+ A
A -
كتب - جليل العبودييتطلع العربي والغرافة إلى نتيجة ايجابية وهما يلتقيان اليوم في استاد حمد الكبير ضمن منافسات دوري نجوم qnb بجولته السابعة، حيث يسعيان إلى فك التلازم بحكم أن الفارق بين الطرفين هو نقطتان فقط، كون العربي يقف بالوصافة برصيد 13 نقطة من خمس مباريات،
فاز بأربع وتعادل بواحدة، أما الغرافة فهو يملك 11 نقطة، ولكن من ست مباريات، حيث فاز في ثلاث وتعادل بمباراتين وخسر واحدة، وأن الفوز في لقاء اليوم يمكن أن يمثل منعطفا مهما في التنافس بالمواقع المتقدمة، لاسيما أن الغرافة متحفز لاقتحام المربع ولا يقبل أن يبقى خامسا، فيما يمكن أن يعتلي الصدارة إذا ما فاز وتعثر المتصدر، ولذا فإن هذه المتطلبات المهمة للفريقين في المنافسة ستشعل فتيل المواجهة ويمكن أن نشهد قمة كروية بين متنافسين عنيدين وتقليدين، خصوصا أن الموسم الحالي يعتبر الأفضل لهما من حيث النتائج والبدايات بالدوري، بعد أن قدما عروضا مقنعة أعادت جماهيرهما للمدرجات، ويمكن أن يجعلا التنافس قابلا لأكثر من طرف، ولاسيما بعد أن تم تعزيز صفوف الفريقين بأدوات مميزة جدا كان لها الأثر الكبير على تحسن النتائج واحتلال مواقع مقنعة، وهو ما سيجعل كلا منهما يبحث عن الطريق الذي يقود إلى الفوز وكل له حساباته في ذلك، حيث يسعى العربي للبحث عن الفوز ونقاط المباراة وتعزيز نقاطه بالقائمة والانطلاق بقوة صوب القمة، ولاسيما أنه كان قد فاز على الخور بالجولة الماضية، والأهم هي النتيجة التي تعد من أهم المعايير التي تقود إلى المكان المناسب في القائمة التنافسية، وفي نفس الوقت تدرك الفهود أن مهمتها ليست سهلة أمام العربي المندفع برغبة الفوز، كما أن الغرافة يريد أن يخرج من آثار تعادله الأخير مع الوكرة الذي أفقده نقطتين مهمتين في سباق حصد النقاط بين المتنافسين.
إن الفريقين يراهنان على ما يملكان من لاعبين في خطوطهما الثلاثة من خلال ما لديهما من لاعبين، وهذا سيجعل التحدي على أشده والصراع قويا بين المدافعين والمهاجمين، وكذلك في منطقة الوسط التي قد تكون فيها الشرارة التي تشعل فتيل اللقاء بحكم وجود عناصر فاعلة في الفريقين يستطيعون أن يرجحوا كفة فريقهم في وقت من أوقات المواجهة.
والعربي الذي يلعب بفعالية هجومية يتطلع إلى تعزيزها عبر الحرباوي ولاسوجا والنيل ويوسف عبد الرزاق، وسيعزز أداء الهجوم بما يقوم به بيركير بيارناسون بديل ارون المصاب وأحمد فتحي، فيما سيدفع مدرب الغرافة سلافيسا كلا من أحمد علاء وسفيان، ومن الجانبين اليهري وعمروسراج وخلفهما بالوسط عدلان وكو والمراهنة على الأطراف والتمرير من العمق وفتح اللعب إلى الجانبين والتمرير نحو العمق، والشيء الذي يجعل الهجوم خطيرا على المرميين وجود مهاجمين في الأمام، وهو ما سيفرض نوعا من الرصد الدفاعي الذي سيقوم به المدافعون وعدم ترك الفراغات التي يمكن أن يتوغل منها المهاجمون، وهم لديهم القدرة على ذلك. وأن الرصد الميداني الدفاعي سيكون صارما لمصادر الخطور التي يتمتع بها الفريقان، كما أن للوسط دوره الكبير والفاعل والمؤثر على اللقاء، ومن يملك السيطرة على منطقة العمليات يكون الأقرب إلى ترجيح كفة فريقه، وبالتالي الأقرب إلى الفوز.. وأن المدربين هيمير وسلافيسا لديهما بعض لاعبي الوسط الفاعلين سيكون في وسط العرباوية بديل ارون قد تكون هناك خيارات أخرى وسيحرص هؤلاء على تعطيل ماكينة الفهود وتعزيز دور الهجوم وتمرير الكرات إليه، وأن وسط العربي بيركير وفتحي، وهو ما يجعله يصطدم بوسط الغرافة الذي سيكون فيه كل من عدلان وكو، وأن كلمة السر في اللقاء سيكون الوسط.
فاز بأربع وتعادل بواحدة، أما الغرافة فهو يملك 11 نقطة، ولكن من ست مباريات، حيث فاز في ثلاث وتعادل بمباراتين وخسر واحدة، وأن الفوز في لقاء اليوم يمكن أن يمثل منعطفا مهما في التنافس بالمواقع المتقدمة، لاسيما أن الغرافة متحفز لاقتحام المربع ولا يقبل أن يبقى خامسا، فيما يمكن أن يعتلي الصدارة إذا ما فاز وتعثر المتصدر، ولذا فإن هذه المتطلبات المهمة للفريقين في المنافسة ستشعل فتيل المواجهة ويمكن أن نشهد قمة كروية بين متنافسين عنيدين وتقليدين، خصوصا أن الموسم الحالي يعتبر الأفضل لهما من حيث النتائج والبدايات بالدوري، بعد أن قدما عروضا مقنعة أعادت جماهيرهما للمدرجات، ويمكن أن يجعلا التنافس قابلا لأكثر من طرف، ولاسيما بعد أن تم تعزيز صفوف الفريقين بأدوات مميزة جدا كان لها الأثر الكبير على تحسن النتائج واحتلال مواقع مقنعة، وهو ما سيجعل كلا منهما يبحث عن الطريق الذي يقود إلى الفوز وكل له حساباته في ذلك، حيث يسعى العربي للبحث عن الفوز ونقاط المباراة وتعزيز نقاطه بالقائمة والانطلاق بقوة صوب القمة، ولاسيما أنه كان قد فاز على الخور بالجولة الماضية، والأهم هي النتيجة التي تعد من أهم المعايير التي تقود إلى المكان المناسب في القائمة التنافسية، وفي نفس الوقت تدرك الفهود أن مهمتها ليست سهلة أمام العربي المندفع برغبة الفوز، كما أن الغرافة يريد أن يخرج من آثار تعادله الأخير مع الوكرة الذي أفقده نقطتين مهمتين في سباق حصد النقاط بين المتنافسين.
إن الفريقين يراهنان على ما يملكان من لاعبين في خطوطهما الثلاثة من خلال ما لديهما من لاعبين، وهذا سيجعل التحدي على أشده والصراع قويا بين المدافعين والمهاجمين، وكذلك في منطقة الوسط التي قد تكون فيها الشرارة التي تشعل فتيل اللقاء بحكم وجود عناصر فاعلة في الفريقين يستطيعون أن يرجحوا كفة فريقهم في وقت من أوقات المواجهة.
والعربي الذي يلعب بفعالية هجومية يتطلع إلى تعزيزها عبر الحرباوي ولاسوجا والنيل ويوسف عبد الرزاق، وسيعزز أداء الهجوم بما يقوم به بيركير بيارناسون بديل ارون المصاب وأحمد فتحي، فيما سيدفع مدرب الغرافة سلافيسا كلا من أحمد علاء وسفيان، ومن الجانبين اليهري وعمروسراج وخلفهما بالوسط عدلان وكو والمراهنة على الأطراف والتمرير من العمق وفتح اللعب إلى الجانبين والتمرير نحو العمق، والشيء الذي يجعل الهجوم خطيرا على المرميين وجود مهاجمين في الأمام، وهو ما سيفرض نوعا من الرصد الدفاعي الذي سيقوم به المدافعون وعدم ترك الفراغات التي يمكن أن يتوغل منها المهاجمون، وهم لديهم القدرة على ذلك. وأن الرصد الميداني الدفاعي سيكون صارما لمصادر الخطور التي يتمتع بها الفريقان، كما أن للوسط دوره الكبير والفاعل والمؤثر على اللقاء، ومن يملك السيطرة على منطقة العمليات يكون الأقرب إلى ترجيح كفة فريقه، وبالتالي الأقرب إلى الفوز.. وأن المدربين هيمير وسلافيسا لديهما بعض لاعبي الوسط الفاعلين سيكون في وسط العرباوية بديل ارون قد تكون هناك خيارات أخرى وسيحرص هؤلاء على تعطيل ماكينة الفهود وتعزيز دور الهجوم وتمرير الكرات إليه، وأن وسط العربي بيركير وفتحي، وهو ما يجعله يصطدم بوسط الغرافة الذي سيكون فيه كل من عدلان وكو، وأن كلمة السر في اللقاء سيكون الوسط.
