+ A
A -
جددت أسرة ألعاب القوى القطرية أفراحها بالإنجاز التاريخي بالحصول على الميدالية الفضية في دورة الألعاب الأولمبية ريو دي جانيرو 2016 والتي حققها الصقر الذهبي.. وذلك من خلال احتفالية «خمس نجوم» أقامها الاتحاد القطري لألعاب القوى بـ«لؤلؤة الشرق».. بحضور سعادة اللواء الركن دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحادين القطري والآسيوي، نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى.. لتكريم بطلنا معتز برشم صاحب الميدالية الفضية في مسابقة الوثب العالي بأولمبياد ريو دي جانيرو الشهر الماضي.
وشهدت هذه الاحتفالية فرحة كبيرة من أسرة أم الألعاب بقطر بالإنجاز الكبير الذي تحقق في ريو 2016 وهي المرة الأولى التي تحقق فيها قطر الميدالية الفضية على المستوى الأولمبي والثالث على مستوى الميداليات الأولمبية بعد ميدالية برشلونة 92 عن طريق البطل محمد سليمان وبرونزية دورة الألعاب الأولمبية بلندن 2012 عن طريق البطل معتز برشم ليكتب برشم تاريخا جديدا لألعاب القوى القطرية بالميدالية الفضية في ريو مع تطلعات لمعانقة الذهب في أولمبياد طوكيو 2020.
ارتسمت الفرحة على وجوه الجميع في هذه الاحتفالية الانيقة والتي جسدت في نفس الوقت مدى الترابط الكبير الذي يجمع اسرة أم الألعاب القطرية على قلب رجل واحد من خلال الاحتفال بصاحب هذا الإنجاز لتعبر من خلالها عن شكرها وتقديرها لما حققه الصقر الذهبي من إنجاز رائع في ريو 2016 وحافز كبير لتحقيق المزيد في أولمبياد طوكيو القادمة 2020 باليابان.
وغمرت السعادة الجميع بالإنجاز التاريخي حتى إن الفرحة طافت كل بيوت قطر الرياضية نظرا لقيمة الانجاز الكبيرة في المسار الأولمبي لدولة عنوانها الرياضة ونهجها تحقيق الامجاد الرياضية لتبقى إرثا لدى الأجيال فعمت الفرحة أسرة ألعاب القوى القطرية التي احتفت بالمجد القطري على طريقتها.
حضور كبير
وشهد الاحتفال حضورا كبيرا لأسرة ألعاب القوى القطرية ممثلة في كل شرائحها إداريين وفنيين ورياضيين ومدربين على كافة مستويات ام الألعاب الرياضية بجانب الحضور الأسري للكابتن عيسى برشم والد البطل معتز
وكان طبيعيا ان يلقي سعادة اللواء الركن دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى كلمة لم تكن مكتوبة ولكنه تحدث من القلب إلى القلب.. عبر فيها عن فرحته الكبيرة بالبطل معتز وما حققه من إنجاز أفرح كل الرياضيين العرب والآسيويين نظرا لكونه ايقونة الوثب العالي في القارة الصفراء التي يقود سفينتها الفكر قطري ممثلا في سعادة اللواء دحلان الحمد وقال الحمد في كلمته «حديثي من القلب للقلب كأب وأحد المسؤولين في قيادة دفة ألعاب القوى القطرية لأحتفل بهذا الانجاز الكبير الذي بدأ في 2012 بلندن وأولمبياد ريو 2016 وسيستمر إلى طوكيو 2020 وما بعدها وهو يستحق أن نحتفي به».
ثمرة الدعم
وأكد الحمد إن هذا الانجاز ما كان له ان يتحقق لولا التوجيهات السامية والمتابعة المستمرة من المسؤولين في دولة قطر والعمل بالإصرار والإرادة لتشريف دولتنا الحبيبة.. لرفع سقف الإنجازات في ريو بميدالية فضية ثم إلى طوكيو بإذن الله في 2020.
وقال رئيس اتحاد ألعاب القوى: «كنا على ثقة بأن العودة من ريو ستكون بإنجاز ونعلم أن الطريق طويلا عايشنا فيه اللحظات العصيبة».
دعم سعادة الشيخ جوعان
وكشف الحمد عن مساندة كبيرة كان يجدها بطلنا معتز من سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية وقال في هذا الصدد «في قمة اللحظات العصيبة كان سعادة الشيخ جوعان بن حمد على بعد عشرين مترا من معتز يجلس سعادته ممثلا لقمة الرياضي في بلادنا يدعم معتز وهو قريبا منه، يسانده من اجل الأفضل في الوثب العالي وكان لمساندته أثرها الكبير في أداء بطلنا معتز فتحقق الإنجاز وقفزنا من الفرح والسعادة أن نتواجد في هذه المناسبة ونتمنى دوما ان يرفرف علم بلادنا عاليا خفاقا في هذه المناسبات الرياضية الكبيرة».
وقال الحمد في نهاية كلمته موجها كلامه للبطل الذهبي معتز برشم: باسم كل من رسمت على وجههم البسمة والفرحة.. شكرا لك من الأعماق فقد أبهجت وأسعدت كل من يعيش على هذه الأرض.
وشهدت هذه الاحتفالية فرحة كبيرة من أسرة أم الألعاب بقطر بالإنجاز الكبير الذي تحقق في ريو 2016 وهي المرة الأولى التي تحقق فيها قطر الميدالية الفضية على المستوى الأولمبي والثالث على مستوى الميداليات الأولمبية بعد ميدالية برشلونة 92 عن طريق البطل محمد سليمان وبرونزية دورة الألعاب الأولمبية بلندن 2012 عن طريق البطل معتز برشم ليكتب برشم تاريخا جديدا لألعاب القوى القطرية بالميدالية الفضية في ريو مع تطلعات لمعانقة الذهب في أولمبياد طوكيو 2020.
ارتسمت الفرحة على وجوه الجميع في هذه الاحتفالية الانيقة والتي جسدت في نفس الوقت مدى الترابط الكبير الذي يجمع اسرة أم الألعاب القطرية على قلب رجل واحد من خلال الاحتفال بصاحب هذا الإنجاز لتعبر من خلالها عن شكرها وتقديرها لما حققه الصقر الذهبي من إنجاز رائع في ريو 2016 وحافز كبير لتحقيق المزيد في أولمبياد طوكيو القادمة 2020 باليابان.
وغمرت السعادة الجميع بالإنجاز التاريخي حتى إن الفرحة طافت كل بيوت قطر الرياضية نظرا لقيمة الانجاز الكبيرة في المسار الأولمبي لدولة عنوانها الرياضة ونهجها تحقيق الامجاد الرياضية لتبقى إرثا لدى الأجيال فعمت الفرحة أسرة ألعاب القوى القطرية التي احتفت بالمجد القطري على طريقتها.
حضور كبير
وشهد الاحتفال حضورا كبيرا لأسرة ألعاب القوى القطرية ممثلة في كل شرائحها إداريين وفنيين ورياضيين ومدربين على كافة مستويات ام الألعاب الرياضية بجانب الحضور الأسري للكابتن عيسى برشم والد البطل معتز
وكان طبيعيا ان يلقي سعادة اللواء الركن دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى كلمة لم تكن مكتوبة ولكنه تحدث من القلب إلى القلب.. عبر فيها عن فرحته الكبيرة بالبطل معتز وما حققه من إنجاز أفرح كل الرياضيين العرب والآسيويين نظرا لكونه ايقونة الوثب العالي في القارة الصفراء التي يقود سفينتها الفكر قطري ممثلا في سعادة اللواء دحلان الحمد وقال الحمد في كلمته «حديثي من القلب للقلب كأب وأحد المسؤولين في قيادة دفة ألعاب القوى القطرية لأحتفل بهذا الانجاز الكبير الذي بدأ في 2012 بلندن وأولمبياد ريو 2016 وسيستمر إلى طوكيو 2020 وما بعدها وهو يستحق أن نحتفي به».
ثمرة الدعم
وأكد الحمد إن هذا الانجاز ما كان له ان يتحقق لولا التوجيهات السامية والمتابعة المستمرة من المسؤولين في دولة قطر والعمل بالإصرار والإرادة لتشريف دولتنا الحبيبة.. لرفع سقف الإنجازات في ريو بميدالية فضية ثم إلى طوكيو بإذن الله في 2020.
وقال رئيس اتحاد ألعاب القوى: «كنا على ثقة بأن العودة من ريو ستكون بإنجاز ونعلم أن الطريق طويلا عايشنا فيه اللحظات العصيبة».
دعم سعادة الشيخ جوعان
وكشف الحمد عن مساندة كبيرة كان يجدها بطلنا معتز من سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية وقال في هذا الصدد «في قمة اللحظات العصيبة كان سعادة الشيخ جوعان بن حمد على بعد عشرين مترا من معتز يجلس سعادته ممثلا لقمة الرياضي في بلادنا يدعم معتز وهو قريبا منه، يسانده من اجل الأفضل في الوثب العالي وكان لمساندته أثرها الكبير في أداء بطلنا معتز فتحقق الإنجاز وقفزنا من الفرح والسعادة أن نتواجد في هذه المناسبة ونتمنى دوما ان يرفرف علم بلادنا عاليا خفاقا في هذه المناسبات الرياضية الكبيرة».
وقال الحمد في نهاية كلمته موجها كلامه للبطل الذهبي معتز برشم: باسم كل من رسمت على وجههم البسمة والفرحة.. شكرا لك من الأعماق فقد أبهجت وأسعدت كل من يعيش على هذه الأرض.
