+ A
A -
ترجمة- هشام عبد الرؤوف
بعد خروج فريق مانشستر سيتي الإنجليزي من دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا «الشامبيونزليج» بأقدام لاعبي موناكو الفرنسي، يخطط المدرب الإسباني للسيتي بيب جوارديولا للاستغناء عن ستة لاعبين في صفوف الفريق السماوي، يصنف خمسة منهم كأعمدة الفريق الرئيسية أو ما يعرف باسم «العواجيز» أو «الحرس القديم» في السيتي، إلا أن عقودهم تنتهي مع الفريق بنهاية الموسم الحالي.
ولم يقم النادي حتى الآن بأي محاولة لتجديد عقد أي منهم، مما يشير إلى احتمالات أن يكون جوارديولا حريصاً على رحيلهم، والتعاقد مع آخرين غيرهم، من اللاعبين الأصغر سناً، خاصة أن النادي يعد صاحب واحد من أعلى متوسطات الأعمار في الدوري الانجليزي. ويبلغ مجموع أعمار اللاعبين الستة 197 سنة، ويتقاضون 750 الف جنيه إسترليني أسبوعياً، وهو رقم يمكن أن يشتري العديد من المواهب الشابة، التي يحتاجها الفريق بشكل ماس الآن، لتعزيز خط الدفاع، الذي يعاني من ثغرات ومشاكل عديدة، بصفة خاصة.
وهؤلاء اللاعبون الستة، حسبما يؤكد موقع «أسبن إف سي» الرياضي، تخطوا جميعاً حاجز الـ30 عاماً، هم: حارس المرمى الأرجنتيني الدولي ويلي كاباييرو، الذي يبلغ من العمر 36 عاماً، والفرنسي الدولي باكاري سانيا، صاحب الـ34 عاما، والمدافع الأرجنتيني المخضرم أيضاً بابلو زاباليتا صاحب الـ32 عاما، والفرنسي الدولي الأسمر الآخر جايل كليشي، الذي تخطى بدوره الـ32 عاما، والإيفواري يايا توريه لاعب خط الوسط، صاحب الـ34 عاماً، وأخيراً الجناح الدولي الإسباني خيسوس نافاس، صاحب الـ32 عاماً.
ولكن ورغم حقيقة تقدم كل هؤلاء اللاعبين الستة في العمر، إلا أنه لا ينبغي على جوارديولا السعي إلى التخلص من هؤلاء جميعاً، لمجرد أن يرغب في لاعبين أكثر شباباً، أو لمجرد أن النادي يملك بئراً من الأموال بلا صانع قرار- حسبما يصف معلق الموقع.
فبعضهم لا يزال قادراً على العطاء، وبصفة خاصة نافاس، صاحب التمريرات المرعبة، التي كثيرا ما ترجمت إلى أهداف، ولم يؤثر عليه تقدمه في العمر، من حيث تراجع الأداء. وهناك أيضاً الأرجنتيني المخضرم زباليتا، والإيفواري توريه وكلاهما لا يزال لديه ما يقدمه من خبرة وأداء.
بعد خروج فريق مانشستر سيتي الإنجليزي من دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا «الشامبيونزليج» بأقدام لاعبي موناكو الفرنسي، يخطط المدرب الإسباني للسيتي بيب جوارديولا للاستغناء عن ستة لاعبين في صفوف الفريق السماوي، يصنف خمسة منهم كأعمدة الفريق الرئيسية أو ما يعرف باسم «العواجيز» أو «الحرس القديم» في السيتي، إلا أن عقودهم تنتهي مع الفريق بنهاية الموسم الحالي.
ولم يقم النادي حتى الآن بأي محاولة لتجديد عقد أي منهم، مما يشير إلى احتمالات أن يكون جوارديولا حريصاً على رحيلهم، والتعاقد مع آخرين غيرهم، من اللاعبين الأصغر سناً، خاصة أن النادي يعد صاحب واحد من أعلى متوسطات الأعمار في الدوري الانجليزي. ويبلغ مجموع أعمار اللاعبين الستة 197 سنة، ويتقاضون 750 الف جنيه إسترليني أسبوعياً، وهو رقم يمكن أن يشتري العديد من المواهب الشابة، التي يحتاجها الفريق بشكل ماس الآن، لتعزيز خط الدفاع، الذي يعاني من ثغرات ومشاكل عديدة، بصفة خاصة.
وهؤلاء اللاعبون الستة، حسبما يؤكد موقع «أسبن إف سي» الرياضي، تخطوا جميعاً حاجز الـ30 عاماً، هم: حارس المرمى الأرجنتيني الدولي ويلي كاباييرو، الذي يبلغ من العمر 36 عاماً، والفرنسي الدولي باكاري سانيا، صاحب الـ34 عاما، والمدافع الأرجنتيني المخضرم أيضاً بابلو زاباليتا صاحب الـ32 عاما، والفرنسي الدولي الأسمر الآخر جايل كليشي، الذي تخطى بدوره الـ32 عاما، والإيفواري يايا توريه لاعب خط الوسط، صاحب الـ34 عاماً، وأخيراً الجناح الدولي الإسباني خيسوس نافاس، صاحب الـ32 عاماً.
ولكن ورغم حقيقة تقدم كل هؤلاء اللاعبين الستة في العمر، إلا أنه لا ينبغي على جوارديولا السعي إلى التخلص من هؤلاء جميعاً، لمجرد أن يرغب في لاعبين أكثر شباباً، أو لمجرد أن النادي يملك بئراً من الأموال بلا صانع قرار- حسبما يصف معلق الموقع.
فبعضهم لا يزال قادراً على العطاء، وبصفة خاصة نافاس، صاحب التمريرات المرعبة، التي كثيرا ما ترجمت إلى أهداف، ولم يؤثر عليه تقدمه في العمر، من حيث تراجع الأداء. وهناك أيضاً الأرجنتيني المخضرم زباليتا، والإيفواري توريه وكلاهما لا يزال لديه ما يقدمه من خبرة وأداء.
