+ A
A -
اشتكى مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي من غلاء الأسعار في المنتجعات والمراكز السياحية والترفيهية والتي برأيهم تشكل عائقا أساسيا أمام تطور السياحة الداخلية في قطر إضافة إلى معوقات عديدة أخرى.
فمن خلال هاشتاق: ماذا ينقص السياحة الداخلية في قطر؟ عبر المغردون من المواطنين تحديدا عن رؤيتهم للواقع السياحي في البلد وأهم ما ينقصه لتحقيق التطور الفعلي والذي يصبو اليه الجميع.
وقد كان ارتفاع الأسعار أهم ما تناوله المغردون كعائق حيث غردت إحدى المواطنات بالقول أن الغلاء يدفع المواطنين للسفر إلى الخارج ليحصلوا على خدمات أعلى وليوفروا مصاريف أكثر ويبتعدوا في الوقت نفسه عن الحر قائلة: «ارتفاع الاسعار خلت الناس تسافر للخارج وتختار وجهات اخرى، تنفق فيها الفلوس!!» كما اعتبر مواطن آخر أن انفاق مبلغ 24 ألف ريال قطري مقابل ليلتين في أحد المنتجعات الشهيرة لا يعتبر خيارا له في الوقت الذي يمكنه صرف المبلغ نفسه في بلد سياحي ولمدة أطول قائلا: «بدل ما ادفع 24 ألفا لقضاء ليلتين في احد المنتجعات السياحية بالدولة ادفعها في شاليه على المحيط الهادي بالمالديف أبرك».
من ناحية أخرى اعتبر المغردون ايضا أن غياب المدن الترفيهية والفعاليات يؤثر في تطور السياحة الداخلية، هذا بالاضافة إلى الزحمة، حيث غرد احد المواطنين بالقول: «الكثير أولا الجو وثانيا ندرة المسطحات الخضراء وثالثا الزحمة ورابعا عدم وجود فعاليات ومدينة الألعاب» وأكد على ذلك مغرد آخر: «مدينة ألعاب بمستوى عال، مجمعات تجارية ضخمة، تسويق للفعاليات في المناسبات» كما تساءل مغرد آخر: «متى بنشوف مدينة ترفيهية ذات مواصفات عالمية للكبار والصغار في قطر؟.. تراها بتكون عامل من عوامل جذب السياحة».
وغرد آخرون بالقول أن قطر لديها مقومات سياحية مهمة ولكن ينقصها الدعاية حيث يأتي الكثير من السياح الأجانب ولا يعرفون الا القليل عن معالم قطر مثل سوق واقف بينما تظل أماكن عديدة مثل سيلاين والزبارة وغيرها غير معروفة بالنسبة لهم، فقد قال أحد المغردين: «السياحة في قطر تنقصها الدعاية الداخلية وبقوة فكثيرا ما صادفت من السياح الاجانب لا يعرفون أي شيء عن معالم وأماكن السياحة عندنا فقط سوق واقف».
وأكد مواطنون في تغريدات اخرى على ضرورة أن تهتم الجهات الحكومية والمسؤولة بآرائهم واقتراحاتهم حول تطوير السياحة في قطر حيث قال مغرد: »إذا صارت القطاعات الحكومية تأخذ أفكار الناس بعين الاعتبار في تطوير السياحة وتساعدهم راح تتطور السياحة في قطر».
فمن خلال هاشتاق: ماذا ينقص السياحة الداخلية في قطر؟ عبر المغردون من المواطنين تحديدا عن رؤيتهم للواقع السياحي في البلد وأهم ما ينقصه لتحقيق التطور الفعلي والذي يصبو اليه الجميع.
وقد كان ارتفاع الأسعار أهم ما تناوله المغردون كعائق حيث غردت إحدى المواطنات بالقول أن الغلاء يدفع المواطنين للسفر إلى الخارج ليحصلوا على خدمات أعلى وليوفروا مصاريف أكثر ويبتعدوا في الوقت نفسه عن الحر قائلة: «ارتفاع الاسعار خلت الناس تسافر للخارج وتختار وجهات اخرى، تنفق فيها الفلوس!!» كما اعتبر مواطن آخر أن انفاق مبلغ 24 ألف ريال قطري مقابل ليلتين في أحد المنتجعات الشهيرة لا يعتبر خيارا له في الوقت الذي يمكنه صرف المبلغ نفسه في بلد سياحي ولمدة أطول قائلا: «بدل ما ادفع 24 ألفا لقضاء ليلتين في احد المنتجعات السياحية بالدولة ادفعها في شاليه على المحيط الهادي بالمالديف أبرك».
من ناحية أخرى اعتبر المغردون ايضا أن غياب المدن الترفيهية والفعاليات يؤثر في تطور السياحة الداخلية، هذا بالاضافة إلى الزحمة، حيث غرد احد المواطنين بالقول: «الكثير أولا الجو وثانيا ندرة المسطحات الخضراء وثالثا الزحمة ورابعا عدم وجود فعاليات ومدينة الألعاب» وأكد على ذلك مغرد آخر: «مدينة ألعاب بمستوى عال، مجمعات تجارية ضخمة، تسويق للفعاليات في المناسبات» كما تساءل مغرد آخر: «متى بنشوف مدينة ترفيهية ذات مواصفات عالمية للكبار والصغار في قطر؟.. تراها بتكون عامل من عوامل جذب السياحة».
وغرد آخرون بالقول أن قطر لديها مقومات سياحية مهمة ولكن ينقصها الدعاية حيث يأتي الكثير من السياح الأجانب ولا يعرفون الا القليل عن معالم قطر مثل سوق واقف بينما تظل أماكن عديدة مثل سيلاين والزبارة وغيرها غير معروفة بالنسبة لهم، فقد قال أحد المغردين: «السياحة في قطر تنقصها الدعاية الداخلية وبقوة فكثيرا ما صادفت من السياح الاجانب لا يعرفون أي شيء عن معالم وأماكن السياحة عندنا فقط سوق واقف».
وأكد مواطنون في تغريدات اخرى على ضرورة أن تهتم الجهات الحكومية والمسؤولة بآرائهم واقتراحاتهم حول تطوير السياحة في قطر حيث قال مغرد: »إذا صارت القطاعات الحكومية تأخذ أفكار الناس بعين الاعتبار في تطوير السياحة وتساعدهم راح تتطور السياحة في قطر».
