لفنادق مجموعة روتانا في قطر: إن الأسعار في رمضان هذا العام لم تختلف بتاتاً عن العام الماضي حيث حافظت على مستوياتها قياساً على العام الماضي بالتزامن مع تقديم عروض خاصة للعائلات لتشجيع المزيد منها على اختيار فندق سنترو كابيتال كوجهة مفضلة خلال شهر رمضان الكريم.
وأوضح ميدا أن الفندق سيقدم خصومات للأطفال بقيمة 50 % من سن 6-12 سنة، كما ستكون اسعار الغرف تنافسية حيث سيتم تقديم عروض خاصة طيلة الشهر الكريم وحتى ايام عيد الفطر، كما سيتم توفير خدمة الولائم الخارجية نظراً للاقبال المتزايد على مأكولات الفندق حيث تتضمن الاطباق مأكولات شرقية وعالمية وقيمتها 140 ريالا للشخص الواحد.
وذكر أن الفندق سيقدم الافطار في مطعم «سي تيست» الذي تم تجهيزه بديكورات واضاءة من وحي المناسبة، وسيتكون البوفيه من وجبات من المطبخ العربي والعالمي ويتضمن تشكيلة متنوعة من المقبلات والسلطات وركن الأجبان، اضافة إلى محطة الطهي الحية والحلويات العربية والتمر واللبن والمشروبات الرمضانية، ويبلغ سعر البوفيه 125 ريالا للشخص الواحد وسعته 60 شخصاً، ويستقبل المطعم ضيوفه من غروب الشمس وحتى التاسعة مساءً يومياً.
وأكد أن المنافسة هذا العام شديدة لذلك لم يتم رفع الأسعار وانما جنحت للاستقرار على الرغم من الحفاظ على التنوع نفسه والجودة نفسها حيث تشتهر فنادق الدوحة بمستواها المرتفع بالنسبة للخدمة أو التنوع، لافتاً إلى أن تجربة الفندق الأولى في العام الماضي كانت ممتازة ويسعى هذا العام لتقديم تجربة مشابهة، وخصوصاً انه افتتح ابوابه منذ عامين فقط ورغم ذلك فإنه يشهد اقبالاً ملحوظاً من قبل الضيوف المحليين والخليجيين..
