+ A
A -
وذلك بهدف دعم أولياء الأمور والطلبة والمعلمين ومساندتهم في عمليات التعلم عن بعد من خلال تقديم ورش العمل والإرشادات والمعارف والمهارات للمعلمين وأولياء الأمور والطلبة عبر منصاته المتعددة، بالإضافة إلى خدمات النقاش عبر الانترنت شبيهة بما يطلق عليه اسم «الخط الساخن» لتقديم الاستشارات التربوية المتنوعة والإجابة المباشرة عن الأسئلة المتعلقة بتحديات تكنولوجية أو تربوية قد يواجهها الطلبة أو ذووهم أو معلموهم خلال هذه الفترة.
وفي تصريح صحفي بهذه المناسبة قال الدكتور عبد الله أبو تينة مدير المركز: «إن المركز سيزيد من تقديم خدماته وتنوعها وفق الحاجة وازدياد الطلب حتى انتهاء العام الأكاديمي أو انتهاء الأزمة إن شاء الله». وأضاف الدكتور أبو تينة أن حرص وزارة التعليم والتعليم العالي على الاستمرار في العملية التعليمية في الوضع الراهن يوجه رسالة واضحة للأجيال الحالية والقادمة أن التعلم حاله حال الغذاء والماء لا استغناء عنه في أحلك الظروف. وأن التعلم أولوية ومنهج حياة. إلا أن كل ما سبق لا يعني عدم إقرارنا في المركز الوطني للتطوير التربوي في جامعة قطر بصعوبة الأمر على المربين وأولياء الأمور والطلبة بوصفها تجربة جديدة جاءت في أوقات عصيبة. وعلى الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها وتبذلها وزارة التعليم والتعليم العالي بكل كوادرها إلا أننا في المركز الوطني للتطوير التربوي في جامعة قطر وجدنا لزاماً علينا أن نقف مع الدولة ووزارة التعليم والتعليم العالي لدعم الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور ومساندتهم في امتلاك معلومات ومهارات وأدوات قد تسهّل مهمتهم لتغدو خبرة التعلم عن بعد خبرة ثريّة للجميع وتصبح اختياراً مستقبلياً بعد حين بغض النظر عن انتهاء الأزمة أو استمرارها لا سمح الله.
وفي معرض شرحه لطبيعة هذه المساندة قال الدكتور عبد الله إنها عامة في كل المواد ولكل المراحل التعليمية من الجامعة حتى مراحل التعليم المختلفة.أعلن المركز الوطني للتطوير التربوي التابع لكلية التربية في جامعة قطر عن البدء في حملته التربوية «ساند» اعتبارا من الخامس من إبريل الجاري،
وفي تصريح صحفي بهذه المناسبة قال الدكتور عبد الله أبو تينة مدير المركز: «إن المركز سيزيد من تقديم خدماته وتنوعها وفق الحاجة وازدياد الطلب حتى انتهاء العام الأكاديمي أو انتهاء الأزمة إن شاء الله». وأضاف الدكتور أبو تينة أن حرص وزارة التعليم والتعليم العالي على الاستمرار في العملية التعليمية في الوضع الراهن يوجه رسالة واضحة للأجيال الحالية والقادمة أن التعلم حاله حال الغذاء والماء لا استغناء عنه في أحلك الظروف. وأن التعلم أولوية ومنهج حياة. إلا أن كل ما سبق لا يعني عدم إقرارنا في المركز الوطني للتطوير التربوي في جامعة قطر بصعوبة الأمر على المربين وأولياء الأمور والطلبة بوصفها تجربة جديدة جاءت في أوقات عصيبة. وعلى الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها وتبذلها وزارة التعليم والتعليم العالي بكل كوادرها إلا أننا في المركز الوطني للتطوير التربوي في جامعة قطر وجدنا لزاماً علينا أن نقف مع الدولة ووزارة التعليم والتعليم العالي لدعم الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور ومساندتهم في امتلاك معلومات ومهارات وأدوات قد تسهّل مهمتهم لتغدو خبرة التعلم عن بعد خبرة ثريّة للجميع وتصبح اختياراً مستقبلياً بعد حين بغض النظر عن انتهاء الأزمة أو استمرارها لا سمح الله.
وفي معرض شرحه لطبيعة هذه المساندة قال الدكتور عبد الله إنها عامة في كل المواد ولكل المراحل التعليمية من الجامعة حتى مراحل التعليم المختلفة.أعلن المركز الوطني للتطوير التربوي التابع لكلية التربية في جامعة قطر عن البدء في حملته التربوية «ساند» اعتبارا من الخامس من إبريل الجاري،
