+ A
A -
اعترف البرتغالي روي فاريا، مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الدحيل القطري، بأنه يشعر بالإحباط لعدم تحقيق الفريق الانتصار أمام الريان وخسارة نقطتين جديدتين في صراع المنافسة على لقب بطولة الدوري.
وقال فاريا الذي بدت عليه علامات الحزن في المؤتمر الصحفي بعد المباراة إن فريقه صنع الكثير من الفرص في مباراة الريان، وكان يستحق نتيجة أفضل من التعادل بحصد النقاط الثلاث، لكنه لم يترجم سوى فرصة واحدة فقط إلى هدف وهذا هو حال كرة القدم إذا لم تستغل الفرص بالشكل المطلوب.
وأشار المدرب البرتغالي إلى أن الهدف الذي سجله الكاميروني فرانك كوم من تسديدة جيدة كان مستحيلا التصدي له، وبعد أن تعادل الريان حاولنا أن نعود للمباراة مرة أخرى.
وعن استمرار غياب مهند علي في الصيام عن التهديف أوضح فاريا أن اللاعب يجتهد كثيرا في التدريبات ويقدم ما هو مطلوب منه، وهو يحاول أن يصل إلى الفاعلية المطلوبة، لكنه لايزال يعتبر جديدا مع الفريق ويحاول تقديم الأفضل.
وأوضح فاريا أن هذا الموسم المنافسة فيه أقوى، وأغلب الفرق في الدوري أقوى مقارنة بالمواسم الماضية وهذا يجعل المنافسة أصعب على جميع الفرق، وهذا يساعد اللاعب القطري على التطور مما يعود بالنفع أيضا على الكرة القطرية، ولذلك أهنئ كل من ساهم في ارتفاع المستوى هكذا، وهو الأمر الذي سيعود بالفائدة كذلك على المنتخب في كأس العالم 2022.
وقال فاريا الذي بدت عليه علامات الحزن في المؤتمر الصحفي بعد المباراة إن فريقه صنع الكثير من الفرص في مباراة الريان، وكان يستحق نتيجة أفضل من التعادل بحصد النقاط الثلاث، لكنه لم يترجم سوى فرصة واحدة فقط إلى هدف وهذا هو حال كرة القدم إذا لم تستغل الفرص بالشكل المطلوب.
وأشار المدرب البرتغالي إلى أن الهدف الذي سجله الكاميروني فرانك كوم من تسديدة جيدة كان مستحيلا التصدي له، وبعد أن تعادل الريان حاولنا أن نعود للمباراة مرة أخرى.
وعن استمرار غياب مهند علي في الصيام عن التهديف أوضح فاريا أن اللاعب يجتهد كثيرا في التدريبات ويقدم ما هو مطلوب منه، وهو يحاول أن يصل إلى الفاعلية المطلوبة، لكنه لايزال يعتبر جديدا مع الفريق ويحاول تقديم الأفضل.
وأوضح فاريا أن هذا الموسم المنافسة فيه أقوى، وأغلب الفرق في الدوري أقوى مقارنة بالمواسم الماضية وهذا يجعل المنافسة أصعب على جميع الفرق، وهذا يساعد اللاعب القطري على التطور مما يعود بالنفع أيضا على الكرة القطرية، ولذلك أهنئ كل من ساهم في ارتفاع المستوى هكذا، وهو الأمر الذي سيعود بالفائدة كذلك على المنتخب في كأس العالم 2022.
