+ A
A -
عهد جديد سيبدأه الفريق الأول لكرة القدم بنادي الجيش خلال المرحلة المقبلة مع التغييرات المهمة التي أجرتها إدارة النادي مؤخرا والتي تهدف لوضع الخطوط العريضة للإعداد للمرحلة المقبلة والتي ترتكز أهم قواعدها على بناء فريق أقوى في الموسم المقبل يكون قادراً على مواصلة الإنجازات وتحقيق المزيد من الألقاب والبطولات وتحديداً بطولة الدوري الغائبة عن خزائن النادي والتي لا تزال تعانده حتى الآن على الرغم من أنه في كل مرة يكون قريباً منها لكن يفقد الفرصة في الأمتار الأخيرة ويفرط في المركز الأول ويكتفي إما بالمركز الثاني أو الثالث.
وعموماً مع نجاح الفريق في حصد بطاقة التأهل إلى الدور ربع النهائي في الآسيوية ستزداد الطموحات لتحقيق المزيد وأولها الوصول إلى أبعد نقطة ومرحلة في هذه البطولة لكتابة اسم النادي في سجلات التاريخ بعدما حقق بطاقة التأهل لربع النهائي لأول مرة.
وفي هذا الإطار قررت الإدارة تعيين وسام رزق قائد الفريق في منصب رئيس جهاز الكرة بالنادي خلال الفترة المقبلة، خلفاً لراشد الدوسري والذي تولى المهمة في الموسم الكروي المنتهي 2015-2016 بصفة مؤقتة ليصبح تشكيل الجهاز الإداري كما هو دون تغيير باستثناء منصب الرئيس فقط حيث سيستمر راشد الكعبي كمدير للفريق وإسماعيل أحمد إداري الفريق.
وكان راشد الدوسري قد اعتذر عن استكمال مهمته كرئيس الجهاز بسبب بعض الظروف الخاصة به التي حالت دون استكمال مهمته وقبل اعتذاره ووجه له الشكر على الفترة التي قضاها ودوره الفعال في وصول الفريق لمنصات التتويج.
وفضل مجلس إدارة نادي الجيش تعيين وسام رزق رئيساً للجهاز لأنه على مقربة من الفريق ويعرف كافة التفاصيل.. في الوقت الذي قرر وسام رزق اعتزال اللعب نهائياً بعد مسيرة كروية مميزة مع منتخب قطر ونادي الجيش.
وسيحاول وسام رزق جاهداً العمل مع بقية كتيبة الجهاز الإداري لوضع النادي على منصات التتويج وقيادته لإحراز المزيد من الألقاب والبطولات خلال المرحلة المقبلة.
ويعد وسام من الكفاءات الرياضية المميزة كلاعب وسيكون العمل الإداري لأول مرة بمثابة تحدٍ بالنسبة له، لكن الشيء الجيد هو أن ارتباطه الوثيق باللاعبين وقربه منهم جميعاً بالإضافة أيضاً لوجود كل من إسماعيل احمد وراشد الكعبي اللذين باتا يعرفان كل صغيرة وكبيرة عن الفريق وعن النادي أيضا ومن خلال التعاون بين الجميع ودعم الإدارة له سيكون بمقدوره النجاح والاستمرار في مواصلة المسيرة التي كان نتاجها التتويج بجائزة افضل جهاز إداري خلال هذا الموسم في حفل توزيع جوائز اتحاد الكرة وقام خميس مبارك الكواري أمين السر العام بالنادي بتسلمها من ماجد الخليفي بحضور نخبة أسرة كرة القدم القطرية.
وبالتالي نرى أن الجيش مع هذا العهد الجديد التحدي أمامه كبير بعدما نجح خلال سنوات قصيرة في أن يحجز مكانه بين الكبار وعليه أن يواصل العمل بجد واجتهاد ليحافظ على هذه المكتسبات وتلك المكانة الخاصة جداً.
وعموماً مع نجاح الفريق في حصد بطاقة التأهل إلى الدور ربع النهائي في الآسيوية ستزداد الطموحات لتحقيق المزيد وأولها الوصول إلى أبعد نقطة ومرحلة في هذه البطولة لكتابة اسم النادي في سجلات التاريخ بعدما حقق بطاقة التأهل لربع النهائي لأول مرة.
وفي هذا الإطار قررت الإدارة تعيين وسام رزق قائد الفريق في منصب رئيس جهاز الكرة بالنادي خلال الفترة المقبلة، خلفاً لراشد الدوسري والذي تولى المهمة في الموسم الكروي المنتهي 2015-2016 بصفة مؤقتة ليصبح تشكيل الجهاز الإداري كما هو دون تغيير باستثناء منصب الرئيس فقط حيث سيستمر راشد الكعبي كمدير للفريق وإسماعيل أحمد إداري الفريق.
وكان راشد الدوسري قد اعتذر عن استكمال مهمته كرئيس الجهاز بسبب بعض الظروف الخاصة به التي حالت دون استكمال مهمته وقبل اعتذاره ووجه له الشكر على الفترة التي قضاها ودوره الفعال في وصول الفريق لمنصات التتويج.
وفضل مجلس إدارة نادي الجيش تعيين وسام رزق رئيساً للجهاز لأنه على مقربة من الفريق ويعرف كافة التفاصيل.. في الوقت الذي قرر وسام رزق اعتزال اللعب نهائياً بعد مسيرة كروية مميزة مع منتخب قطر ونادي الجيش.
وسيحاول وسام رزق جاهداً العمل مع بقية كتيبة الجهاز الإداري لوضع النادي على منصات التتويج وقيادته لإحراز المزيد من الألقاب والبطولات خلال المرحلة المقبلة.
ويعد وسام من الكفاءات الرياضية المميزة كلاعب وسيكون العمل الإداري لأول مرة بمثابة تحدٍ بالنسبة له، لكن الشيء الجيد هو أن ارتباطه الوثيق باللاعبين وقربه منهم جميعاً بالإضافة أيضاً لوجود كل من إسماعيل احمد وراشد الكعبي اللذين باتا يعرفان كل صغيرة وكبيرة عن الفريق وعن النادي أيضا ومن خلال التعاون بين الجميع ودعم الإدارة له سيكون بمقدوره النجاح والاستمرار في مواصلة المسيرة التي كان نتاجها التتويج بجائزة افضل جهاز إداري خلال هذا الموسم في حفل توزيع جوائز اتحاد الكرة وقام خميس مبارك الكواري أمين السر العام بالنادي بتسلمها من ماجد الخليفي بحضور نخبة أسرة كرة القدم القطرية.
وبالتالي نرى أن الجيش مع هذا العهد الجديد التحدي أمامه كبير بعدما نجح خلال سنوات قصيرة في أن يحجز مكانه بين الكبار وعليه أن يواصل العمل بجد واجتهاد ليحافظ على هذه المكتسبات وتلك المكانة الخاصة جداً.
