+ A
A -
افتتح فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين الشقيقة أمس، المدرسة الفلسطينية بالدوحة رسميا يرافقه سعادة الدكتور محمد عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي، وسعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية.
وقام فخامة الرئيس الفلسطيني بجولة داخل المدرسة تعرف خلالها على مرافق المدرسة وما تتضمنه من إمكانات ووسائل تعليمية وتقابل مع الهيئة التدريسية والطلاب.
وفي ختام الزيارة أهدى فخامة الرئيس محمود عباس هديتين تذكاريتين للوزيرين ووقع في سجل الزوار.
يذكر أن المدرسة الفلسطينية بالدوحة تضم المراحل التعليمية الثلاث الابتدائية والإعدادية والثانوية، وقد أنشئت بمكرمة أميرية ووضع حجر الأساس لها صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
من جانبه أكد سعادة الدكتور يحيى الأغا، المستشار الثقافي بالسفارة الفلسطينية لدى الدوحة، أنهم يغتنمون الفرصة ليقولوا شكرا قطر، وشكرا حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وحضرة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني– حفظهما الله -، على المكرمة الأميرية، التي تعكس حبهما لأبناء فلسطين، من خلال صرح مجمع المدارس الفلسطينية بالدوحة، وهو نموذج فريد من نوعه في الوطن العربي، بشكل يعكس عمق العلاقة بين الفلسطينيين والقطريين، سياسيا واجتماعيا، وفي كافة المجالات.
وقام فخامة الرئيس الفلسطيني بجولة داخل المدرسة تعرف خلالها على مرافق المدرسة وما تتضمنه من إمكانات ووسائل تعليمية وتقابل مع الهيئة التدريسية والطلاب.
وفي ختام الزيارة أهدى فخامة الرئيس محمود عباس هديتين تذكاريتين للوزيرين ووقع في سجل الزوار.
يذكر أن المدرسة الفلسطينية بالدوحة تضم المراحل التعليمية الثلاث الابتدائية والإعدادية والثانوية، وقد أنشئت بمكرمة أميرية ووضع حجر الأساس لها صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
من جانبه أكد سعادة الدكتور يحيى الأغا، المستشار الثقافي بالسفارة الفلسطينية لدى الدوحة، أنهم يغتنمون الفرصة ليقولوا شكرا قطر، وشكرا حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وحضرة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني– حفظهما الله -، على المكرمة الأميرية، التي تعكس حبهما لأبناء فلسطين، من خلال صرح مجمع المدارس الفلسطينية بالدوحة، وهو نموذج فريد من نوعه في الوطن العربي، بشكل يعكس عمق العلاقة بين الفلسطينيين والقطريين، سياسيا واجتماعيا، وفي كافة المجالات.
