+ A
A -
كتب- محمد عبدالله
قال الرئيس التنفيذي لبورصة قطر راشد بن علي المنصوري إن البورصة تتطلع لإدراج شركتين عائليتين على الأقل خلال العام 2017، متابعاً:
نتوقع اتجاه المزيد من الشركات العائلية تتجه نحو سوق الأوراق المالية، ونتطلع لمساعدة أكبر عدد ممكن من الشركات العائلية على الإدراج ونأمل أن نرى زيادة في أسعار النفط أيضاً، لأن هذا سوف يساعد في تعزيز القطاع ويساهم في توسيع أعمالنا، متابعاً: «جلب ترقية البورصة القطرية إلى مستوى الأسواق الناشئة على مؤشر (فوتسي) العالمي إيجابيات كبرى بما في ذلك الشركات والوسطاء والمستثمرين، حيث تعتبر بورصة قطر حالياً، أكبر سوق ناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حسب مؤشري مورغان ستانلي كابيتال انترناشيونال MSCI وفوتسي FTSE».
وأوضح المنصوري في حواره مع مؤسسة الأبحاث الدولية ذا بيزنس يير أن البورصة القطرية استقطبت تدفقات استثمارية أجنبية تفوق 1.85 مليار يورو (حوالي 2 مليار دولار) في أعقاب ترقيتها على مؤشري مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال «MSCI وفوتسي FTSE»، كما أن الشركات المدرجة باتت قادرة على الوصول لقاعدة مستثمرين ومؤسسيين عالميين بفعالية أكبر، وهو الأمر الذي من شأنه أن ييسر لهم عملية زيادة رأس المال إذا رغبوا في زيادة رؤوس أموالهم في المستقبل.
وحول تأثيرات رفع الفائدة قال المنصوري: «يمكن لزيادة معدلات الفائدة أن تعطي المستثمرين في جميع أنحاء العالم المزيد من الخيارات، كما أن الزيادة ستؤثر على كل جانب في العملات الدولية، وأيضاً التأثير على أسعار النفط، وكل شيء.. ومع ذلك، ونظراً لقوة السوق القطري، ستوفر البورصة عائدات مغرية للمستثمرين، وسوف تستمر في جذب المستثمرين الأجانب».
قال الرئيس التنفيذي لبورصة قطر راشد بن علي المنصوري إن البورصة تتطلع لإدراج شركتين عائليتين على الأقل خلال العام 2017، متابعاً:
نتوقع اتجاه المزيد من الشركات العائلية تتجه نحو سوق الأوراق المالية، ونتطلع لمساعدة أكبر عدد ممكن من الشركات العائلية على الإدراج ونأمل أن نرى زيادة في أسعار النفط أيضاً، لأن هذا سوف يساعد في تعزيز القطاع ويساهم في توسيع أعمالنا، متابعاً: «جلب ترقية البورصة القطرية إلى مستوى الأسواق الناشئة على مؤشر (فوتسي) العالمي إيجابيات كبرى بما في ذلك الشركات والوسطاء والمستثمرين، حيث تعتبر بورصة قطر حالياً، أكبر سوق ناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حسب مؤشري مورغان ستانلي كابيتال انترناشيونال MSCI وفوتسي FTSE».
وأوضح المنصوري في حواره مع مؤسسة الأبحاث الدولية ذا بيزنس يير أن البورصة القطرية استقطبت تدفقات استثمارية أجنبية تفوق 1.85 مليار يورو (حوالي 2 مليار دولار) في أعقاب ترقيتها على مؤشري مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال «MSCI وفوتسي FTSE»، كما أن الشركات المدرجة باتت قادرة على الوصول لقاعدة مستثمرين ومؤسسيين عالميين بفعالية أكبر، وهو الأمر الذي من شأنه أن ييسر لهم عملية زيادة رأس المال إذا رغبوا في زيادة رؤوس أموالهم في المستقبل.
وحول تأثيرات رفع الفائدة قال المنصوري: «يمكن لزيادة معدلات الفائدة أن تعطي المستثمرين في جميع أنحاء العالم المزيد من الخيارات، كما أن الزيادة ستؤثر على كل جانب في العملات الدولية، وأيضاً التأثير على أسعار النفط، وكل شيء.. ومع ذلك، ونظراً لقوة السوق القطري، ستوفر البورصة عائدات مغرية للمستثمرين، وسوف تستمر في جذب المستثمرين الأجانب».
