+ A
A -
كتب- عادل النجارفرض التعادل الإيجابي نفسه على مواجهة الخور والريان التي جرت أمس على استاد الخور ضمن الاسبوع الخامس عشر ببطولة دوري نجوم QNB، حيث تقدم الخور عن طريق تياغو بيزيرا د55، وتعادل للريان يوهان بولي د68، وشهدت المباراة بطاقة حمراء لمدافع الريان دامي تراوري، وقد رفع الريان رصيده إلى 32 نقطة في المركز الثاني، في حين رفع الخور رصيده إلى 11 نقطة في المركز العاشر.
الشوط الأول لم يكن على المستوى المتوقع، حيث اكتفى الريان بالسيطرة الميدانية في حين حاول الخور عن طريق الهجمات المرتدة خطف هدف، بالرغم من التسديدات العديدة التي قام بها، الا ان حارس الريان وخط دفاعه حال دون استقبال أهداف، وكشفت الأرقام الاحصائية عن تفوق الريان في الاستحواذ بنسبة 64%، في مقابل 36% للخور، وهي نسبة واقعية، فالريان استحوذ بدون فاعلية أو خطورة بالرغم من محاولات ياسين ابراهيم وعبدالعزيز حاتم وتباتا، لكنها بدون فائدة أو فاعلية، فالشوط الأول خرج سلبيا دون أهداف، ولم يكن على المستوى المنتظر، فالريان لم يكافح كثيرا من أجل التسجيل على عكس الخور الذي حاول لكن لم يحالفه التوفيق.
مع انطلاق الشوط الثاني ظهرت الإثارة الحقيقية في ظل وضوح رغبة كلا الفريقين في الوصول للشباك، وبالفعل نجح الخور في التسجيل مستغلا خطأ فادحا من حارس الريان فهد يونس الذي تقدم خارج منطقته من أجل إبعاد كرة طولية من الخور، لكنه مرر بالخطأ إلى لاعب الخور تياغو بيزارا الذي لم يتوان عن تسديد الكرة بطريقة خلفية مزدوجة ليسجل هدف التقدم للخور د55، ويشعل اللقاء بصورة كاملة، حيث ضغط الريان بكل قوة من أجل التعويض، وسيطر على اللقاء بصورة واضحة، وبالفعل نجح في إدراك التعادل عن طريق يوهان بولي الذي استغل ركلة ركنية لعبت بصورة مميزة وحولها برأسه إلى شباك الخور د68، وتواصلت الإثارة بعد التعادل، لكن لم ينجح أي فريق في إضافة هدف ثان، حيث اعتمد الخور على الهجمات المرتدة ولاحت له العديد من الفرص الخطيرة، في حين لعب الريان بشكل هجومي في محاولة للتسجيل إلا ان الخور قدم أداء مميزا للغاية وتمكن من الوصول بالمباراة إلى التعادل.
الشوط الأول لم يكن على المستوى المتوقع، حيث اكتفى الريان بالسيطرة الميدانية في حين حاول الخور عن طريق الهجمات المرتدة خطف هدف، بالرغم من التسديدات العديدة التي قام بها، الا ان حارس الريان وخط دفاعه حال دون استقبال أهداف، وكشفت الأرقام الاحصائية عن تفوق الريان في الاستحواذ بنسبة 64%، في مقابل 36% للخور، وهي نسبة واقعية، فالريان استحوذ بدون فاعلية أو خطورة بالرغم من محاولات ياسين ابراهيم وعبدالعزيز حاتم وتباتا، لكنها بدون فائدة أو فاعلية، فالشوط الأول خرج سلبيا دون أهداف، ولم يكن على المستوى المنتظر، فالريان لم يكافح كثيرا من أجل التسجيل على عكس الخور الذي حاول لكن لم يحالفه التوفيق.
مع انطلاق الشوط الثاني ظهرت الإثارة الحقيقية في ظل وضوح رغبة كلا الفريقين في الوصول للشباك، وبالفعل نجح الخور في التسجيل مستغلا خطأ فادحا من حارس الريان فهد يونس الذي تقدم خارج منطقته من أجل إبعاد كرة طولية من الخور، لكنه مرر بالخطأ إلى لاعب الخور تياغو بيزارا الذي لم يتوان عن تسديد الكرة بطريقة خلفية مزدوجة ليسجل هدف التقدم للخور د55، ويشعل اللقاء بصورة كاملة، حيث ضغط الريان بكل قوة من أجل التعويض، وسيطر على اللقاء بصورة واضحة، وبالفعل نجح في إدراك التعادل عن طريق يوهان بولي الذي استغل ركلة ركنية لعبت بصورة مميزة وحولها برأسه إلى شباك الخور د68، وتواصلت الإثارة بعد التعادل، لكن لم ينجح أي فريق في إضافة هدف ثان، حيث اعتمد الخور على الهجمات المرتدة ولاحت له العديد من الفرص الخطيرة، في حين لعب الريان بشكل هجومي في محاولة للتسجيل إلا ان الخور قدم أداء مميزا للغاية وتمكن من الوصول بالمباراة إلى التعادل.
