+ A
A -
أعلنت الدكتورة ليو يان دونغ، نائب رئيس مجلس الدولة الصيني والمسؤول الأعلى لشؤون التعليم والثقافة، إطلاق 3 مبادرات للأردنيين: الأولى تقديم 2000 كتاب حول الثقافة الصينية، ودعوة 50 شاباً للمشاركة في مخيم كشفي في الصين وتقديم 20 منحة دراسية في الصين.
وأعربت المسؤولة الصينية، خلال حفل بحضور العديد من الوزراء والأعيان والنواب وكبار الشخصيات الرسمية والأكاديمية والدبلوماسية، عقب اجتماعها مع الدكتور طلال أبوغزالة، رئيس مجموعة طلال أبوغزالة، ورئيس معهد طلال أبوغزالة كونفوشيوس في العاصمة الأردنية عمان، عن اعتزازها بوجود المعهد وارتياحها لما حققه من إنجازات، مشيدة بجهود الدكتور أبوغزالة والمدرسين والطلاب وجميع الداعمين للمعهد.
وقالت: إن اللغة حاملة للثقافات وجسر للقلوب وإن المعهد يهدف إلى التعريف باللغة والثقافة الصينية، وتحقيق فهم متبادل أكبر بين الثقافتين العربية والصينية.
من جانبه أعلن الدكتور أبوغزالة عن افتخاره بأنه أول أردني حصل على «جائزة الجهود المتميزة لدعم الصداقة العربية الصينية» عام 2016، من قبل رئيس جمهورية الصين الشعبية شي جين بنغ شخصياً.
كما أشار إلى افتخاره كونه افتتح عام 2003 أول المكاتب الثلاثة في الصين لمجموعة أبوغزالة (شانغهاي وبيكين وهونغ كونغ)، وإلى تقديمه منذ سنة 2009 تحت إشراف السفارة الصينية خدمات تأشيرات السفر للأردنيين المسافرين إلى الصين في شراكة مثالية كاملة النجاح.
وكانت الدكتورة دونغ قد شاهدت والحضور عرضاً بعنوان «الحلم الصيني»، قدمه طلبة المعهد مستعرضة إنجازات الطلاب.
وأشار الدكتور أبوغزالة إلى أن معهد طلال أبوغزالة كونفوشيوس يعلّم اللغة الصينية للعرب، لافتاً إلى انه يعد لخطة استراتيجية لتعليم اللغة العربية في الصين بموجب برنامج وشهادة امتحان معتمدة.
كما اقترح إنشاء شبكة مدارس خاصة ولكن معتمدة من الصين مجهزة بأساتذة صينيين على غرار المدارس الأميركية والبريطانية والفرنسية في المنطقة.
وعرض الدكتور أبوغزالة على نائب رئيس مجلس الدولة الصيني الشراكة في عملية صنع المستقبل المعرفي في البلاد العربية كافة، لتسهيل عملية قيادة التعلّم الرقمي في المنطقة من خلال الإنتاج في الصين لجهاز فابليت (PHABLET) بحجم نحو 7 إنشات، يعمل في وقت واحد كهاتف ذكي وكمبيوتر محمول صغير، بقدرات أساسية، وبتكلفة معقولة، يصلح كحقيبة مدرسية للطلبة في جميع مدارس المنطقة، وأيضاً لاستعمال أفراد المجتمع كافة.
وتأتي زيارة الدكتورة ليو يان دونغ، نائب رئيس مجلس الدولة الصيني والمسؤول الأعلى لشؤون التعليم والثقافة، في السنة الأربعين لاحتفالات الأردن بالعلاقات الصينية الأردنية.
وأعربت المسؤولة الصينية، خلال حفل بحضور العديد من الوزراء والأعيان والنواب وكبار الشخصيات الرسمية والأكاديمية والدبلوماسية، عقب اجتماعها مع الدكتور طلال أبوغزالة، رئيس مجموعة طلال أبوغزالة، ورئيس معهد طلال أبوغزالة كونفوشيوس في العاصمة الأردنية عمان، عن اعتزازها بوجود المعهد وارتياحها لما حققه من إنجازات، مشيدة بجهود الدكتور أبوغزالة والمدرسين والطلاب وجميع الداعمين للمعهد.
وقالت: إن اللغة حاملة للثقافات وجسر للقلوب وإن المعهد يهدف إلى التعريف باللغة والثقافة الصينية، وتحقيق فهم متبادل أكبر بين الثقافتين العربية والصينية.
من جانبه أعلن الدكتور أبوغزالة عن افتخاره بأنه أول أردني حصل على «جائزة الجهود المتميزة لدعم الصداقة العربية الصينية» عام 2016، من قبل رئيس جمهورية الصين الشعبية شي جين بنغ شخصياً.
كما أشار إلى افتخاره كونه افتتح عام 2003 أول المكاتب الثلاثة في الصين لمجموعة أبوغزالة (شانغهاي وبيكين وهونغ كونغ)، وإلى تقديمه منذ سنة 2009 تحت إشراف السفارة الصينية خدمات تأشيرات السفر للأردنيين المسافرين إلى الصين في شراكة مثالية كاملة النجاح.
وكانت الدكتورة دونغ قد شاهدت والحضور عرضاً بعنوان «الحلم الصيني»، قدمه طلبة المعهد مستعرضة إنجازات الطلاب.
وأشار الدكتور أبوغزالة إلى أن معهد طلال أبوغزالة كونفوشيوس يعلّم اللغة الصينية للعرب، لافتاً إلى انه يعد لخطة استراتيجية لتعليم اللغة العربية في الصين بموجب برنامج وشهادة امتحان معتمدة.
كما اقترح إنشاء شبكة مدارس خاصة ولكن معتمدة من الصين مجهزة بأساتذة صينيين على غرار المدارس الأميركية والبريطانية والفرنسية في المنطقة.
وعرض الدكتور أبوغزالة على نائب رئيس مجلس الدولة الصيني الشراكة في عملية صنع المستقبل المعرفي في البلاد العربية كافة، لتسهيل عملية قيادة التعلّم الرقمي في المنطقة من خلال الإنتاج في الصين لجهاز فابليت (PHABLET) بحجم نحو 7 إنشات، يعمل في وقت واحد كهاتف ذكي وكمبيوتر محمول صغير، بقدرات أساسية، وبتكلفة معقولة، يصلح كحقيبة مدرسية للطلبة في جميع مدارس المنطقة، وأيضاً لاستعمال أفراد المجتمع كافة.
وتأتي زيارة الدكتورة ليو يان دونغ، نائب رئيس مجلس الدولة الصيني والمسؤول الأعلى لشؤون التعليم والثقافة، في السنة الأربعين لاحتفالات الأردن بالعلاقات الصينية الأردنية.
