+ A
A -
{ تصوير - اسامة الروسانكتب - عادل النجاريخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد في تمام الساعة السادسة مساء اليوم، ثاني مبارياته بالتصفيات الآسيوية المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020، حيث يلتقي مع منتخب الهند، ويسعى أدعم اليد لتحقيق الفوز الثاني على التوالي بعد أن فاز في الجولة الافتتاحية على منتخب هونج كونج بنتيجة عريضة بلغت 49-14، ويتطلع الأدعم لتكرار الانتصار العريض خاصة ان المواجهة الثالثة والأخيرة في دور المجموعات أمام المنتخب السعودي ستحدد المتصدر لهذه المجموعة، ولاشك أن منتخبنا الوطني يسعى للصدارة من أجل الحفاظ على حظوظه في الدور نصف النهائي.
وكان المنتخب الهندي قد تلقى الخسارة في الجولة الأولى أمام المنتخب السعودي بنتيجة 35-24، ولاشك انه يمتلك قدرات أفضل من هونج كونج، وبالتالي سيكون على أدعم اليد إظهار أفضل ما لديه خلال المواجهة، والتعامل بأقصى درجات الجدية والتركيز من أجل تحقيق الانتصار الثاني.
ويمتلك منتخبنا الوطني قدرات كبيرة على مستوى العناصر، يتقدمهم حارس المرمى المخضرم دانيال سريتش الذي يعد الأفضل على مستوى القارة، وأحد أفضل حراس العالم على الإطلاق، كذلك باقي العناصر مثل يوسف بن علي واحمد مددي وغيرهما من نجوم منتخبنا الوطني لليد الذين حققوا إنجازات كبيرة على مدار السنوات الماضية على المستوى القاري والآسيوي.
ويحتاج منتخبنا للدعم والمساندة الجماهيرية خاصة ان التصفيات الاسيوية تقام في الدوحة على صالة الدحيل للمرة الثانية على التوالي بمشاركة أقوى 8 في القارة الآسيوية، تم تقسيمها إلى مجموعتين حيث تضم المجموعة الأولى منتخبنا الوطني مع منتخبات السعودية والهند وهونج كونج فيما تضم المجموعة الثانية الكويت والبحرين وكوريا الجنوبية وايران، ويتأهل اول وثاني كل مجموعة إلى الدور نصف النهائي والذي يقام يوم 24 اكتوبر يلتقي فيه اول المجموعة الأولى مع ثاني المجموعة الثانية وأول المجموعة الثانية مع ثاني المجموعة الأولى، والفائزان في نصف النهائي يتواجهان في النهائي على اللقب وبطاقة الاولمبياد وذلك يوم 26 اكتوبر، ويسعى أدعم اليد لتأكيد أفضليته على مستوى القارة الاسيوية من خلال حصد بطاقة التأهل للاولمبياد للمرة الثانية على التوالي، حيث حصد بطاقة التأهل إلى ريو 2016، ويسعى الآن لحصد بطاقة التأهل إلى طوكيو 2020.
من جانبه أكد الاسباني فاليرو ريفيرا مدرب منتخبنا الوطني لليد انه يحترم كل المنافسين ويتعامل بأساليب لعب مختلفة في كل المباريات، وبالتالي مواجهة الهند اليوم ستشهد تغييرات على مستوى الطرق التكتيكية التي سيلعب بها الأدعم، كما ان المدرب سيحرص على منح اكبر قدر من العناصر الفرصة للمشاركة من أجل الوصول لأقصى درجات الاستعداد مع الدخول في مراحل الحسم بالتصفيات المؤهلة للاولمبياد، خاصة ان أقوى 8 منتخبات على مستوى القارة الاسيوية يتنافسون على بطاقة تأهل واحدة فقط إلى اولمبياد طوكيو 2020، ويطمح أدعم اليد لحسمها والابتعاد عن أي حسابات أخرى.
وكان المنتخب الهندي قد تلقى الخسارة في الجولة الأولى أمام المنتخب السعودي بنتيجة 35-24، ولاشك انه يمتلك قدرات أفضل من هونج كونج، وبالتالي سيكون على أدعم اليد إظهار أفضل ما لديه خلال المواجهة، والتعامل بأقصى درجات الجدية والتركيز من أجل تحقيق الانتصار الثاني.
ويمتلك منتخبنا الوطني قدرات كبيرة على مستوى العناصر، يتقدمهم حارس المرمى المخضرم دانيال سريتش الذي يعد الأفضل على مستوى القارة، وأحد أفضل حراس العالم على الإطلاق، كذلك باقي العناصر مثل يوسف بن علي واحمد مددي وغيرهما من نجوم منتخبنا الوطني لليد الذين حققوا إنجازات كبيرة على مدار السنوات الماضية على المستوى القاري والآسيوي.
ويحتاج منتخبنا للدعم والمساندة الجماهيرية خاصة ان التصفيات الاسيوية تقام في الدوحة على صالة الدحيل للمرة الثانية على التوالي بمشاركة أقوى 8 في القارة الآسيوية، تم تقسيمها إلى مجموعتين حيث تضم المجموعة الأولى منتخبنا الوطني مع منتخبات السعودية والهند وهونج كونج فيما تضم المجموعة الثانية الكويت والبحرين وكوريا الجنوبية وايران، ويتأهل اول وثاني كل مجموعة إلى الدور نصف النهائي والذي يقام يوم 24 اكتوبر يلتقي فيه اول المجموعة الأولى مع ثاني المجموعة الثانية وأول المجموعة الثانية مع ثاني المجموعة الأولى، والفائزان في نصف النهائي يتواجهان في النهائي على اللقب وبطاقة الاولمبياد وذلك يوم 26 اكتوبر، ويسعى أدعم اليد لتأكيد أفضليته على مستوى القارة الاسيوية من خلال حصد بطاقة التأهل للاولمبياد للمرة الثانية على التوالي، حيث حصد بطاقة التأهل إلى ريو 2016، ويسعى الآن لحصد بطاقة التأهل إلى طوكيو 2020.
من جانبه أكد الاسباني فاليرو ريفيرا مدرب منتخبنا الوطني لليد انه يحترم كل المنافسين ويتعامل بأساليب لعب مختلفة في كل المباريات، وبالتالي مواجهة الهند اليوم ستشهد تغييرات على مستوى الطرق التكتيكية التي سيلعب بها الأدعم، كما ان المدرب سيحرص على منح اكبر قدر من العناصر الفرصة للمشاركة من أجل الوصول لأقصى درجات الاستعداد مع الدخول في مراحل الحسم بالتصفيات المؤهلة للاولمبياد، خاصة ان أقوى 8 منتخبات على مستوى القارة الاسيوية يتنافسون على بطاقة تأهل واحدة فقط إلى اولمبياد طوكيو 2020، ويطمح أدعم اليد لحسمها والابتعاد عن أي حسابات أخرى.
