+ A
A -
كتب - محمد الجزار
رغم كونه مذيعا رياضيا، ولديه الكثير من الالتزامات، فيكفيه فقط الانشغال بالمجلس الذي يحتاج إلى تفرغ تام للتحضير والتجهيز، خاصة وأنه الآن من أكثر البرامج متابعة خليجيا وعربيا على المستوى الرياضي.. إلا أن ذلك لا يمنع خالد جاسم راعي المجلس، والعلامة المميزة حاليا في الإعلام الرياضي التليفزيوني من أن يكون أحد أيقونات المجتمع الرياضي وأكثرها تأثيرا.
من يتابع خالد جاسم لابد بالتأكيد أن يستفيد، ويخرج بإضافات كثيرة على الصعيد الرياضي والإنساني والاجتماعي بفضل ما بات يقدمه راعي المجلس عبر برنامجه من ناحية، وأيضا حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر والذي تعدى متابعوه أكثر من نصف مليون متابع من الناحية الأخرى.
ويحسب لراعي المجلس نشاطه وحيويته وتواجده أيضا في جميع الفعاليات والأحداث، فتارة تجده يحضر منافسات الفروسية والهجن في رسالة واضحة حول حرصه على متابعة الرياضات التراثية، وتارة أخرى تجده يقوم بنشاطات إنسانية بالتواجد مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، إضافة إلى مشاركته الفاعلة كعضو في جمعية السرطان.
وما بين الدوحة والرياض تكثر زيارات خالد جاسم خاصة إلى المستشفيات، لدعم أبطالنا الصامدين في الحد الجنوبي في رسالة واضحة أيضا على دعمهم لما يقومون به من تضحيات من أجل أوطانهم.
وإلى جانب اعتزاز خالد جاسم بالكثير من الرياضات التراثية اضافة إلى الأنشطة الإنسانية فقد ضرب المثل بنشاطه الرائع عبر وسائل التواصل الاجتماعي ودخوله بقوة في أجواء الإعلام الحديث عبر حساباته النشيطة والفاعلة في منصات الإعلامي الرقمي، ليقوم بنشاط آخر يوازي نشاطه الإعلامي مستفيدا بالتالي من خبرته وعلاقاته وتواجده في كثير من الأحداث والفعاليات، فتجده ينقل الصورة بكل احترافية وشفافية من قلب الحدث بصورة مستمرة وكأن الإعلام يجري في دمه، وسواء تواجد في حدث رياضي أو مناسبة اجتماعية لديه دائما ما يقدمه ويضيفه لمن يتابعه.
ولأنه إعلامي شامل وصاحب أهداف ورسائل مهمة، فكانت اللفتة الرائعة التي قام بها عندما زار ناديي الهلال والنصر وحضر انتخابات الاتحاد السعودي وقام بعمل التغطيات في حسابه الشخصي عبر السناب شات، وكان حاضرا أيضا في اليوم الرياضي للدولة بمشاركته في فعاليات مجموعة علي بن علي، فكان حاضرا مع أكثر من ثلاثة آلاف موظف، مارس معهم الرياضة وتواجد وغطى الحدث بحيوية كبيرة وأكد على أهمية ممارسة الرياضة وقدم رسالة مهمة لكل شرائح المجتمع.
وبلا شك إذا كانت كلمات الإطراء في حق خالد جاسم عبر هذه السطور القليلة تؤكد على ما يقوم به من جهد في خدمة بلاده ووطنه، فهو يستحق الشكر والتقدير لأنه إعلامي حقيقي وقدوة حسنة تقتدي بها كل الأجيال القادمة من شبابنا.
رغم كونه مذيعا رياضيا، ولديه الكثير من الالتزامات، فيكفيه فقط الانشغال بالمجلس الذي يحتاج إلى تفرغ تام للتحضير والتجهيز، خاصة وأنه الآن من أكثر البرامج متابعة خليجيا وعربيا على المستوى الرياضي.. إلا أن ذلك لا يمنع خالد جاسم راعي المجلس، والعلامة المميزة حاليا في الإعلام الرياضي التليفزيوني من أن يكون أحد أيقونات المجتمع الرياضي وأكثرها تأثيرا.
من يتابع خالد جاسم لابد بالتأكيد أن يستفيد، ويخرج بإضافات كثيرة على الصعيد الرياضي والإنساني والاجتماعي بفضل ما بات يقدمه راعي المجلس عبر برنامجه من ناحية، وأيضا حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر والذي تعدى متابعوه أكثر من نصف مليون متابع من الناحية الأخرى.
ويحسب لراعي المجلس نشاطه وحيويته وتواجده أيضا في جميع الفعاليات والأحداث، فتارة تجده يحضر منافسات الفروسية والهجن في رسالة واضحة حول حرصه على متابعة الرياضات التراثية، وتارة أخرى تجده يقوم بنشاطات إنسانية بالتواجد مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، إضافة إلى مشاركته الفاعلة كعضو في جمعية السرطان.
وما بين الدوحة والرياض تكثر زيارات خالد جاسم خاصة إلى المستشفيات، لدعم أبطالنا الصامدين في الحد الجنوبي في رسالة واضحة أيضا على دعمهم لما يقومون به من تضحيات من أجل أوطانهم.
وإلى جانب اعتزاز خالد جاسم بالكثير من الرياضات التراثية اضافة إلى الأنشطة الإنسانية فقد ضرب المثل بنشاطه الرائع عبر وسائل التواصل الاجتماعي ودخوله بقوة في أجواء الإعلام الحديث عبر حساباته النشيطة والفاعلة في منصات الإعلامي الرقمي، ليقوم بنشاط آخر يوازي نشاطه الإعلامي مستفيدا بالتالي من خبرته وعلاقاته وتواجده في كثير من الأحداث والفعاليات، فتجده ينقل الصورة بكل احترافية وشفافية من قلب الحدث بصورة مستمرة وكأن الإعلام يجري في دمه، وسواء تواجد في حدث رياضي أو مناسبة اجتماعية لديه دائما ما يقدمه ويضيفه لمن يتابعه.
ولأنه إعلامي شامل وصاحب أهداف ورسائل مهمة، فكانت اللفتة الرائعة التي قام بها عندما زار ناديي الهلال والنصر وحضر انتخابات الاتحاد السعودي وقام بعمل التغطيات في حسابه الشخصي عبر السناب شات، وكان حاضرا أيضا في اليوم الرياضي للدولة بمشاركته في فعاليات مجموعة علي بن علي، فكان حاضرا مع أكثر من ثلاثة آلاف موظف، مارس معهم الرياضة وتواجد وغطى الحدث بحيوية كبيرة وأكد على أهمية ممارسة الرياضة وقدم رسالة مهمة لكل شرائح المجتمع.
وبلا شك إذا كانت كلمات الإطراء في حق خالد جاسم عبر هذه السطور القليلة تؤكد على ما يقوم به من جهد في خدمة بلاده ووطنه، فهو يستحق الشكر والتقدير لأنه إعلامي حقيقي وقدوة حسنة تقتدي بها كل الأجيال القادمة من شبابنا.
