+ A
A -
كتب - جليل العبودييبحث أم صلال عن نقاط جديدة تعزز حضوره وتبعده عن الخطر، وهو يلتقي متصدر الدوري حاليا الدحيل، اليوم ضمن منافسات الجولة «7» لدوري نجوم qnb، وذلك في استاد حمد الكبير بالنادي العربي بالساعة 7،35 مساء، وتعتبر مهمة أم صلال صعبة كون الدحيل يسعى للتمسك بالصدارة في ظل تأجيل مباراة منافسه السد، وأيضا وسط مطاردة العربي له، الذي يقل عنه فارق نقطة ولعب مباراة أقل، ومن هنا هو يسعى إلى أن يستثمر ذلك وتحقيق فوز يجعله يتواجد بالقمة لجولات قادمة، لما لها من أثر نفسي على اللاعبين من ناحية التحفيز، وهو يملك 14 نقطة من ست مباريات، أمام أم صلال، فلديه خمس نقاط من نفس العدد بعدما فاز في مباراة واحدة وتعادل باثنتين وخسر ثلاث مباريات، وهو الذي منح الشحانية القابع بالقاع نقطته الوحيدة، بعد أن تعادل معه بالجولة الماضية، فيما فاز الدحيل على السيلية بالوقت القاتل، ومع أن المباراة صعبة، إلا أن أمر الحسم يبقى متروكا للميدان ومن خلال ما يملكه كل فريق من أدوات يمكن أن يستثمرها المدربان كانيدا وفاريا.
وبلا شك فإن الهجوم بالدحيل يمثل تحديا كبيرا لدفاعات أم صلال، وهو الرقم الصعب بوجود وادملسون والمعز علي ومهندي علي وإسماعيل محمد، وهؤلاء يمثلون قوة ضاربة قد ترهق دفاعات أم صلال، وهو ما يفرض على المدرب كانيدا أن يكون أكثر تنظيما في الدفاعات، وأن كل المؤشرات تؤكد أننا سوف نشهد لقاء مثيرا بين الفريقين المتطلعين للفوز، إلا أن كل الاحتمالات يمكن أن تكون حاضرة في المواجهة.
في ذات الوقت فإن هجوم أم صلال يضم مجموعة جيدة من اللاعبين، وفي مقدمتهم القائد ساجبو ومعه المواس وفيكتور، وبتعزيز من الوسط، وهذا ما يجعل الدفاعات في الدحيل أمام مهمة ليست سهلة، حيث تقع المسؤولية على مهدي بن عطية وأحمد ياسر ومحمد موسى، وقد يغيب بسام هشام بداعي الإصابة.
بلا شك إن السجال التكتيكي سيكون في لقاء الفريقين بين المدرب كانيدا مدرب أم صلال، الذي حتى الآن يبحث عن هوية ثابتة للفريق، وفاريا مدرب الدحيل الذي يسعى لتعزيز ما بلغه فريقه من حضور حتى الآن وتجاوز نتائج البداية، ومن هنا فإن كل طرف سيلجأ إلى الخيار التكتيكي المناسب الذي يمكن أن يؤمن له الحضور القوي والمراهنة على الأدوات الموجودة لديه، إلا أن الدحيل تبقى دكته عامرة ومليئة بالزاد البشري.
وبلا شك فإن الهجوم بالدحيل يمثل تحديا كبيرا لدفاعات أم صلال، وهو الرقم الصعب بوجود وادملسون والمعز علي ومهندي علي وإسماعيل محمد، وهؤلاء يمثلون قوة ضاربة قد ترهق دفاعات أم صلال، وهو ما يفرض على المدرب كانيدا أن يكون أكثر تنظيما في الدفاعات، وأن كل المؤشرات تؤكد أننا سوف نشهد لقاء مثيرا بين الفريقين المتطلعين للفوز، إلا أن كل الاحتمالات يمكن أن تكون حاضرة في المواجهة.
في ذات الوقت فإن هجوم أم صلال يضم مجموعة جيدة من اللاعبين، وفي مقدمتهم القائد ساجبو ومعه المواس وفيكتور، وبتعزيز من الوسط، وهذا ما يجعل الدفاعات في الدحيل أمام مهمة ليست سهلة، حيث تقع المسؤولية على مهدي بن عطية وأحمد ياسر ومحمد موسى، وقد يغيب بسام هشام بداعي الإصابة.
بلا شك إن السجال التكتيكي سيكون في لقاء الفريقين بين المدرب كانيدا مدرب أم صلال، الذي حتى الآن يبحث عن هوية ثابتة للفريق، وفاريا مدرب الدحيل الذي يسعى لتعزيز ما بلغه فريقه من حضور حتى الآن وتجاوز نتائج البداية، ومن هنا فإن كل طرف سيلجأ إلى الخيار التكتيكي المناسب الذي يمكن أن يؤمن له الحضور القوي والمراهنة على الأدوات الموجودة لديه، إلا أن الدحيل تبقى دكته عامرة ومليئة بالزاد البشري.
