+ A
A -
عمان - قنا - أفردت وسائل الإعلام والصحف الأردنية، أمس، مساحات من صفحاتها ونشراتها لزيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى عمان.
وفي هذا السياق، أكدت صحيفة «الرأي» الأردنية في مقال أمس تحت عنوان: «زيارة تاريخية لأمير قطر في السياق والتوقيت» أن زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى الأردن تنطوي على قيمة رمزية كبيرة، حيث تتابع الأوساط السياسية على المستويين الإقليمي والعالمي التوافقات الأردنية - القطرية في مواجهة العديد من الملفات ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها العمل على توحيد الصف العربي، وتنسيق الجهود على مختلف الأصعدة نحو إعادة عملية السلام إلى مسارها الصحيح بما يكفل حقوق الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لتهديدات خطة السلام الأميركية - الإسرائيلية، ويؤكد على حل الدولتين الذي يكفل لجميع الأطراف فرصة تأسيس الاستقرار المنشود تجاه مستقبل واعد في المنطقة.
وأضافت الصحيفة أن «التضافر بين عمان والدوحة في هذه المرحلة يضرب مثلا للتمسك بالثوابت والتركيز على الجوانب الجوهرية في رؤية طموحة للبلدين والقيادتين».
من جهتها، أشارت صحيفة «الدستور» إلى مباحثات حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى مع أخيه الملك عبدالله الثاني، وتفعيل اللجنة العليا المشتركة لتعزيز التعاون المشترك، خاصة في مجالات الطاقة والبنية التحتية والتعليم العالي، واتفاق الطرفين على تبادل الخبرات والتدريب ضمن التحضيرات القطرية لتنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر.
إلى ذلك، قالت صحيفة «عمون» إن زيارة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى إلى عمان تؤكد على عمق العلاقات الثنائية التي تجمع البلدين الشقيقين، وتعزز من آليات العمل العربي المشترك، وتفتح آفاقا جديدة للتعاون المشترك، وتلعب دورا مهما في توسيع العلاقات الأردنية القطرية في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية.
كما شددت على أهمية هذه الزيارة في تعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين، والارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب وتعاون أشمل في شتى المجالات، خاصة أن هذه العلاقات مبنية على الاحترام المتبادل، حيث يقدر الأردنيون عاليا مواقف قطر الداعمة للقضايا العربية ورفضها لكل الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
وفي سياق متصل، قال الدكتور حازم قشوع وزير الشؤون البلدية الأسبق، في مقال له بصحيفة «الدستور»، إن هذه الزيارة جاءت لإيجاد أرضية عمل مشتركة تسهم في توطين مزيد من الاستثمارات القطرية في الأردن، وتفتح آفاقا أوسع للتعاون البناء من خلال تقديم الخبرات الأردنية وتشغيل الكفاءات المدربة، وتمكين الاستثمارات خدمة للعلاقات الأخوية التي تجمع الشعبين.
من جانبها، أوردت صحيفة «الأنباط» في مقال لها أن البلدين نجحا في التعامل مع القضايا الكبرى وحازا على دور في المساحة السياسية يفوق مساحة الجغرافيا، مشيدة بموقف البلدين تجاه القضية الفلسطينية.
وأكدت وسائل الإعلام الأردنية على أن هذه الزيارة ساهمت في تعميق العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وفتحت آفاقا أرحب للسمو بها نحو درجات أرفع.
وفي هذا السياق، أكدت صحيفة «الرأي» الأردنية في مقال أمس تحت عنوان: «زيارة تاريخية لأمير قطر في السياق والتوقيت» أن زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى الأردن تنطوي على قيمة رمزية كبيرة، حيث تتابع الأوساط السياسية على المستويين الإقليمي والعالمي التوافقات الأردنية - القطرية في مواجهة العديد من الملفات ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها العمل على توحيد الصف العربي، وتنسيق الجهود على مختلف الأصعدة نحو إعادة عملية السلام إلى مسارها الصحيح بما يكفل حقوق الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لتهديدات خطة السلام الأميركية - الإسرائيلية، ويؤكد على حل الدولتين الذي يكفل لجميع الأطراف فرصة تأسيس الاستقرار المنشود تجاه مستقبل واعد في المنطقة.
وأضافت الصحيفة أن «التضافر بين عمان والدوحة في هذه المرحلة يضرب مثلا للتمسك بالثوابت والتركيز على الجوانب الجوهرية في رؤية طموحة للبلدين والقيادتين».
من جهتها، أشارت صحيفة «الدستور» إلى مباحثات حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى مع أخيه الملك عبدالله الثاني، وتفعيل اللجنة العليا المشتركة لتعزيز التعاون المشترك، خاصة في مجالات الطاقة والبنية التحتية والتعليم العالي، واتفاق الطرفين على تبادل الخبرات والتدريب ضمن التحضيرات القطرية لتنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر.
إلى ذلك، قالت صحيفة «عمون» إن زيارة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى إلى عمان تؤكد على عمق العلاقات الثنائية التي تجمع البلدين الشقيقين، وتعزز من آليات العمل العربي المشترك، وتفتح آفاقا جديدة للتعاون المشترك، وتلعب دورا مهما في توسيع العلاقات الأردنية القطرية في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية.
كما شددت على أهمية هذه الزيارة في تعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين، والارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى آفاق أرحب وتعاون أشمل في شتى المجالات، خاصة أن هذه العلاقات مبنية على الاحترام المتبادل، حيث يقدر الأردنيون عاليا مواقف قطر الداعمة للقضايا العربية ورفضها لكل الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
وفي سياق متصل، قال الدكتور حازم قشوع وزير الشؤون البلدية الأسبق، في مقال له بصحيفة «الدستور»، إن هذه الزيارة جاءت لإيجاد أرضية عمل مشتركة تسهم في توطين مزيد من الاستثمارات القطرية في الأردن، وتفتح آفاقا أوسع للتعاون البناء من خلال تقديم الخبرات الأردنية وتشغيل الكفاءات المدربة، وتمكين الاستثمارات خدمة للعلاقات الأخوية التي تجمع الشعبين.
من جانبها، أوردت صحيفة «الأنباط» في مقال لها أن البلدين نجحا في التعامل مع القضايا الكبرى وحازا على دور في المساحة السياسية يفوق مساحة الجغرافيا، مشيدة بموقف البلدين تجاه القضية الفلسطينية.
وأكدت وسائل الإعلام الأردنية على أن هذه الزيارة ساهمت في تعميق العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وفتحت آفاقا أرحب للسمو بها نحو درجات أرفع.
