+ A
A -
تنتشر الحكايات عن مدينة مفقودة في وسط الغابات العميقة، في أميركا اللاتينية، والتي يدعي المحليون أنها اختفت نتيجة خرافة.. وهذا ما اكتشفه مجموعة من المستكشفين وعلماء الآثار، عندما انطلقوا في موسكيتيا الغابات المطيرة على مساحة 20 ألف ميل مربع من هندوراس ونيكاراغوا بحثا عن «مدينة الضياع».
وواجهت الحملة الاستكشافية العديد من المخاطر، بحسب ما ذكرت شبكة سي بي اس. وتعود قصة المدينة إلى وقتٍ ما في القرن الـ16، عندما كان يعيش سكان المدينة، وأصيب عدد من الأهالي بالأمراض، فهربوا منها معتقدين أنهم قد حلت عليهم لعنة ما.. وفي الواقع، لم يكن الأمر أكثر، من المرض الذي أتى من خلال غزو الأوروبيين حينها. واستطاعت البعثة الأثرية باستخدام التكنولوجيا، تحديد المدينة، بعمل نماذج ثلاثية الأبعاد، أمكنت من الإشارة إلى تواجد هياكل مستطيلة الشكل ومنحوتات وبعض الحجارة الغريبة.
وواجهت الحملة الاستكشافية العديد من المخاطر، بحسب ما ذكرت شبكة سي بي اس. وتعود قصة المدينة إلى وقتٍ ما في القرن الـ16، عندما كان يعيش سكان المدينة، وأصيب عدد من الأهالي بالأمراض، فهربوا منها معتقدين أنهم قد حلت عليهم لعنة ما.. وفي الواقع، لم يكن الأمر أكثر، من المرض الذي أتى من خلال غزو الأوروبيين حينها. واستطاعت البعثة الأثرية باستخدام التكنولوجيا، تحديد المدينة، بعمل نماذج ثلاثية الأبعاد، أمكنت من الإشارة إلى تواجد هياكل مستطيلة الشكل ومنحوتات وبعض الحجارة الغريبة.
