+ A
A -
جاسم إبراهيم فخروبكل صدق وأمانة.. افتخرت بقطر وإنجازها الجديد !
كأس الخليج وما ترتب عنه.. أجمل من أي واقع وخيال.. رسالة رياضية خطها شعب قطر بكل حب ووقار.. رسالة واضحة الكلمات والمعاني بأن شعب الخليج واحد مهما حاولت الظروف، ورسالة فحواها أن الرياضة والروح الرياضية لا علاقة لها بالسياسة، رسالة بنيت على الاحترام ابتداء من القيادة وحتى الشعب مرورًا بالحكومة للشعوب والدول.
تنظيم يفخر به الوطن وكل من ينتسب له ويعيش تحت ظله، اهتم بدقائق التفاصيل من خلال توحد كافة خدمات الدولة.
كأس الخليج 24 لم ولن ينسى الروح الجميلة والأجواء الأروع التي سادت ورسمت البسمة والفرحة في قلوب الجماهير والمتابعين بفضل روح المشجعين وخاصة مشجعي الكويت الراقية وعمان الرائعة التي كانت بطولة قائمة بذاتها أسعدت الجميع كان من كان، رسمت البسمة وزرعت الفرحة وأزالت الكثير من التوتر. بالفعل كانوا فاكهة البطولة الحقيقية.
والأجمل في هذه البطولة مشاركة كافة منتخبات دول الخليج بلا استثناء، والشكر والتقدير لكافة الدول المشاركة بالرغم من الأزمة القائمة التي نتمنى أن تنتهي برقي وبدون رجعة. وسبحان الله فإن الدولتين اللتين وصلتا للنهائي دولتان رفضتا المشاركة في بداية البطولة ؟!
وكلي أمل أن هذا الدرس الرياضي الخليجي يحتذى به في السياسة، لأن خليجنا دوم واحد إن شاء الله.
لن نوفي اللجنة المنظمة حقها من الشكر والتقدير للجهود الجبارة التنظيمية واللوجستية والإعلامية التي بذلتها لإنجاح هذا التجمع الخليجي المهم وتسهيلها للأمور بشكل غير مسبوق واحترافية عالية.
مبروك لقطر هذا التجمع الكبير الكريم الذي خرج الجميع منه كسبان بدون خسارة.
كأس الخليج وما ترتب عنه.. أجمل من أي واقع وخيال.. رسالة رياضية خطها شعب قطر بكل حب ووقار.. رسالة واضحة الكلمات والمعاني بأن شعب الخليج واحد مهما حاولت الظروف، ورسالة فحواها أن الرياضة والروح الرياضية لا علاقة لها بالسياسة، رسالة بنيت على الاحترام ابتداء من القيادة وحتى الشعب مرورًا بالحكومة للشعوب والدول.
تنظيم يفخر به الوطن وكل من ينتسب له ويعيش تحت ظله، اهتم بدقائق التفاصيل من خلال توحد كافة خدمات الدولة.
كأس الخليج 24 لم ولن ينسى الروح الجميلة والأجواء الأروع التي سادت ورسمت البسمة والفرحة في قلوب الجماهير والمتابعين بفضل روح المشجعين وخاصة مشجعي الكويت الراقية وعمان الرائعة التي كانت بطولة قائمة بذاتها أسعدت الجميع كان من كان، رسمت البسمة وزرعت الفرحة وأزالت الكثير من التوتر. بالفعل كانوا فاكهة البطولة الحقيقية.
والأجمل في هذه البطولة مشاركة كافة منتخبات دول الخليج بلا استثناء، والشكر والتقدير لكافة الدول المشاركة بالرغم من الأزمة القائمة التي نتمنى أن تنتهي برقي وبدون رجعة. وسبحان الله فإن الدولتين اللتين وصلتا للنهائي دولتان رفضتا المشاركة في بداية البطولة ؟!
وكلي أمل أن هذا الدرس الرياضي الخليجي يحتذى به في السياسة، لأن خليجنا دوم واحد إن شاء الله.
لن نوفي اللجنة المنظمة حقها من الشكر والتقدير للجهود الجبارة التنظيمية واللوجستية والإعلامية التي بذلتها لإنجاح هذا التجمع الخليجي المهم وتسهيلها للأمور بشكل غير مسبوق واحترافية عالية.
مبروك لقطر هذا التجمع الكبير الكريم الذي خرج الجميع منه كسبان بدون خسارة.
