+ A
A -
كتب- جليل العبودي
باشر مدرب المنتخب الوطني فوساتي مهامه مع العنابي بعد تكليفه رسميا من قبل اتحاد الكرة خلفا للمقال كارينيو وذلك في التجمع الأول للمدرب فوساتي مع اللاعبين والذي شهده استاد جاسم بن حمد بالسد بحضور سعادة رئيس اتحاد الكرة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وخليفة خميس المشرف على المنتخبات الوطنية، وشهدت تشكيلة المدرب فوساتي ضم بعض الوجوه الجديدة وعودة البعض الآخر وهم كل من محمد جمعة والحارس سعود الهاجري والمهدي علي العائد من الإصابة وعلي عفيف وإبراهيم ماجد.
وقد اجتمع المدرب فوساتي مع اللاعبين قبل التدريبات حيث رحب بهم وتمنى لهم أن يكونوا على مستوى التحدي وما ينتظرهم في المرحلة القادمة من عمر منافسات آسيا التي ستكون الجولة الثالثة أمام كوريا الجنوبية يوم السادس من الشهر الحالي في كوريا وهي المباراة الأولى تحت قيادة فوساتي بعد أن خسر فريقنا الوطني مباراتين الأولى أمام الإيراني في طهران والثانية أمام الأوزبكي في الدوحة وفي أوقات قاتلة جدا. وقد تضمن التدريب العديد فقرات استشفاء لبعض اللاعبين فيما أدى البعض الآخر مرانا عاديا في الملعب ركز فيه المدرب فوساتي على تجهيز اللاعبين فنيا وبدينا ونفسيا لاسيما أن المدرب حرص على إخراج اللاعبين من أثار النتائج، وقد حفل المران بروح معنوية عالية وحماس كبير من قبل اللاعبين واندفاعهم من أجل استثمار الوقت من أجل الوصول إلى مستوى الطموح والدخول إلى المباراة أمام كوريا الجنوبية بروح الباحث عن النتيجة الإيجابية. ويراهن المدرب الجديد القديم فوساتي على ردة فعل اللاعبين المتواجدين في القائمة في المباراة المهمة القادمة التي ستكون أمام كرويا وهي تمثل تحديا جديدا للمدرب وللاعبين، كونها المباراة الأولى لها ويسعى إلى أن يكون على قدر التحدي وسيسخر خبرته في التعامل مع المباريات المهمة من هذا النوع والتي سبق أن عاشها عندما كان مدربا للعنابي الأول قبل سنين، فيما سيكون اللاعبون أمام فرصة رد الاعتبار والانتفاض من أجل المنتخب وتعويض ما راح من أجل الإبقاء على أملهم في المنافسة في المجموعة على بطاقات التأهل إلى مونديال روسيا 2018 لاسيما أن الرحلة لم تزل في البداية وهناك 8 مباريات أخرى قادمة فيها 24 نقطة هي لم تزل في أرض الملعب. وشهدت القائمة بعض الأسماء الجديد وعودة البعض ممن كان خارجها حيث ضم فوساتي كوجوه جديدة اللاعب محمد جمعة وحارس الريان سعود الهاجري فيما عاد إلى المنتخب كل من أبراهيم ماجد والمهدي علي ويوسف أحمد والحارس خليفة أبو بكر. وجاء فيها الأسماء التالية: ليكومت أمين، أحمد ياسر، محمد موسى، كريم أبو ضيف، لويز مارتن، إسماعيل محمد، المعز علي، علي عفيف، من لخويا والمهدي علي، عبدالعزيز حاتم من الغرافة، وأبوعلام خوخي، محمد جمعة، يوسف أحمد، أحمد عبدالمقصود من العربي، وسعد الشيب، بيدرو، إبراهيم ماجد، عبد الكريم حسن، محمد كسولا، علي أسد، حسن الهيدوس من السد، وسعود الهاجري، تباتا، سبستيان من الريان وخليفة أبو بكر من الجيش وأكرم عفيف من سبورتنج خيخون الإسباني، وأن مجموع اللاعبين المتواجدين بالقائمة ضمن 26 لاعبا. وأن أبرز المبعدين مشعل عبدالله قائد الأهلي وخالد مفتاح لاعب لخويا ومحمد مونتاري ومحمد عبدالله تريسور أيضا من لخويا وعبدالرحمن أبكر من الجيش، وكان عمر باري حارس الريان قد بعد عن المنتخب قبل تسلم فوساتي مهمته.
ودية جديدة
وقرر فوساتي خوض مباراة تجريبية يوم 29 من الشهر الحالي كبروفة أخيرة قبل مواجهة كوريا الجنوبية.
باشر مدرب المنتخب الوطني فوساتي مهامه مع العنابي بعد تكليفه رسميا من قبل اتحاد الكرة خلفا للمقال كارينيو وذلك في التجمع الأول للمدرب فوساتي مع اللاعبين والذي شهده استاد جاسم بن حمد بالسد بحضور سعادة رئيس اتحاد الكرة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وخليفة خميس المشرف على المنتخبات الوطنية، وشهدت تشكيلة المدرب فوساتي ضم بعض الوجوه الجديدة وعودة البعض الآخر وهم كل من محمد جمعة والحارس سعود الهاجري والمهدي علي العائد من الإصابة وعلي عفيف وإبراهيم ماجد.
وقد اجتمع المدرب فوساتي مع اللاعبين قبل التدريبات حيث رحب بهم وتمنى لهم أن يكونوا على مستوى التحدي وما ينتظرهم في المرحلة القادمة من عمر منافسات آسيا التي ستكون الجولة الثالثة أمام كوريا الجنوبية يوم السادس من الشهر الحالي في كوريا وهي المباراة الأولى تحت قيادة فوساتي بعد أن خسر فريقنا الوطني مباراتين الأولى أمام الإيراني في طهران والثانية أمام الأوزبكي في الدوحة وفي أوقات قاتلة جدا. وقد تضمن التدريب العديد فقرات استشفاء لبعض اللاعبين فيما أدى البعض الآخر مرانا عاديا في الملعب ركز فيه المدرب فوساتي على تجهيز اللاعبين فنيا وبدينا ونفسيا لاسيما أن المدرب حرص على إخراج اللاعبين من أثار النتائج، وقد حفل المران بروح معنوية عالية وحماس كبير من قبل اللاعبين واندفاعهم من أجل استثمار الوقت من أجل الوصول إلى مستوى الطموح والدخول إلى المباراة أمام كوريا الجنوبية بروح الباحث عن النتيجة الإيجابية. ويراهن المدرب الجديد القديم فوساتي على ردة فعل اللاعبين المتواجدين في القائمة في المباراة المهمة القادمة التي ستكون أمام كرويا وهي تمثل تحديا جديدا للمدرب وللاعبين، كونها المباراة الأولى لها ويسعى إلى أن يكون على قدر التحدي وسيسخر خبرته في التعامل مع المباريات المهمة من هذا النوع والتي سبق أن عاشها عندما كان مدربا للعنابي الأول قبل سنين، فيما سيكون اللاعبون أمام فرصة رد الاعتبار والانتفاض من أجل المنتخب وتعويض ما راح من أجل الإبقاء على أملهم في المنافسة في المجموعة على بطاقات التأهل إلى مونديال روسيا 2018 لاسيما أن الرحلة لم تزل في البداية وهناك 8 مباريات أخرى قادمة فيها 24 نقطة هي لم تزل في أرض الملعب. وشهدت القائمة بعض الأسماء الجديد وعودة البعض ممن كان خارجها حيث ضم فوساتي كوجوه جديدة اللاعب محمد جمعة وحارس الريان سعود الهاجري فيما عاد إلى المنتخب كل من أبراهيم ماجد والمهدي علي ويوسف أحمد والحارس خليفة أبو بكر. وجاء فيها الأسماء التالية: ليكومت أمين، أحمد ياسر، محمد موسى، كريم أبو ضيف، لويز مارتن، إسماعيل محمد، المعز علي، علي عفيف، من لخويا والمهدي علي، عبدالعزيز حاتم من الغرافة، وأبوعلام خوخي، محمد جمعة، يوسف أحمد، أحمد عبدالمقصود من العربي، وسعد الشيب، بيدرو، إبراهيم ماجد، عبد الكريم حسن، محمد كسولا، علي أسد، حسن الهيدوس من السد، وسعود الهاجري، تباتا، سبستيان من الريان وخليفة أبو بكر من الجيش وأكرم عفيف من سبورتنج خيخون الإسباني، وأن مجموع اللاعبين المتواجدين بالقائمة ضمن 26 لاعبا. وأن أبرز المبعدين مشعل عبدالله قائد الأهلي وخالد مفتاح لاعب لخويا ومحمد مونتاري ومحمد عبدالله تريسور أيضا من لخويا وعبدالرحمن أبكر من الجيش، وكان عمر باري حارس الريان قد بعد عن المنتخب قبل تسلم فوساتي مهمته.
ودية جديدة
وقرر فوساتي خوض مباراة تجريبية يوم 29 من الشهر الحالي كبروفة أخيرة قبل مواجهة كوريا الجنوبية.
