+ A
A -
نظمت كلية القانون في جامعة قطر حفلين لتكريم الطلبة المتميزين على قائمة العميد لربيع 2019 ضمن فعالية (يوم التميز القانوني) وذلك ضمن احتفال خاص للمتفوقين تلاه احتفال آخر للمتفوقات، ويهدف هذا الحفل إلى خلق حافز ودافع لكل الطلبة، لبذل المزيد من الجهد والعطاء في الفصول القادمة. وتم خلال الحفل تكريم 199 طالبة و47 طالبا، بحضور عميد الكلية والعمداء المساعدين في كلية القانون بالإضافة إلى عدد من أعضاء الهيئة التدريسية وأهالي الطلبة، وقام عميد كلية القانون الدكتور محمد بن عبد العزيز الخليفي بتسليم الشهادات والهدايا للطلبة.
وفي تصريحٍ له، قال محمد الخليفي: «إننا نتطلع في كل عام إلى هذا اللقاء السنوي المتميز، والذي يعد بمثابة محطة للوقوف على حصيلة إنجازات الطلبة وتميزهم في حقل القانون، ويأتي ذلك من باب الحرص على تقدير جهود المتفوقين الذي ثابروا وكافحوا واتخذوا التفوق هدفًا لهم، فهم يستحقون كل تقدير وهم مدعاة فخرٍ للوطن الذي سيرتقي ويزدهر بهم. ولطالما أولت كلية القانون أهمية بالغة لتحفيز طلبتها على التميز وتنمية مهاراتهم ورعاية قدراتهم وصقل مهاراتهم وتشجيعهم على المشاركة في صنع حاضر ومستقبل دولة قطر، من خلال جملة برامج علمية مختارة بعناية أثبتت فاعليتها على الدوام، فنحن كإدارة وأساتذة نثمن لطلبتنا هذا المجهود الكبير الذي بذلوه خلال سنوات دراستهم للوصول إلى هذا التميز الأكاديمي».
وبدورها، قالت الدكتورة منى المرزوقي العميد المساعد لشؤون البحث والدراسات العليا: «نحتفل بطلبتنا الأعزاء المتفوقين، ونقدر كل ما بذلوه في سبيل أن يكونوا في مصاف المتميزين، فما التميز الذي حققوه إلا نتاج جهد متواصل. وهذا اليوم هو بمثابة دافع لهم للاستمرار في التميز ليس فقط خلال مسيرتهم العلمية؛ بل لما بعد ذلك. والمحافظة على هذا التميز يتطلب جهدا أكبر وتحديدا للأهداف القريبة والبعيدة، ووضع الخطط الزمنية للوصول إليها ليكونوا عناصر فاعلين في المجتمع».
ويعد ما تقوم به كلية القانون من جهود حثيثة لضمان تميز طلبة القانون ترجمة حقيقية لإدراك الكلية الراسخ لأهمية الرسالة العلمية القانونية والدور الهام الذي يجب أن تلعبه الكلية في محيطها المحلي والإقليمي.
وفي تصريحٍ له، قال محمد الخليفي: «إننا نتطلع في كل عام إلى هذا اللقاء السنوي المتميز، والذي يعد بمثابة محطة للوقوف على حصيلة إنجازات الطلبة وتميزهم في حقل القانون، ويأتي ذلك من باب الحرص على تقدير جهود المتفوقين الذي ثابروا وكافحوا واتخذوا التفوق هدفًا لهم، فهم يستحقون كل تقدير وهم مدعاة فخرٍ للوطن الذي سيرتقي ويزدهر بهم. ولطالما أولت كلية القانون أهمية بالغة لتحفيز طلبتها على التميز وتنمية مهاراتهم ورعاية قدراتهم وصقل مهاراتهم وتشجيعهم على المشاركة في صنع حاضر ومستقبل دولة قطر، من خلال جملة برامج علمية مختارة بعناية أثبتت فاعليتها على الدوام، فنحن كإدارة وأساتذة نثمن لطلبتنا هذا المجهود الكبير الذي بذلوه خلال سنوات دراستهم للوصول إلى هذا التميز الأكاديمي».
وبدورها، قالت الدكتورة منى المرزوقي العميد المساعد لشؤون البحث والدراسات العليا: «نحتفل بطلبتنا الأعزاء المتفوقين، ونقدر كل ما بذلوه في سبيل أن يكونوا في مصاف المتميزين، فما التميز الذي حققوه إلا نتاج جهد متواصل. وهذا اليوم هو بمثابة دافع لهم للاستمرار في التميز ليس فقط خلال مسيرتهم العلمية؛ بل لما بعد ذلك. والمحافظة على هذا التميز يتطلب جهدا أكبر وتحديدا للأهداف القريبة والبعيدة، ووضع الخطط الزمنية للوصول إليها ليكونوا عناصر فاعلين في المجتمع».
ويعد ما تقوم به كلية القانون من جهود حثيثة لضمان تميز طلبة القانون ترجمة حقيقية لإدراك الكلية الراسخ لأهمية الرسالة العلمية القانونية والدور الهام الذي يجب أن تلعبه الكلية في محيطها المحلي والإقليمي.
