+ A
A -
كتب– محمد مطر
أكد الفنان القطري محمد حسن أنه يشارك غداً في أوبريت عن التطوع بالمركز الخليجي للتطوع في البحرين، مشيراً إلى أنه مازال يصور هذه الفترة دوره في المسلسل التليفزيوني الخاص بالأطفال والذي من المقرر عرضه في شهر رمضان، ويقدم من خلاله بعض العبر والمواعظ والقصص القصيرة للأطفال، كما تطرق حسن في حوارنا معه إلى العديد من المحاور الخاصة بالفنان القطري، والنصوص المسرحية التي تمثل قطر خارجياً وسبب الابتعاد عن الجوائز في بعض هذه المشاركات.
في البداية ما تفاصيل المسلسل التليفزيوني الجديد الذي تعمل على تصويره حالياً للعرض في شهر رمضان المقبل؟
- المسلسل ينتمي لنوعية دراما الأطفال، فنقدم من خلاله مجموعة من العبر والمواعظ التي يتخللها فقرات تمثيلية لتسهيل المعنى والرسالة للأطفال، وأعتبر العمل خطوة مهمة وجديدة لي، فهو مختلف تماماً عما قدمته من أعمال سابقة، فضلاً عن كونه موجهاً للأطفال وهذه نقطة تجعلني أعتز جداً به، لأنني أحب الأطفال والأعمال الموجهة لهم.
وهل لديك أي أعمال أخرى في الفترة المقبلة؟
- أسافر اليوم إلى البحرين للمشاركة في أوبريت سيعرض اليوم وهو خاص بالمركز الخليجي للتطوع وسيكون معي الفنان علي الشرشني والفنان نافذ السيد، أما على صعيد الأعمال المسرحية فلدي مشاركة مع بداية شهر أبريل المقبل ضمن فريق عمل مسرحية السلطان وسنشارك في مهرجان «قرطاج» بتونس، وأتمنى أن نحصد بالعرض إعجاب الجمهور والنقاد وأن نكون ممثلاً مشرفاً لقطر والمسرح القطري.
بمناسبة المشاركات المسرحية الخارجية.. لماذا تكون أغلب تلك المشاركات متواضعة ولا تحقق مراكز أو جوائز؟
- أعتقد الخلل يكون في الاختيارات، فهناك اختيارات لا تكون على قدر كبير من المستوى ولذلك لا تحقق المطلوب منها، لكن هذا لا ينطبق على كافة المشاركات، فهناك العديد من النصوص التي تمثل قطر خارجياً وتحقق جوائز وتحصد نجاحات على المستوى الجماهيري والنقدي أيضًا.
وما الذي يحتاجه المسرح القطري للنهوض هذه الفترة من وجهة نظرك؟
- لابد من الاحتكاك بالخبرات العربية، فما ينقصنا هي الخبرة فقط من وجهة نظري، فعمالقة المسرح كالفنان غانم السليطي والفنان عبدالعزيز جاسم والفنان صلاح الملا كانت لهم احتكاكات خارجية بالعديد من نجوم المسرح العربي وخرجوا من تجاربهم بالعديد من المكاسب أهمها اكتساب الخبرات المسرحية التي جعلتهم رموزا ونماذج مشرفة للمسرح القطري.
ما نوعية الأعمال الدرامية التي تفضل متابعتها في رمضان؟
- للأسف مع هذا الكم الكبير من الأعمال الدرامية الخليجية التي تعرض في رمضان لا نجد سنوياً إلى عمل واحد فقط هو ما يمكن أن نتابعه ونستمتع به، أما باقي الأعمال فأعتبرها «عرض أزياء وهرج وشو».
من وجهة نظرك.. من هو أفضل فنان مسرحي في قطر؟
- غانم السليطي.
ومن هو أهم مخرج؟
- المخرج عبدالرحمن المناعي.. فلقد أطلق عليه «الديناصور» في الخليج وقد حقق نجاحات عديدة قبل عشرات السنوات ويحمل من الخبرة ما يجعله قادراً على قيادة الأجيال الجديدة ودعمهم ومساندتهم.
ومن هو أفضل مؤلف؟
- طالب الدوس، والدكتور المصري أحمد هيكل.
وما رسالتك للحركة المسرحية والمسرح في قطر؟
- أقول للمسرح..«ألا ليت المسرح يعود يوماً»!
وما رسالتك للفنان القطري؟
- أريد أن أقول له تمسك بفنك.
أكد الفنان القطري محمد حسن أنه يشارك غداً في أوبريت عن التطوع بالمركز الخليجي للتطوع في البحرين، مشيراً إلى أنه مازال يصور هذه الفترة دوره في المسلسل التليفزيوني الخاص بالأطفال والذي من المقرر عرضه في شهر رمضان، ويقدم من خلاله بعض العبر والمواعظ والقصص القصيرة للأطفال، كما تطرق حسن في حوارنا معه إلى العديد من المحاور الخاصة بالفنان القطري، والنصوص المسرحية التي تمثل قطر خارجياً وسبب الابتعاد عن الجوائز في بعض هذه المشاركات.
في البداية ما تفاصيل المسلسل التليفزيوني الجديد الذي تعمل على تصويره حالياً للعرض في شهر رمضان المقبل؟
- المسلسل ينتمي لنوعية دراما الأطفال، فنقدم من خلاله مجموعة من العبر والمواعظ التي يتخللها فقرات تمثيلية لتسهيل المعنى والرسالة للأطفال، وأعتبر العمل خطوة مهمة وجديدة لي، فهو مختلف تماماً عما قدمته من أعمال سابقة، فضلاً عن كونه موجهاً للأطفال وهذه نقطة تجعلني أعتز جداً به، لأنني أحب الأطفال والأعمال الموجهة لهم.
وهل لديك أي أعمال أخرى في الفترة المقبلة؟
- أسافر اليوم إلى البحرين للمشاركة في أوبريت سيعرض اليوم وهو خاص بالمركز الخليجي للتطوع وسيكون معي الفنان علي الشرشني والفنان نافذ السيد، أما على صعيد الأعمال المسرحية فلدي مشاركة مع بداية شهر أبريل المقبل ضمن فريق عمل مسرحية السلطان وسنشارك في مهرجان «قرطاج» بتونس، وأتمنى أن نحصد بالعرض إعجاب الجمهور والنقاد وأن نكون ممثلاً مشرفاً لقطر والمسرح القطري.
بمناسبة المشاركات المسرحية الخارجية.. لماذا تكون أغلب تلك المشاركات متواضعة ولا تحقق مراكز أو جوائز؟
- أعتقد الخلل يكون في الاختيارات، فهناك اختيارات لا تكون على قدر كبير من المستوى ولذلك لا تحقق المطلوب منها، لكن هذا لا ينطبق على كافة المشاركات، فهناك العديد من النصوص التي تمثل قطر خارجياً وتحقق جوائز وتحصد نجاحات على المستوى الجماهيري والنقدي أيضًا.
وما الذي يحتاجه المسرح القطري للنهوض هذه الفترة من وجهة نظرك؟
- لابد من الاحتكاك بالخبرات العربية، فما ينقصنا هي الخبرة فقط من وجهة نظري، فعمالقة المسرح كالفنان غانم السليطي والفنان عبدالعزيز جاسم والفنان صلاح الملا كانت لهم احتكاكات خارجية بالعديد من نجوم المسرح العربي وخرجوا من تجاربهم بالعديد من المكاسب أهمها اكتساب الخبرات المسرحية التي جعلتهم رموزا ونماذج مشرفة للمسرح القطري.
ما نوعية الأعمال الدرامية التي تفضل متابعتها في رمضان؟
- للأسف مع هذا الكم الكبير من الأعمال الدرامية الخليجية التي تعرض في رمضان لا نجد سنوياً إلى عمل واحد فقط هو ما يمكن أن نتابعه ونستمتع به، أما باقي الأعمال فأعتبرها «عرض أزياء وهرج وشو».
من وجهة نظرك.. من هو أفضل فنان مسرحي في قطر؟
- غانم السليطي.
ومن هو أهم مخرج؟
- المخرج عبدالرحمن المناعي.. فلقد أطلق عليه «الديناصور» في الخليج وقد حقق نجاحات عديدة قبل عشرات السنوات ويحمل من الخبرة ما يجعله قادراً على قيادة الأجيال الجديدة ودعمهم ومساندتهم.
ومن هو أفضل مؤلف؟
- طالب الدوس، والدكتور المصري أحمد هيكل.
وما رسالتك للحركة المسرحية والمسرح في قطر؟
- أقول للمسرح..«ألا ليت المسرح يعود يوماً»!
وما رسالتك للفنان القطري؟
- أريد أن أقول له تمسك بفنك.
