+ A
A -
كتب – محمد حمدان
قال مراقبون لأسواق المال إن هناك عمليات تصعيد لأسهم منتقاة تقوم بها بعض المحافظ والصناديق العاملة في البورصة القطرية ليس فقط بغرض الإقفالات ربع السنوية وتجميل الميزانيات وإنما لتحقيق مكاسب أيضاً حيث يتم «نفخ» أسعار أسهم منتقاة وتصعيدها إلى مستويات سعرية ثم يحدث بيع ومن ثم تتراجع هذه الأسهم وتقوم المحافظ والصناديق بعمليات جني أرباح سريعة.
وأكد المراقبون لــ الوطن الاقتصادي أن عمليات التصعيد غالباً ما تتم عبر تفاهمات بين المحافظ والصناديق بغرض رفع أسعار أسهم معينة حتى تشهد إقبالاً من جمهور المستثمرين والمضاربين، بحيث يحدث تجميل للإقفالات لصالح شركاتها لجهة أن أوامر البيع والشراء سيكون لها مردود إيجابي على مدراء المحافظ والصناديق الاستثمارية وعلى تجميع الأسهم بمستوياتها المختلفة، مطالبين المتداولين بالقيام بعمليات فرز وغربلة للأسهم للتمييز بين الأسعار الحقيقية العادلة والأخرى التي شكلت «فقاعة» سعرية.
قال مراقبون لأسواق المال إن هناك عمليات تصعيد لأسهم منتقاة تقوم بها بعض المحافظ والصناديق العاملة في البورصة القطرية ليس فقط بغرض الإقفالات ربع السنوية وتجميل الميزانيات وإنما لتحقيق مكاسب أيضاً حيث يتم «نفخ» أسعار أسهم منتقاة وتصعيدها إلى مستويات سعرية ثم يحدث بيع ومن ثم تتراجع هذه الأسهم وتقوم المحافظ والصناديق بعمليات جني أرباح سريعة.
وأكد المراقبون لــ الوطن الاقتصادي أن عمليات التصعيد غالباً ما تتم عبر تفاهمات بين المحافظ والصناديق بغرض رفع أسعار أسهم معينة حتى تشهد إقبالاً من جمهور المستثمرين والمضاربين، بحيث يحدث تجميل للإقفالات لصالح شركاتها لجهة أن أوامر البيع والشراء سيكون لها مردود إيجابي على مدراء المحافظ والصناديق الاستثمارية وعلى تجميع الأسهم بمستوياتها المختلفة، مطالبين المتداولين بالقيام بعمليات فرز وغربلة للأسهم للتمييز بين الأسعار الحقيقية العادلة والأخرى التي شكلت «فقاعة» سعرية.
