+ A
A -
اكد طارق زينل أمين السر العام لاتحاد التنس والاسكواش والريشة الطائرة والمنسق العام لبطولة قطر توتال لسيدات التنس بأن المفاجات التي تشهدها البطولة في نسختها السابعة عشرة.. تعكس قوة المنافسات وتقارب المستويات الفنية بين النجمات العالميات المشاركات في البطولة.. وقال انه لايعتبر خسارة الألمانية أنجيليكه كيربر المصنفة الأولى في البطولة والثانية عالميا امام اللاعبة الروسية داريا كاساتكينا مفاجاة خاصة وان اللاعبة الروسية سبق وان نجحت في اقصاء الألمانية أنجيليكه كيربر من بطولة استراليا المفتوحة منذ فترة قليلة.. مشيرا إلى ان المفاجات لم تكن قاصرة فقط علي اللاعبة الالماينة ولكن هناك العديد من النتائج التي لم يكن تتوقعها الجماهير.
وقال ان هذه المفاجات اشعلت المنافسات بشكل كبير وكانت دافعا لبقية اللاعبات لتوخى الحذر في مبارياتهن.. كما اعطت هذه المفاجات نوعا من الاثارة والتشويق.. فلم تعد هناك توقعات مسبقة أو نتائج منطقية ولعل هذا ما اشعل المنافسات في البطولة بشكل عام خاصة بعد هذه المفاجات
واكد طارق زينل بان البطولة بان النجاح الذي يتحقق على أرض الواقع في مجمع خليفة الدولي للتنس والإسكواش من خلال النسخة السابعة عشرة لبطولة قطر توتال لم يأت من فراغ، ولكن كانت وراءه جهود كبيرة يبذلها رجال اتحاد التنس من خلال اللجان العاملة في البطولة.. وان اتحاد التنس يحرص دوما على ان يقدم في كل نسخة الجديد من اجل امتاع الجماهير.. مشيرا إلى ان البطولة تسير بشكل طبيعي بالرغم من التوقفات والتاجيلات لعدد كبير من المباريات بسبب امطار الخير.. مشيرا إلى ان اللجنة المنظمة نجحت بشكل كبير في إدارة الأمور ووضع العديد من السيناريوهات لتكون جاهزة للتنفيذ علي ارض الواقع.. خاصة من خلال إقامة 16 مباراة في يوم واحد نتيجة لتاجيل عدد كبير من المباريات في الدور الأول
وأضاف بان اللجنة النظمة وضعت كل الاحتمالات من اجل الوصول بالبطولة إلى بر الأمان.. مشيرا إلى ان احتمالات تمديد البطولة ليوم واحد امر جائز وهذا يتوقف علي إمكانية الانتهاء اليوم من مباراتي الدور قبل النهائي
وتحدث طارق زينل عن تجربة اللجنة المنظمة وطريقة تعاملها مع التوقفات التي سببتها امطار الخير قائلا: لاشك انها تجربة جيدة اضافت الكثير من الخبرات لكل العاملين باللجنة وأثبتت في نفس الوقت جاهزية اللجنة لمثل هذه الحالات وقدرتهم علي التعامل من خلال وجود التقنيات الحديثة التي ساعدتنا في تجفيف الملاعب في زمن قياسي لايتعدى الثلاثين دقيقة وقد لقي هذا العمل الاحترافي اشادة كبيرة من أعضاء رابطة اللاعبات المحترفات بهذا العمل الاحترافي والاجادة الكبيرة في إدارة الأمور
وأشار طارق زينل بان تجفيف الملاعب وإعادة لتكون جاهزة للعب عليها بعد 30 دقيقة لايتم فقط من خلال إزاحة الماء بشكل سريع ولكن هناك مجففات تحت أرضية جميع الملاعب والتي تم تجهيزها باحدث الوسائل التقنية ليس فقط لتجفيف مياه الامطار ولكن لتجفيف أي مياه قد تحدث بسبب الرطوبة.
وعن إمكانية إقامة ملعب مغطى لتحاشي مشكلة التوقفات والتأجيلات التي تحدث.. قال ان كل شيء ممكن ولكن هذا ليس من اختصاص اللجنة المنظمة أو اتحاد التنس.. وفي حالة اذا ماتم تغطية ملعب واحد فماذا عن بقية الملاعب.. فلاتوجد منشأة رياضية في العالم فيها عدد من الملاعب المغطاة في مكان واحد.. وبالمناسبة فان عددا كبيرا من البطولات العالمية تتعرض لنفس الظروف بسبب الامطار وتوقف المباريات وتتأجل لليوم الثاني.
وقال ان هذه المفاجات اشعلت المنافسات بشكل كبير وكانت دافعا لبقية اللاعبات لتوخى الحذر في مبارياتهن.. كما اعطت هذه المفاجات نوعا من الاثارة والتشويق.. فلم تعد هناك توقعات مسبقة أو نتائج منطقية ولعل هذا ما اشعل المنافسات في البطولة بشكل عام خاصة بعد هذه المفاجات
واكد طارق زينل بان البطولة بان النجاح الذي يتحقق على أرض الواقع في مجمع خليفة الدولي للتنس والإسكواش من خلال النسخة السابعة عشرة لبطولة قطر توتال لم يأت من فراغ، ولكن كانت وراءه جهود كبيرة يبذلها رجال اتحاد التنس من خلال اللجان العاملة في البطولة.. وان اتحاد التنس يحرص دوما على ان يقدم في كل نسخة الجديد من اجل امتاع الجماهير.. مشيرا إلى ان البطولة تسير بشكل طبيعي بالرغم من التوقفات والتاجيلات لعدد كبير من المباريات بسبب امطار الخير.. مشيرا إلى ان اللجنة المنظمة نجحت بشكل كبير في إدارة الأمور ووضع العديد من السيناريوهات لتكون جاهزة للتنفيذ علي ارض الواقع.. خاصة من خلال إقامة 16 مباراة في يوم واحد نتيجة لتاجيل عدد كبير من المباريات في الدور الأول
وأضاف بان اللجنة النظمة وضعت كل الاحتمالات من اجل الوصول بالبطولة إلى بر الأمان.. مشيرا إلى ان احتمالات تمديد البطولة ليوم واحد امر جائز وهذا يتوقف علي إمكانية الانتهاء اليوم من مباراتي الدور قبل النهائي
وتحدث طارق زينل عن تجربة اللجنة المنظمة وطريقة تعاملها مع التوقفات التي سببتها امطار الخير قائلا: لاشك انها تجربة جيدة اضافت الكثير من الخبرات لكل العاملين باللجنة وأثبتت في نفس الوقت جاهزية اللجنة لمثل هذه الحالات وقدرتهم علي التعامل من خلال وجود التقنيات الحديثة التي ساعدتنا في تجفيف الملاعب في زمن قياسي لايتعدى الثلاثين دقيقة وقد لقي هذا العمل الاحترافي اشادة كبيرة من أعضاء رابطة اللاعبات المحترفات بهذا العمل الاحترافي والاجادة الكبيرة في إدارة الأمور
وأشار طارق زينل بان تجفيف الملاعب وإعادة لتكون جاهزة للعب عليها بعد 30 دقيقة لايتم فقط من خلال إزاحة الماء بشكل سريع ولكن هناك مجففات تحت أرضية جميع الملاعب والتي تم تجهيزها باحدث الوسائل التقنية ليس فقط لتجفيف مياه الامطار ولكن لتجفيف أي مياه قد تحدث بسبب الرطوبة.
وعن إمكانية إقامة ملعب مغطى لتحاشي مشكلة التوقفات والتأجيلات التي تحدث.. قال ان كل شيء ممكن ولكن هذا ليس من اختصاص اللجنة المنظمة أو اتحاد التنس.. وفي حالة اذا ماتم تغطية ملعب واحد فماذا عن بقية الملاعب.. فلاتوجد منشأة رياضية في العالم فيها عدد من الملاعب المغطاة في مكان واحد.. وبالمناسبة فان عددا كبيرا من البطولات العالمية تتعرض لنفس الظروف بسبب الامطار وتوقف المباريات وتتأجل لليوم الثاني.
