+ A
A -
كتب– محمد الجندي
بجدارة واستحقاق، نجح بطلنا ناصر بن صالح العطية في استعادة سيطرته على مجريات الأمور في رالي قطر الصحراوي، وتصدر الترتيب العام للرالي مع ملاحه ماثيو بوميل على متن «تويوتا هايلوكس»، وذلك مع نهاية المرحلة الثالثة من المنافسات بعدما تمكن من تسجيل أسرع توقيت وقدره 3.26.53 ساعة، متقدمًا بفارق 9.14 دقيقة عن الشيخ خالد بن فيصل القاسمي مع ملاحه خالد الكندي (بيجو 3008 دي كيه آر).
هذا الفارق سمح للعطية بالعودة إلى صدارة الترتيب العام الّتي فقدها في اليوم السابق بوقت إجمالي وقدره 7.03.28.10ساعة متقدمًا بفارق 3.23.70 دقيقة عن زميله في الفريق ليروي بولتر القادم من جنوب أفريقيا والذي يشارك في رالي قطر للمرة الأولى في مسيرته. أما المركز الثالث في الترتيب العام فعاد لسائق «ميني أول4 رايسينغ» متسابقنا محمد أبو عيسى.
وفي فئة الـ «تي2» فرض الإماراتي منصور بالهلي على متن «تويوتا لاندكروزر» اسمه في أعلى قائمة أوقات هذه الفئة بعدما سجل ثاني أسرع توقيت في هذه المرحلة بعد السعودي ياسر بن سعيدان (تويوتا)، الّذي كان الأسرع داخل المرحلة بوقت إجمالي وقدره 4.38.19 ساعة، ليتقدم للمركز الثاني في الترتيب العام خلف بالهالي.
وتعرض بطلنا عادل حسين عبدالله (نيسان باترول) المتصدر السابق لهذه الفئة لمشكلة ارتفاع حرارة المحرك وتوقف سيارته في الرمال ما جعله يخسر الكثير من الوقت.
وفي بطولة قطر المحلية للباها (الجولة الثالثة من البطولة) عاد التوقيت الأسرع غير الرسمي للسائق السعودي خالد الفريحي الذي كان الأسرع عند نقطة المرور الثانية، علمًا أن المشاركين في هذه البطولة لا يجتازون سوى هذه النقطة كي يحتسب ترتيبهم، متسابقنا محمد الحرقان وصل ثانياً في وقت حلّ محمد المناعي الفائز بلقب الجولة الثانية في المركز الثالث.
وتعرض السائق الإماراتي عبدالله الكتبي لحادث بعد 5 كيلومترات من خط البداية وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، في وقت لم يتأذ ملاحه راشد الكتبي من جراء الحادث.
وفي فئة الدراجات النارية انطلق البريطاني سام سندرلاند من الصدارة مع أفضلية زمنية في جعبته وصلت إلى 9.32.9 دقيقة عن منافسه المباشر باولو غونكالفيس.
ومن المنتظر أن تبدأ اليوم (الجمعة) المرحلة الرابعة للرالي بمسافة 338.05 كلم من طريق دخان السريع وتتجه غربا قبل أن تمر عبر جنوب غرب البلاد ثم تصل إلى الساحل الغربي حتّى خط النهاية في شمال قطر وتحديدًا في استاد الشمال علمًا أن الفرق ستجتاز للمرة الأولى العديد من الكيلومترات الّتي لم يتم اعتمادها سابقًا في هذه الجولة العالمية.
بجدارة واستحقاق، نجح بطلنا ناصر بن صالح العطية في استعادة سيطرته على مجريات الأمور في رالي قطر الصحراوي، وتصدر الترتيب العام للرالي مع ملاحه ماثيو بوميل على متن «تويوتا هايلوكس»، وذلك مع نهاية المرحلة الثالثة من المنافسات بعدما تمكن من تسجيل أسرع توقيت وقدره 3.26.53 ساعة، متقدمًا بفارق 9.14 دقيقة عن الشيخ خالد بن فيصل القاسمي مع ملاحه خالد الكندي (بيجو 3008 دي كيه آر).
هذا الفارق سمح للعطية بالعودة إلى صدارة الترتيب العام الّتي فقدها في اليوم السابق بوقت إجمالي وقدره 7.03.28.10ساعة متقدمًا بفارق 3.23.70 دقيقة عن زميله في الفريق ليروي بولتر القادم من جنوب أفريقيا والذي يشارك في رالي قطر للمرة الأولى في مسيرته. أما المركز الثالث في الترتيب العام فعاد لسائق «ميني أول4 رايسينغ» متسابقنا محمد أبو عيسى.
وفي فئة الـ «تي2» فرض الإماراتي منصور بالهلي على متن «تويوتا لاندكروزر» اسمه في أعلى قائمة أوقات هذه الفئة بعدما سجل ثاني أسرع توقيت في هذه المرحلة بعد السعودي ياسر بن سعيدان (تويوتا)، الّذي كان الأسرع داخل المرحلة بوقت إجمالي وقدره 4.38.19 ساعة، ليتقدم للمركز الثاني في الترتيب العام خلف بالهالي.
وتعرض بطلنا عادل حسين عبدالله (نيسان باترول) المتصدر السابق لهذه الفئة لمشكلة ارتفاع حرارة المحرك وتوقف سيارته في الرمال ما جعله يخسر الكثير من الوقت.
وفي بطولة قطر المحلية للباها (الجولة الثالثة من البطولة) عاد التوقيت الأسرع غير الرسمي للسائق السعودي خالد الفريحي الذي كان الأسرع عند نقطة المرور الثانية، علمًا أن المشاركين في هذه البطولة لا يجتازون سوى هذه النقطة كي يحتسب ترتيبهم، متسابقنا محمد الحرقان وصل ثانياً في وقت حلّ محمد المناعي الفائز بلقب الجولة الثانية في المركز الثالث.
وتعرض السائق الإماراتي عبدالله الكتبي لحادث بعد 5 كيلومترات من خط البداية وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، في وقت لم يتأذ ملاحه راشد الكتبي من جراء الحادث.
وفي فئة الدراجات النارية انطلق البريطاني سام سندرلاند من الصدارة مع أفضلية زمنية في جعبته وصلت إلى 9.32.9 دقيقة عن منافسه المباشر باولو غونكالفيس.
ومن المنتظر أن تبدأ اليوم (الجمعة) المرحلة الرابعة للرالي بمسافة 338.05 كلم من طريق دخان السريع وتتجه غربا قبل أن تمر عبر جنوب غرب البلاد ثم تصل إلى الساحل الغربي حتّى خط النهاية في شمال قطر وتحديدًا في استاد الشمال علمًا أن الفرق ستجتاز للمرة الأولى العديد من الكيلومترات الّتي لم يتم اعتمادها سابقًا في هذه الجولة العالمية.
