+ A
A -
أكد المهندس عبد الله الفيحاني أن استاد الريان سيمنح للجماهير تجربة مميزة وسيخطف أنظارهم بروعة تصميمه، في ظل الأجزاء المكونة للمنطقة المحيطة بالاستاد التي تحاكي الأنماط الصحراوية، بما في ذلك مناطق الضيافة وأكشاك البضائع التي تشبه الكثبان الرملية في الشكل، أما المشهد المسائي للاستاد فسيحمل بعدا آخر من الجمال حيث ستضيء العديد من المباني المجاورة بألوان الوهج الخافتة، مرحبة بزوار المكان من كل أنحاء العالم.
وأوضح مدير المشروع أن استاد الريان سيقدم فرصة مميزة للجماهير من خلال التنزه في منشآت الاستاد أثناء المباريات أو بين الشوطين أو حتى قبل المباريات، وذلك دون الحاجة إلى شراء تذكرة جديدة، حيث ستتواجد هذه المنشآت في حرم المبنى وفي المنطقة المحيطة بالاستاد التي تم الاهتمام بها كثيرا في التصميم حتى تشكل الإرث الحقيقي بعد نهاية كأس العالم 2022.
copy short url   نسخ
17/02/2020
192