+ A
A -
قال يونس أحمد الملقب بـ«الحارس الأمين».. حارس مرمى نادي الريان والمنتخب الوطني لكرة القدم إننا نقدم تعازينا إلى الشعب القطري الكريم بهذا المصاب الجلل، وأكد ان الشعب سيبقى يذكر مآثر سموه وما قدمه لبلده ولأمته وللإنسانية، بمواقفه النبيلة والشجاعة إزاء الكثير من القضايا، وأضاف أن الفقيد الغالي صاحب السمو الأمير الأب وضع الأساس المتين لدولتنا الحبيبة قطر وجعل لها مكانة وقيمة كبيرة، وكان- رحمه الله- محبا لشعبه وبلده وأعطى كل ما يملك ولذلك فسوف تظل ذكراه خالدة في قلوب كل المواطنين.
وأوضح أن الفقيد الأمير الأب كان قريبا من شعبه ومتواضعا ووفيا له وأحب شعبه فبادله الشعب الحب وتكاتف معه لبناء الدولة التي أصبحت في عهد صاحب السمو الأمير الوالد وصاحب السمو أمير البلاد المفدى من أرقى الدول وشهدت نهضة حضارية وثقافية عملاقة في كافة المجالات لتكملة المشوار ولتجعل من قطر منارة مضيئة في العالم في مواقفها وتطورها وكان للرياضة مكانة كبيرة لدى الفقيد الغالي وأنشأ أول الملاعب العصرية المتمثل باستاد خليفة الدولي ودعم الرياضة دعما مستمرا.
ومن الذكريات مع سموه «رحمه الله» قال يونس أحمد إننا تشرفنا بمصافحته واستقبلنا أكثر من مرة في مناسبات رياضية.. فمثلاً بعد مباراة العنابي أمام المنتخب السوري عام 94 ضمن تصفيات كأس العالم والتي أُقيمت بملعب استاد حمد الكبير بالنادي العربي والتي انتهت لصالحنا 2-4 تصديت لركلة جزاء ولله الحمد وبعدها استقبلنا سموه وأثنى على أدائي في تلك المباراة بحضور سعادة الشيخ محمد بن عيد آل ثاني، كما لا ننسى استقبال سموه للمنتخب بعد عودتنا من أستراليا وتحقيق فضية كأس العالم للشباب عام 81 والمكرمة التي حظينا بها من سموه.
وأوضح أن الفقيد الأمير الأب كان قريبا من شعبه ومتواضعا ووفيا له وأحب شعبه فبادله الشعب الحب وتكاتف معه لبناء الدولة التي أصبحت في عهد صاحب السمو الأمير الوالد وصاحب السمو أمير البلاد المفدى من أرقى الدول وشهدت نهضة حضارية وثقافية عملاقة في كافة المجالات لتكملة المشوار ولتجعل من قطر منارة مضيئة في العالم في مواقفها وتطورها وكان للرياضة مكانة كبيرة لدى الفقيد الغالي وأنشأ أول الملاعب العصرية المتمثل باستاد خليفة الدولي ودعم الرياضة دعما مستمرا.
ومن الذكريات مع سموه «رحمه الله» قال يونس أحمد إننا تشرفنا بمصافحته واستقبلنا أكثر من مرة في مناسبات رياضية.. فمثلاً بعد مباراة العنابي أمام المنتخب السوري عام 94 ضمن تصفيات كأس العالم والتي أُقيمت بملعب استاد حمد الكبير بالنادي العربي والتي انتهت لصالحنا 2-4 تصديت لركلة جزاء ولله الحمد وبعدها استقبلنا سموه وأثنى على أدائي في تلك المباراة بحضور سعادة الشيخ محمد بن عيد آل ثاني، كما لا ننسى استقبال سموه للمنتخب بعد عودتنا من أستراليا وتحقيق فضية كأس العالم للشباب عام 81 والمكرمة التي حظينا بها من سموه.
