+ A
A -
الدوحة- الوطن وقنا ــ نظم الاتحاد القطري للدراجات الهوائية والترايثلون صباح أمس منافسات النسخة الأولى من «بطولة الدوحة الدولية للترايثلون» التي انطلقت واختتمت داخل متحف الفن الإسلامي، واشتملت على 3 رياضات هي: العدو على مسافتي750 مترا و1.5 كيلومتر، والسباحة على مسافتي 10.5 كيلومتر، والدراجات الهوائية على مسافتي 20 و40 كيلومترا، بمشاركة 400 رياضي من مختلف دول العالم من الرجال والسيدات.
وشهدت المنافسات لدى فئات السيدات فوز الروسية كارميل لورد بالمركز الأول وحلت في المركز الثاني الأيرلندية أوفي بويس، وفي المركز الثالث كارولين فان مقيمة في قطر، أما منافسات فئة السيدات أوليمبي مفتوح للسيدات فازت بالمركز الأول الإسبانية اسورا سوسا، وفي المركز الثاني الرومانية ماريا جيرادا، وفي المركز الثالث الأميركية ميجان كليري.
وضمن منافسات الرجال فاز لاعب لوكسمبورج، أوليفيه جودارات وفي المركز الثاني الألماني كريستيان هين، وفي المركز الثالث الإسباني جوان بيدريت، وفي فئة الرجال أوليمبي مفتوح فاز بالمركز الأول الألماني دانيال كينج، وفي المركز الثاني مواطنه سيمون هالفورد، وحل في المركز الثالث جاينالد كناريا، أما منافسات أوليمبي للفرق للرجال شهدت فوز ألمانيا بالمركزين الأول والثالث عن طريق فريق تشارلز وطرجان، أما المركز الثاني كان من نصيب فريق البحرين الرياضي من مملكة البحرين.
وأقيمت البطولة برعاية كل من الهيئة العامة للسياحة ومتحف الفن الإسلامي والخطوط الملكية المغربية، وشركة تسامى، بالإضافة إلى العديد من الجهات الأخرى.
وقال الدكتور محمد الكواري رئيس الاتحاد القطري للدراجات الهوائية والترايثلون، في تصريح له، إن المنافسة جاءت قوية ومثيرة وشهدت مشاركة كبيرة وكانت نسبة التسجيل للمشاركة فيها كبيرة ولكن اللجنة المنظمة اكتفت بمشاركة 400 رياضي فقط من بينهم 50 من قطر وهذا العدد يعد جيدا ويبشر بأن البطولة ستشهد في السنوات المقبلة المزيد من المشاركات والتطوير، معتبرا أنها بداية جيدة لتنظيم المزيد من البطولات في المستقبل.
وأكد أن البطولة ستكون سنوية وتقام في هذا التوقيت وسيعمل الاتحاد على أن تدخل ضمن رزنامة الاتحاد الدولي السنوية، معربا عن سعادته بتنظيم النسخة الأولى من البطولة التي تقام بشراكة ورعاية العديد من الجهات المهمة في الدولة، حيث شهدت البطولة مشاركة كبيرة على المستويين الإقليمي والدولي، كما أنها تعد فرصة لجميع فئات المجتمع للمشاركة فيها.
وأشار إلى أن البطولة تشتمل على 3 رياضات أوليمبية على مسافات مختلفة لكل رياضة، وتأتي في ظل تزايد عدد ممارسي رياضة الدراجات في الدولة، مؤكدا حرص الاتحاد على تطور هذه الرياضة في المستقبل وتوسيع قاعدة المشاركة فيها.
ومن ناحيته، قال خلوفي عادل المدير الإقليمي للخطوط المغربية- قطر، أحد الرعاة الرسميين للبطولة إن دعم الخطوط المغربية للبطولة يأتي في ظل إيمانها بالمشاركة في الفعاليات التي تقام في دولة قطر، مشيرا إلى أن الخطوط المغربية تعتبر قطر من أكثر الدول العربية تطورا في المجال الرياضي خاصة رياضة الدراجات التي أصبح لها صدى طيب في قطر والعالم خاصة بعد التنظيم الناجح لبطولة العالم للدراجات التي أقيمت العام الماضي في الدوحة.
وشهدت المنافسات لدى فئات السيدات فوز الروسية كارميل لورد بالمركز الأول وحلت في المركز الثاني الأيرلندية أوفي بويس، وفي المركز الثالث كارولين فان مقيمة في قطر، أما منافسات فئة السيدات أوليمبي مفتوح للسيدات فازت بالمركز الأول الإسبانية اسورا سوسا، وفي المركز الثاني الرومانية ماريا جيرادا، وفي المركز الثالث الأميركية ميجان كليري.
وضمن منافسات الرجال فاز لاعب لوكسمبورج، أوليفيه جودارات وفي المركز الثاني الألماني كريستيان هين، وفي المركز الثالث الإسباني جوان بيدريت، وفي فئة الرجال أوليمبي مفتوح فاز بالمركز الأول الألماني دانيال كينج، وفي المركز الثاني مواطنه سيمون هالفورد، وحل في المركز الثالث جاينالد كناريا، أما منافسات أوليمبي للفرق للرجال شهدت فوز ألمانيا بالمركزين الأول والثالث عن طريق فريق تشارلز وطرجان، أما المركز الثاني كان من نصيب فريق البحرين الرياضي من مملكة البحرين.
وأقيمت البطولة برعاية كل من الهيئة العامة للسياحة ومتحف الفن الإسلامي والخطوط الملكية المغربية، وشركة تسامى، بالإضافة إلى العديد من الجهات الأخرى.
وقال الدكتور محمد الكواري رئيس الاتحاد القطري للدراجات الهوائية والترايثلون، في تصريح له، إن المنافسة جاءت قوية ومثيرة وشهدت مشاركة كبيرة وكانت نسبة التسجيل للمشاركة فيها كبيرة ولكن اللجنة المنظمة اكتفت بمشاركة 400 رياضي فقط من بينهم 50 من قطر وهذا العدد يعد جيدا ويبشر بأن البطولة ستشهد في السنوات المقبلة المزيد من المشاركات والتطوير، معتبرا أنها بداية جيدة لتنظيم المزيد من البطولات في المستقبل.
وأكد أن البطولة ستكون سنوية وتقام في هذا التوقيت وسيعمل الاتحاد على أن تدخل ضمن رزنامة الاتحاد الدولي السنوية، معربا عن سعادته بتنظيم النسخة الأولى من البطولة التي تقام بشراكة ورعاية العديد من الجهات المهمة في الدولة، حيث شهدت البطولة مشاركة كبيرة على المستويين الإقليمي والدولي، كما أنها تعد فرصة لجميع فئات المجتمع للمشاركة فيها.
وأشار إلى أن البطولة تشتمل على 3 رياضات أوليمبية على مسافات مختلفة لكل رياضة، وتأتي في ظل تزايد عدد ممارسي رياضة الدراجات في الدولة، مؤكدا حرص الاتحاد على تطور هذه الرياضة في المستقبل وتوسيع قاعدة المشاركة فيها.
ومن ناحيته، قال خلوفي عادل المدير الإقليمي للخطوط المغربية- قطر، أحد الرعاة الرسميين للبطولة إن دعم الخطوط المغربية للبطولة يأتي في ظل إيمانها بالمشاركة في الفعاليات التي تقام في دولة قطر، مشيرا إلى أن الخطوط المغربية تعتبر قطر من أكثر الدول العربية تطورا في المجال الرياضي خاصة رياضة الدراجات التي أصبح لها صدى طيب في قطر والعالم خاصة بعد التنظيم الناجح لبطولة العالم للدراجات التي أقيمت العام الماضي في الدوحة.
