+ A
A -
علمت الوطن الاقتصادي أن عدد المسجلين في النطاقات القطرية وصلوا إلى مستوى 21 ألفا و766 مسجلا وذلك منذ تأسيس إدارة النطاقات القطرية في عام 2011 من قبل هيئة تنظيم الاتصالات.
وتعد دولة قطر من بين أوائل الدول في العالم التي بدأت باستخدام أسماء نطاقات الإنترنت باللغة العربية، ويمثل النطاق العربي (.قطر) هوية الإنترنت باللغة العربية لدولة قطر حيث يعتبر بدء استخدام نطاقات الانترنت باللغات العالمية ومن ضمنها اللغة العربية أكبر تحديث في نظام عناوين الإنترنت منذ إنشاء شبكة الأنترنت.
وتتوفر النطاقات القطرية عبر المسجلين معتمدين هي:(QA.)، و(COM.QA.)، و(NET.QA.)، و(NAME.QA.)، و(.قطر)، أما النطاقات التي تتطلب إجراءات تسجيل مباشرة عبر إدارة نطاقات الإنترنت هي:(GOV.QA.)، و(MIL.QA.)، و(ORG.QA.)، و(EDU.QA.)، و(.SCH.QA.) وهي النطاقات المخصصة للمؤسسات الحكومية والعسكرية والتعليمية والمدارس والمنظمات غير الربحية القطرية.
وتمتلك إدارة نطاقات الانترنت لديها 17 مسجلا معتمدا، منهم 5 مسجلين من أصل 17 مسجلين محليين وقد أكد جزء كبير من المسجلين زيادة أعداد المسجلين في النطاقات القطرية.
مميزات النطاقات القطرية
للتسجيل على النطاقات القطرية عدة مميزات منها أنها توفر للشركات والأفراد وسيلة لتمييز أنفسهم بهويتهم القطرية بشكل واضح وملحوظ.. كما تساهم في إظهار أسمائهم في محركات البحث الخاصة بكل بلد، كما تساعد أيضا في إظهار أسمائهم وعناوينهم بسهولة للجمهور المحلي والعالمي.
كما تمكن النطاقات القطرية من الحصول على نتائج بحث أفضل من خلال محركات أكثر فاعلية حيث لن تضل طريقك مع النطاقات القطرية، بل ستساعدك في الظهور والتميز في محركات البحث وتدرج اسم بلدك ضمن الأدلة الخاصة باسم البلد على الإنترنت وستساعدك في الوصول إلى أهدافك محلياً وعالمياً.
هذا وأعلنت الهيئة عن نيتها إطلاق نطاق الانترنت الجديد (DOHA.) ضمن نطاقات المستوى الأعلى (TLD) وإتاحته للهيئات والمؤسسات العاملة بالدوحة المستوفية لشروط التسجيل، ليكون بمثابة العاصمة الرقمية لدولة قطر على خريطة الإنترنت العالمية.. فالنطاق الجديد سيتيح للمبادرات الاستراتيجية بدولة قطر تسجيل مواقع إلكترونية تنتهي بالامتداد (DOHA.) كإضافة مميزه للنطاق التقليدي (QA.). ويساهم إطلاق النطاقات العليا الجديدة في زيادة الحيوية في عالم أسماء النطاقات لمواجهة التحديات الجديدة لمشغلي السجل والمسجلين في جميع أنحاء العالم، ويأتي إطلاق نطاق مدينة الدوحة الجديد ليفتح مجموعة كبيرة من الفرص الجديدة للعقول المحلية القادرة على الابتكار من خلال تأمين مساحة مميزة على الانترنت مرتبطة بشكل أساسي مع مدينة الدوحة الحديثة.
هذا ويتم ترخيص استخدام أسماء النطاقات لفترة محددة وليس تملكها، وسيتم حذف اسم النطاق المنتهية صلاحيته من نظام إدارة نطاقات بعد شهر واحد في حالة الفشل في تجديد اسم النطاق، حيث العادة لا يتوافر اسم نطاق لإعادة تسجيله مرة أخرى بمجرد أن تنتهي صلاحيته، فأغلب المسجلين المعتمدين يعطون فترات سماح إما قصيرة تتراوح من أسبوع إلى أسبوعين أو طويلة قد تصل إلى سنة تسمح لصاحب اسم النطاق المنتهية صلاحيته بتجديده، وفترة السماح الفعلية يمكن أن تختلف حسب كل مسجل معتمد وحسب تمديد اسم النطاق. وكانت دولة قطر ممثلة في وزارة المواصلات والاتصالات وقعت مذكرة تفاهم مع هيئة الإنترنت للأسماء والأرقام المخصصة (آيكان) للتعاون في مجال أسماء النطاقات المخصصة وذلك خلال أعمال الدورة الخمسين للمؤتمر الدولي للجنة الاستشارية للحكومات بهيئة آيكان.
وتهدف مذكرة التفاهم إلى دعم سبل التعاون بين الطرفين في تعزيز تطوير مجال أسماء نطاقات الإنترنت وتحقيق عالمية هذه الأسماء (مثل أسماء النطاقات العربية) في المنطقة، ودعم التوجه نحو نموذج عالمي متعدد الأطراف المصلحة لحوكمة الإنترنت.
كما تدعو المذكرة إلى التعاون في المشروعات والأنشطة المشتركة في المجالات ذات الصلة بمهام وأعمال آيكان.
وتعد دولة قطر من بين أوائل الدول في العالم التي بدأت باستخدام أسماء نطاقات الإنترنت باللغة العربية، ويمثل النطاق العربي (.قطر) هوية الإنترنت باللغة العربية لدولة قطر حيث يعتبر بدء استخدام نطاقات الانترنت باللغات العالمية ومن ضمنها اللغة العربية أكبر تحديث في نظام عناوين الإنترنت منذ إنشاء شبكة الأنترنت.
وتتوفر النطاقات القطرية عبر المسجلين معتمدين هي:(QA.)، و(COM.QA.)، و(NET.QA.)، و(NAME.QA.)، و(.قطر)، أما النطاقات التي تتطلب إجراءات تسجيل مباشرة عبر إدارة نطاقات الإنترنت هي:(GOV.QA.)، و(MIL.QA.)، و(ORG.QA.)، و(EDU.QA.)، و(.SCH.QA.) وهي النطاقات المخصصة للمؤسسات الحكومية والعسكرية والتعليمية والمدارس والمنظمات غير الربحية القطرية.
وتمتلك إدارة نطاقات الانترنت لديها 17 مسجلا معتمدا، منهم 5 مسجلين من أصل 17 مسجلين محليين وقد أكد جزء كبير من المسجلين زيادة أعداد المسجلين في النطاقات القطرية.
مميزات النطاقات القطرية
للتسجيل على النطاقات القطرية عدة مميزات منها أنها توفر للشركات والأفراد وسيلة لتمييز أنفسهم بهويتهم القطرية بشكل واضح وملحوظ.. كما تساهم في إظهار أسمائهم في محركات البحث الخاصة بكل بلد، كما تساعد أيضا في إظهار أسمائهم وعناوينهم بسهولة للجمهور المحلي والعالمي.
كما تمكن النطاقات القطرية من الحصول على نتائج بحث أفضل من خلال محركات أكثر فاعلية حيث لن تضل طريقك مع النطاقات القطرية، بل ستساعدك في الظهور والتميز في محركات البحث وتدرج اسم بلدك ضمن الأدلة الخاصة باسم البلد على الإنترنت وستساعدك في الوصول إلى أهدافك محلياً وعالمياً.
هذا وأعلنت الهيئة عن نيتها إطلاق نطاق الانترنت الجديد (DOHA.) ضمن نطاقات المستوى الأعلى (TLD) وإتاحته للهيئات والمؤسسات العاملة بالدوحة المستوفية لشروط التسجيل، ليكون بمثابة العاصمة الرقمية لدولة قطر على خريطة الإنترنت العالمية.. فالنطاق الجديد سيتيح للمبادرات الاستراتيجية بدولة قطر تسجيل مواقع إلكترونية تنتهي بالامتداد (DOHA.) كإضافة مميزه للنطاق التقليدي (QA.). ويساهم إطلاق النطاقات العليا الجديدة في زيادة الحيوية في عالم أسماء النطاقات لمواجهة التحديات الجديدة لمشغلي السجل والمسجلين في جميع أنحاء العالم، ويأتي إطلاق نطاق مدينة الدوحة الجديد ليفتح مجموعة كبيرة من الفرص الجديدة للعقول المحلية القادرة على الابتكار من خلال تأمين مساحة مميزة على الانترنت مرتبطة بشكل أساسي مع مدينة الدوحة الحديثة.
هذا ويتم ترخيص استخدام أسماء النطاقات لفترة محددة وليس تملكها، وسيتم حذف اسم النطاق المنتهية صلاحيته من نظام إدارة نطاقات بعد شهر واحد في حالة الفشل في تجديد اسم النطاق، حيث العادة لا يتوافر اسم نطاق لإعادة تسجيله مرة أخرى بمجرد أن تنتهي صلاحيته، فأغلب المسجلين المعتمدين يعطون فترات سماح إما قصيرة تتراوح من أسبوع إلى أسبوعين أو طويلة قد تصل إلى سنة تسمح لصاحب اسم النطاق المنتهية صلاحيته بتجديده، وفترة السماح الفعلية يمكن أن تختلف حسب كل مسجل معتمد وحسب تمديد اسم النطاق. وكانت دولة قطر ممثلة في وزارة المواصلات والاتصالات وقعت مذكرة تفاهم مع هيئة الإنترنت للأسماء والأرقام المخصصة (آيكان) للتعاون في مجال أسماء النطاقات المخصصة وذلك خلال أعمال الدورة الخمسين للمؤتمر الدولي للجنة الاستشارية للحكومات بهيئة آيكان.
وتهدف مذكرة التفاهم إلى دعم سبل التعاون بين الطرفين في تعزيز تطوير مجال أسماء نطاقات الإنترنت وتحقيق عالمية هذه الأسماء (مثل أسماء النطاقات العربية) في المنطقة، ودعم التوجه نحو نموذج عالمي متعدد الأطراف المصلحة لحوكمة الإنترنت.
كما تدعو المذكرة إلى التعاون في المشروعات والأنشطة المشتركة في المجالات ذات الصلة بمهام وأعمال آيكان.
