+ A
A -
الدوحة- قنا ــ تتفضل صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، مؤسس المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، فتشمل برعايتها، افتتاح مؤتمر الدوحة الدولي للإعاقة والتنمية تحت عنوان «حتى لا يترك أحد خلف الركب»، غدا السبت، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وسيحضر الافتتاح سعادة السيدة أمينة محمد، نائب الأمين العام للأمم المتحدة، وسعادة السيد كزافييه توريس، مستشار الحكومة الرئاسية لشؤون الإعاقة بجمهورية الإكوادور، وعدد من أصحاب المعالي والسعادة وكبار المسؤولين، بمشاركة أكثر من 40 متحدثًّا وما يزيد على ألف شخص من قطر والعالم. ويحظى المؤتمر، الذي يستمر يومين، باهتمام أمميّ واسع حيث يُنتظر أن يصدُر عنه «إعلان الدوحة» الذي سيمثل خريطة طريق لحكومات العالم تساعدها في تعزيز حقوق ما يقارب 1.5 مليار شخص من ذوي الإعاقة من خلال مراعاة حقوقهم في خطط التنمية المستدامة. وتقود دولة قطر مبادرة عالمية من أجل إحداث التغيير المنشود على مستوى ظروف عيش حوالي 15 في المائة من سكان العالم، علاوة على تعزيز قدراتهم وتأمين الفرص لكي يمارسوا حقوقهم كاملة وفاءً بالتزاماتها تجاه أهداف التنمية المستدامة 2030 واتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وسيُتاح ذلك من خلال تنظيم مؤتمر الدوحة الدولي للإعاقة والتنمية 2019، الذي يشمل نهجًا جديدًا في التعامل مع قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة يستند إلى نظرة تضمينية في سياسات وبرامج التنمية والتمكين، وكذلك المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والإرادة العملية القوية لإحداث التغيير. وسيشهد المؤتمر مشاركة فاعلين رئيسيين في المجال من ممثلين لمنظمات الأمم المتحدة والمؤسسات العالمية والإقليمية والوطنية ذات الصلة ومنظمات المجتمع المدني وأصحاب المصلحة.
«إعلان الدوحة» لتعزيز حقوق «1.5» مليار شخص من ذوي الإعاقة قطر تقود مبادرة عالمية لتحسين ظروف عيش «15%» من سكان العالم مشاركة فاعلين رئيسيين من منظمات وطنية وإقليمية وعالمية تتفضل صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، مؤسس المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، فتشمل برعايتها، افتتاح مؤتمر الدوحة الدولي للإعاقة والتنمية تحت عنوان «حتى لا يترك أحد خلف الركب»، غدا السبت، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وسيحضر الافتتاح سعادة السيدة أمينة محمد، نائب الأمين العام للأمم المتحدة، وسعادة السيد كزافييه توريس، مستشار الحكومة الرئاسية لشؤون الإعاقة بجمهورية الإكوادور، وعدد من أصحاب المعالي والسعادة وكبار المسؤولين، بمشاركة أكثر من 40 متحدثًّا وما يزيد على ألف شخص من قطر والعالم. ويحظى المؤتمر، الذي يستمر يومين، باهتمام أمميّ واسع حيث يُنتظر أن يصدُر عنه «إعلان الدوحة» الذي سيمثل خريطة طريق لحكومات العالم تساعدها في تعزيز حقوق ما يقارب 1.5 مليار شخص من ذوي الإعاقة من خلال مراعاة حقوقهم في خطط التنمية المستدامة. وتقود دولة قطر مبادرة عالمية من أجل إحداث التغيير المنشود على مستوى ظروف عيش حوالي 15 في المائة من سكان العالم، علاوة على تعزيز قدراتهم وتأمين الفرص لكي يمارسوا حقوقهم كاملة وفاءً بالتزاماتها تجاه أهداف التنمية المستدامة 2030 واتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وسيُتاح ذلك من خلال تنظيم مؤتمر الدوحة الدولي للإعاقة والتنمية 2019، الذي يشمل نهجًا جديدًا في التعامل مع قضايا الأشخاص ذوي الإعاقة يستند إلى نظرة تضمينية في سياسات وبرامج التنمية والتمكين، وكذلك المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والإرادة العملية القوية لإحداث التغيير. وسيشهد المؤتمر مشاركة فاعلين رئيسيين في المجال من ممثلين لمنظمات الأمم المتحدة والمؤسسات العالمية والإقليمية والوطنية ذات الصلة ومنظمات المجتمع المدني وأصحاب المصلحة.
copy short url   نسخ
06/12/2019
372