+ A
A -
أكد عدد من الطلاب أنهم فوجئوا في بداية العام الدراسي الحالي بتسجيلهم بمدارس لا يتبعونها جغرافياً، كما أنها تبعد عن المنزل بمسافة بعيدة، معربين عن استغرابهم من هذه الخطوة من قبل وزارة التعليم والمدارس المستقلة.
وأشار عدد من الطلاب إلى أنهم حاولوا التحويل إلى المدارس المجاورة لمنازلهم ولكن المدارس قالت إنه لا يوجد أماكن شاغرة بها، حيث تعاني مناطق سكنهم من عجز في المدارس الإعدادية والثانوية، لافتين إلى أنهم من سكان منطقة الوكير وتم إلحاقهم بمدرسة حسان بن ثابت بمنطقة الثمامة، والتي تستهلك الكثير من وقت دراستهم في الذهاب والإياب إلى المدرسة.
وأشار عدد من هؤلاء الطلاب إلى أن السمة الغالبة عليهم منذ بداية العام الدراسي فور وصولهم المنزل هو الإرهاق الشديد نتيجة الجلوس في الباص المدرسي أكثر من ساعتين حيث يكونون هم على آخر قائمة التوصيل بالباص المدرسي، والذي يقوم بتوصيل الطلاب الأقرب ثم الأبعد يأتي بعد ذلك في المرحلة الثانية.
ونوه بعض الطلاب إلى أن مناطق سكنهم لا يوجد بها إلا مدرسة واحدة إعدادية وأخرى ثانوية مما يترتب عليه إلحاقهم بمدارس بعيدة عن مناطق سكنهم، كما أن العديد من أولياء الأمور يحرصون على التقدم بتسجيل أبنائهم في مدارس معينة مما يجعلها مكتظة بالطلاب، حيث تصل الكثافة الطلابية بتلك المدارس لأكثر من 33 طالبا في الصف المدرسي الواحد، بالرغم من أن العدد القانوني للفصل المدرسي هو 25 طالبا فقط.
وأشار عدد من الطلاب إلى أنهم حاولوا التحويل إلى المدارس المجاورة لمنازلهم ولكن المدارس قالت إنه لا يوجد أماكن شاغرة بها، حيث تعاني مناطق سكنهم من عجز في المدارس الإعدادية والثانوية، لافتين إلى أنهم من سكان منطقة الوكير وتم إلحاقهم بمدرسة حسان بن ثابت بمنطقة الثمامة، والتي تستهلك الكثير من وقت دراستهم في الذهاب والإياب إلى المدرسة.
وأشار عدد من هؤلاء الطلاب إلى أن السمة الغالبة عليهم منذ بداية العام الدراسي فور وصولهم المنزل هو الإرهاق الشديد نتيجة الجلوس في الباص المدرسي أكثر من ساعتين حيث يكونون هم على آخر قائمة التوصيل بالباص المدرسي، والذي يقوم بتوصيل الطلاب الأقرب ثم الأبعد يأتي بعد ذلك في المرحلة الثانية.
ونوه بعض الطلاب إلى أن مناطق سكنهم لا يوجد بها إلا مدرسة واحدة إعدادية وأخرى ثانوية مما يترتب عليه إلحاقهم بمدارس بعيدة عن مناطق سكنهم، كما أن العديد من أولياء الأمور يحرصون على التقدم بتسجيل أبنائهم في مدارس معينة مما يجعلها مكتظة بالطلاب، حيث تصل الكثافة الطلابية بتلك المدارس لأكثر من 33 طالبا في الصف المدرسي الواحد، بالرغم من أن العدد القانوني للفصل المدرسي هو 25 طالبا فقط.
