+ A
A -
جاءت دولة قطر ضمن أفضل 10 دول في العالم من حيث القدرة على تحمل تكاليف القروض، حيث حلت في المركز السادس.
وأفاد تقرير جديد نشره معهد المحاسبين القانونيين في انجلترا وويلز ICAEW، بأن الحكومة قد نجحت الحكومة في جذب معدلات أكبر من الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى الاقتصاد المحلي، الأمر الذي سيؤدي إلى منافع عديدة، مثل النفاذ إلى السيولة الأجنبية، ونقل التكنولوجيا، ودعم ربط أسعار الصرف بالدولار.
كما تعتبر قطر من بين أفضل 20 اقتصاداً جاذباً للاستثمارات الأجنبية المباشرة على مستوى العالم، وفقاً لتقرير لتنافسية العالمية.
ومن المنتظر أن تظل قطر الدولة الأسرع نمواً في منطقة الخليج العربي. وستستفيد من معدلات الإنتاج للنفط والغاز لزيادة الطاقة الإنتاجية لخط الأنابيب في حقل برزان للغاز، ومن محطة التكرير الجديدة «راس لفان 2» في 2017. كما انه من المتوقع نمو إجمالي الناتج المحلي ليبلغ 3.5% في 2016، و3.7% في 2017.
ودعا التقرير حكومات دول مجلس التعاون الخليجي لتكثيف جهودها من أجل تحسين بيئة التمويل فيها. مشددا على أن الوصول إلى التمويل سيكون بمثابة حافز رئيسي للتنويع الاقتصادي في أنحاء المنطقة، وهناك حاجة بالغة له في ضوء التحوّل الجذري الذي تشهده أسواق النفط العالمية.
وأفاد تقرير جديد نشره معهد المحاسبين القانونيين في انجلترا وويلز ICAEW، بأن الحكومة قد نجحت الحكومة في جذب معدلات أكبر من الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى الاقتصاد المحلي، الأمر الذي سيؤدي إلى منافع عديدة، مثل النفاذ إلى السيولة الأجنبية، ونقل التكنولوجيا، ودعم ربط أسعار الصرف بالدولار.
كما تعتبر قطر من بين أفضل 20 اقتصاداً جاذباً للاستثمارات الأجنبية المباشرة على مستوى العالم، وفقاً لتقرير لتنافسية العالمية.
ومن المنتظر أن تظل قطر الدولة الأسرع نمواً في منطقة الخليج العربي. وستستفيد من معدلات الإنتاج للنفط والغاز لزيادة الطاقة الإنتاجية لخط الأنابيب في حقل برزان للغاز، ومن محطة التكرير الجديدة «راس لفان 2» في 2017. كما انه من المتوقع نمو إجمالي الناتج المحلي ليبلغ 3.5% في 2016، و3.7% في 2017.
ودعا التقرير حكومات دول مجلس التعاون الخليجي لتكثيف جهودها من أجل تحسين بيئة التمويل فيها. مشددا على أن الوصول إلى التمويل سيكون بمثابة حافز رئيسي للتنويع الاقتصادي في أنحاء المنطقة، وهناك حاجة بالغة له في ضوء التحوّل الجذري الذي تشهده أسواق النفط العالمية.
