+ A
A -
أكدت إدارة الدوريات والتحقيق المروري بالإدارة العامة للمرور، استمرار حملة التفتيش المرورية التي تقوم بها في كافة مناطق الدولة، وخاصة على الطرق السريعة. وأوضحت الإدارة أنها لم تحدد فترة زمنية لنهاية الحملة، بهدف متابعة سير العملية المرورية في إطارها القانوني الصحيح والتزام السائقين من الشباب بأطر السلامة المرورية واشتراطات القيادة الآمنة للحد من الحوادث والحفاظ على أرواحهم.
ولفتت إلى أن الحملة التي تقوم بها تستهدف في المقام الأول شباب السائقين فيما يخص ضبط ورصد المخالفات والتلاعب والسباق على الطرق واستخدام السرعة المفرطة التي تؤدي في الغالب إلى وقوع الحوادث.
وأهابت إدارة الدوريات والتحقيق المروري بأولياء الأمور بضرورة مراقبة الأبناء خلال استخدامهم للسيارات وتوجيههم للاستخدام الصحيح، ومتابعة المخالفات المسجلة على السيارات لمعرفة الأخطاء التي يقع فيها شباب السائقين حفاظا على أرواحهم، خاصة وأن هذه الفئة العمرية هي الأكثر تعرضا للحوادث وارتكاب المخالفات الجسيمة، مشيرة إلى أن هذه الفئة العمرية هي المستهدفة من الحملة التي تقوم بها الإدارة، والتي تصب في صالح المجتمع وتحقق السلامة المرورية على الطرق من خلال استيقاف المخالفين وضبط عدم الملتزمين وتوعيتهم بخطورة القيادة غير الآمنة.
وكانت إدارة الدوريات والتحقيق المروري في الإدارة العامة للمرور بدأت خلال شهر فبراير حملات تفتيشية على السيارات والسائقين في جميع مناطق قطر من أجل ردع السائقين المخالفين وضبط السيارات المنتهية استماراتها، أو التي تتطلب فحصاً فنياً وذلك بغرض تحقيق السلامة على الطرق والحد من وقوع الحوادث، وتأتي الحملة المرورية الجديدة في إطار تطبيق أهم أهداف الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية في وزارة الداخلية وهي طرق بلا حوادث، وقد لوحظ في الفترة الأخيرة تكرار أنواع متعددة من المخالفات وأبرزها انتهاء ترخيص السيارات وعدم خضوعها للفحص الفني السنوي، والقيادة بدون رخصة وخاصة بين صفوف الشباب، الأمر الذي دفع إدارة الدوريات والتحقيق المروري إلى القيام بتكثيف الدوريات المرورية حول المدارس من أجل متابعة سير العملية المرورية من خلال الأطر القانونية لقيادة الطلاب للسيارات خلال فترتي الصباح والظهيرة بعد خروج الطلاب من المدارس، وذلك من أجل المحافظة على أرواحهم والتحكم بشكل نسبي بالحد من احتمال وقوع الحوادث التي تضر بالسائقين والمشاة على الطرق، وخاصة في الأماكن المزدحمة وأوقات الذروة.
ولفتت إلى أن الحملة التي تقوم بها تستهدف في المقام الأول شباب السائقين فيما يخص ضبط ورصد المخالفات والتلاعب والسباق على الطرق واستخدام السرعة المفرطة التي تؤدي في الغالب إلى وقوع الحوادث.
وأهابت إدارة الدوريات والتحقيق المروري بأولياء الأمور بضرورة مراقبة الأبناء خلال استخدامهم للسيارات وتوجيههم للاستخدام الصحيح، ومتابعة المخالفات المسجلة على السيارات لمعرفة الأخطاء التي يقع فيها شباب السائقين حفاظا على أرواحهم، خاصة وأن هذه الفئة العمرية هي الأكثر تعرضا للحوادث وارتكاب المخالفات الجسيمة، مشيرة إلى أن هذه الفئة العمرية هي المستهدفة من الحملة التي تقوم بها الإدارة، والتي تصب في صالح المجتمع وتحقق السلامة المرورية على الطرق من خلال استيقاف المخالفين وضبط عدم الملتزمين وتوعيتهم بخطورة القيادة غير الآمنة.
وكانت إدارة الدوريات والتحقيق المروري في الإدارة العامة للمرور بدأت خلال شهر فبراير حملات تفتيشية على السيارات والسائقين في جميع مناطق قطر من أجل ردع السائقين المخالفين وضبط السيارات المنتهية استماراتها، أو التي تتطلب فحصاً فنياً وذلك بغرض تحقيق السلامة على الطرق والحد من وقوع الحوادث، وتأتي الحملة المرورية الجديدة في إطار تطبيق أهم أهداف الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية في وزارة الداخلية وهي طرق بلا حوادث، وقد لوحظ في الفترة الأخيرة تكرار أنواع متعددة من المخالفات وأبرزها انتهاء ترخيص السيارات وعدم خضوعها للفحص الفني السنوي، والقيادة بدون رخصة وخاصة بين صفوف الشباب، الأمر الذي دفع إدارة الدوريات والتحقيق المروري إلى القيام بتكثيف الدوريات المرورية حول المدارس من أجل متابعة سير العملية المرورية من خلال الأطر القانونية لقيادة الطلاب للسيارات خلال فترتي الصباح والظهيرة بعد خروج الطلاب من المدارس، وذلك من أجل المحافظة على أرواحهم والتحكم بشكل نسبي بالحد من احتمال وقوع الحوادث التي تضر بالسائقين والمشاة على الطرق، وخاصة في الأماكن المزدحمة وأوقات الذروة.
