+ A
A -
قال نائب رئيس اتحاد كرة القدم البحريني علي البوعينين إن دورات الخليج العربي دائما ما تحظى باهتمام كبيرة ومتابعة من الجميع، وهو أحد أهم أسباب نجاحها مشيدا في خليجي 24 الذي نجح تنظيميا وفنيا من خلال ما لمسناه وما نشاهده.
وبارك البوعينين وصول منتخب البحرين والسعودية إلى نهائي كأس الخليج العربي 24 ونتمنى ان نشاهد نهائيا ممتعا إن شاء الله، وأكد ان البحريني لعب في البطولة حسب إمكانياته وتعامل مع المنافسين بواقعية، في ظل ظروف ضغط المباريات ونجح في ذلك ووصل النهائي وهو منتخب متجدد وطامح من أجل إحراز اللقب وان مشاركاته الأخيرة في غرب آسيا حقق فيها نتائج جيدة وهو ينافس في الصعود إلى الدور الثاني في التصفيات المزدوجة، وفاز في غرب آسيا، واعتقد انه عمل مكمل لما سبق ان قمنا به وان اللاعبين أبلوا بلاء حسنا وإن اللاعبين نفذوا ما هو مطلوب منهم، وتعاملوا بواقعية مع المنافسين وباجتهاد وتحقق له ما أراد، اما بخصوص مباراة البحريني مع العراق فقال انه العراق يملك منتخبا قويا ويضم مجموعة من اللاعبين الجيدين، وجاء إلى المنافسة بخليجي 24 بعد ان تصدر مجموعته في التصفيات بلا هزيمة، والترشيحات كانت له وان فوزه في الافتتاح على بطل آسيا رفع من سقف طموحاته، وهو منتخب قوي وشرس في البطولة ومن هنا أخذنا الاحتياطات في التعامل معه، وإيجاد الطريقة المناسبة من أجل الفوز على المنتخب العراقي وان المباراة كشفت ان هناك تنظيما تكتيكيا لدى الجانبين، وان الأهداف التي سجلت هي من أخطاء وقع بها بعض اللاعبين، ونحن عدنا بعد التأخر بهدف، ووصلت المباراة للنهاية ونجح فريقنا في احراز الفوز من خلال ركلات الجزاء الترجيحية وهي ركلات حظ بلا شك.
وأوضح نائب رئيس اتحاد الكرة البحريني ان المباراة النهائية ستكون قوية، وبالنسبة المنتخب السعودي فريق واضح لنا وشاهدناه وهو شاهدنا، ونجح في ان يحقق ثلاثة انتصارات بعد عودة لاعبي الهلال اليه وهو يؤكد قوة المنتخب السعودي ورغبته في الفوز ونجح نجحنا في الوصول إلى النهائي، وان من يصل إلى النهائي امر طبيعي انه سيسعى إلى تحقيق البطولة، وبلا شك ان المباراة ليست سهلة وعلينا ان نكسر عناد بطولة الخليج وتحقيق اللقب بعد ان عاندتنا سابقا، وسندخل في قائمة الشرف ولدينا فريق متمكن ويعرف يتعامل مع المباريات، وحول خروج الفريق المنظم قال: هذه هي كرة القدم التي لا تخضع الا لحسابات الملعب ومن يعطي يمكن ان يحقق ما يريد، وان المنتخب السعودي فاز كونه حافظ على هدفه الذي سجله بوقت مبكر من عمر المنافسات، فيما أضاع القطري فرصا كثيرة وان الفكر التدريبي موجود لدى المدربين، ومن يطبق في ارض الواقع هو الذي يفوز وكرة القدم تحتاج إلى التوفيق وأحيانا إلى الحظ وهي عوامل تكون في اللعبة.
وبارك البوعينين وصول منتخب البحرين والسعودية إلى نهائي كأس الخليج العربي 24 ونتمنى ان نشاهد نهائيا ممتعا إن شاء الله، وأكد ان البحريني لعب في البطولة حسب إمكانياته وتعامل مع المنافسين بواقعية، في ظل ظروف ضغط المباريات ونجح في ذلك ووصل النهائي وهو منتخب متجدد وطامح من أجل إحراز اللقب وان مشاركاته الأخيرة في غرب آسيا حقق فيها نتائج جيدة وهو ينافس في الصعود إلى الدور الثاني في التصفيات المزدوجة، وفاز في غرب آسيا، واعتقد انه عمل مكمل لما سبق ان قمنا به وان اللاعبين أبلوا بلاء حسنا وإن اللاعبين نفذوا ما هو مطلوب منهم، وتعاملوا بواقعية مع المنافسين وباجتهاد وتحقق له ما أراد، اما بخصوص مباراة البحريني مع العراق فقال انه العراق يملك منتخبا قويا ويضم مجموعة من اللاعبين الجيدين، وجاء إلى المنافسة بخليجي 24 بعد ان تصدر مجموعته في التصفيات بلا هزيمة، والترشيحات كانت له وان فوزه في الافتتاح على بطل آسيا رفع من سقف طموحاته، وهو منتخب قوي وشرس في البطولة ومن هنا أخذنا الاحتياطات في التعامل معه، وإيجاد الطريقة المناسبة من أجل الفوز على المنتخب العراقي وان المباراة كشفت ان هناك تنظيما تكتيكيا لدى الجانبين، وان الأهداف التي سجلت هي من أخطاء وقع بها بعض اللاعبين، ونحن عدنا بعد التأخر بهدف، ووصلت المباراة للنهاية ونجح فريقنا في احراز الفوز من خلال ركلات الجزاء الترجيحية وهي ركلات حظ بلا شك.
وأوضح نائب رئيس اتحاد الكرة البحريني ان المباراة النهائية ستكون قوية، وبالنسبة المنتخب السعودي فريق واضح لنا وشاهدناه وهو شاهدنا، ونجح في ان يحقق ثلاثة انتصارات بعد عودة لاعبي الهلال اليه وهو يؤكد قوة المنتخب السعودي ورغبته في الفوز ونجح نجحنا في الوصول إلى النهائي، وان من يصل إلى النهائي امر طبيعي انه سيسعى إلى تحقيق البطولة، وبلا شك ان المباراة ليست سهلة وعلينا ان نكسر عناد بطولة الخليج وتحقيق اللقب بعد ان عاندتنا سابقا، وسندخل في قائمة الشرف ولدينا فريق متمكن ويعرف يتعامل مع المباريات، وحول خروج الفريق المنظم قال: هذه هي كرة القدم التي لا تخضع الا لحسابات الملعب ومن يعطي يمكن ان يحقق ما يريد، وان المنتخب السعودي فاز كونه حافظ على هدفه الذي سجله بوقت مبكر من عمر المنافسات، فيما أضاع القطري فرصا كثيرة وان الفكر التدريبي موجود لدى المدربين، ومن يطبق في ارض الواقع هو الذي يفوز وكرة القدم تحتاج إلى التوفيق وأحيانا إلى الحظ وهي عوامل تكون في اللعبة.
