+ A
A -
أبرزت ندوة «قضايا الملكية الفكرية: حقوق المؤلف والحقوق المجاورة» التي أقامتها اللجنة العليا المنظمة لمعرض الدوحة الدولي للكتاب السابع والعشرين بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتجارة والمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو)، حرص دولة قطر على العمل على حماية الملكية الفكرية.
وقال الدكتور إبراهيم ماجد الرميحي مدير إدارة حقوق الملكية الفكرية بوزارة الاقتصاد والتجارة،خلال مداخلته إن هناك اهتماما متزايدا في قطر بقضايا حقوق الملكية الفكرية والحقوق المجاورة اليوم لما تلعبه من دور حيوي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، حيث تشكل حماية حقوق المؤلف أحد العناصر الأساسية للملكية الفكرية وفي عملية تشكيل الثقافة مما جعل العديد من الدول تسن تشريعات وقوانين لحماية حقوق المؤلف بهدف التشجيع على الإبداع والابتكار بما يعود بالفائدة على المجتمع عموما، مشيرا إلى أن دولة قطر قد انخرطت في العمل على حماية حقوق المؤلف.
وأوضح أن قطر أصدرت قانونا لحماية حقوق المؤلف والحقوق المجاورة سنة 2002 فضلا عن انضمام قطر إلى اتفاقية «برن» لحماية المصنفات الأدبية والفنية، والى الاتفاقية العربية لحقوق المؤلف،بالإضافة إلى توقيعها على نصوص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان للجمعية العامة لحقوق الإنسان سنة 1948.
وأشار إلى أن حقوق المؤلف هي إصدار قانوني يضبط حق ملكية الفرد للإنتاجات الفكرية والثقافية في الوسائط الاتصالية الجديدة بالإضافة إلى الموسيقى والشعر وحقوق النشر والطباعة والتأليف في الروايات والقصائد واللوحات وحتى في الأشكال الحديثة من سجلات صوتية عبر الوسائل التكنولوجية المتطورة التي أصبحت محمية فكريا من قبل مختلف الدول التي أصبحت مدركة لأهمية حماية حقوق المؤلف لينشر ويؤلف دون خشية من السرقات ولمزيد اتساع فرص النفاذ لهذه المؤلفات.
ومن جهته تحدث الدكتور سهيل الحدادين أستاذ القانون المدني في الجامعة الأردنية عن مبادئ حماية حقوق المؤلف عارضا لكثير من الأمثلة التي نظرها القضاء، مؤكدا أهمية الحماية وفي نفس الوقت عدم قتل الإبداع.
وقال الدكتور إبراهيم ماجد الرميحي مدير إدارة حقوق الملكية الفكرية بوزارة الاقتصاد والتجارة،خلال مداخلته إن هناك اهتماما متزايدا في قطر بقضايا حقوق الملكية الفكرية والحقوق المجاورة اليوم لما تلعبه من دور حيوي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، حيث تشكل حماية حقوق المؤلف أحد العناصر الأساسية للملكية الفكرية وفي عملية تشكيل الثقافة مما جعل العديد من الدول تسن تشريعات وقوانين لحماية حقوق المؤلف بهدف التشجيع على الإبداع والابتكار بما يعود بالفائدة على المجتمع عموما، مشيرا إلى أن دولة قطر قد انخرطت في العمل على حماية حقوق المؤلف.
وأوضح أن قطر أصدرت قانونا لحماية حقوق المؤلف والحقوق المجاورة سنة 2002 فضلا عن انضمام قطر إلى اتفاقية «برن» لحماية المصنفات الأدبية والفنية، والى الاتفاقية العربية لحقوق المؤلف،بالإضافة إلى توقيعها على نصوص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان للجمعية العامة لحقوق الإنسان سنة 1948.
وأشار إلى أن حقوق المؤلف هي إصدار قانوني يضبط حق ملكية الفرد للإنتاجات الفكرية والثقافية في الوسائط الاتصالية الجديدة بالإضافة إلى الموسيقى والشعر وحقوق النشر والطباعة والتأليف في الروايات والقصائد واللوحات وحتى في الأشكال الحديثة من سجلات صوتية عبر الوسائل التكنولوجية المتطورة التي أصبحت محمية فكريا من قبل مختلف الدول التي أصبحت مدركة لأهمية حماية حقوق المؤلف لينشر ويؤلف دون خشية من السرقات ولمزيد اتساع فرص النفاذ لهذه المؤلفات.
ومن جهته تحدث الدكتور سهيل الحدادين أستاذ القانون المدني في الجامعة الأردنية عن مبادئ حماية حقوق المؤلف عارضا لكثير من الأمثلة التي نظرها القضاء، مؤكدا أهمية الحماية وفي نفس الوقت عدم قتل الإبداع.
