+ A
A -
{ تصوير - انتصار نصردعا فخامة الرئيس آداما بارو رئيس جمهورية غامبيا، أصحاب الأعمال القطريين إلى الاستثمار في بلاده، والاستفادة مما تمنحه غامبيا من بيئة استثمار آمنة ومناخ عمل مشجع، فضلا عن امتيازات تنافسية في قطاعات واعدة، من بينها السياحة والزراعة وغيرها من القطاعات الاقتصادية الأخرى، لا سيما في ظل مناخ الاستثمار المشجع الذي توفره بلاده.
جاء ذلك خلال لقائه أمس مع السيد محمد بن أحمد بن طوار النائب الأول لرئيس غرفة قطر، حيث بحث الطرفان سبل تعزيز علاقات التعاون التجاري بين البلدين، واستعراض الفرص المتاحة للاستثمار في غامبيا، والمحفزات التي توفرها للمستثمرين الأجانب.
وأشاد الرئيس الغامبي بالاقتصاد القطري وما يشهده من نمو نتيجة استعداد قطر لاستضافة مونديال كأس العالم لكرة القدم للعام 2022، «وهو الحدث العالمي الذي يخلق فرصا استثمارية كبرى في قطر».
من جانبه، أعرب النائب الأول لرئيس الغرفة عن تطلعه إلى أن يكون هذا اللقاء بداية جديدة لتطوير علاقات التعاون بين رجال الأعمال في البلدين، لا سيما أن التبادل التجاري بين قطر وغامبيا لا يزال دون المستوى المطلوب، الأمر الذي يحتم تعاونا أكبر بين قطاعات الأعمال في البلدين، لزيادة التبادل التجاري بينهما، وصولا إلى المستويات المنشودة، وتعزيز التعاون بصورة أكبر بين قطاعات الأعمال في البلدين لزيادته، وصولا إلى مستويات مقبولة للتجارة بين البلدين الصديقين.
وقال ابن طوار إن غامبيا تتمتع بإمكانات جيدة في العديد من القطاعات الاقتصادية كالزراعة والصناعة والسياحة والخدمات، فضلا عن مواردها الطبيعية الأخرى، مثل الثروة السمكية، والسيليكا والتيتانيوم، وهي قطاعات يمكن أن تجذب المستثمرين القطريين الذين يتطلعون إلى الاستثمار في إفريقيا بشكل عام وفي غامبيا بشكل خاص، سيّما أن غامبيا تسعى إلى توفير البيئة المناسبة الجاذبة للاستثمارات الأجنبية، من خلال الحوافز التي تقدمها للمستثمرين، والقوانين الجديدة التي تسهل عملية الاستثمار، لافتا إلى أن غرفة قطر تشجع رجال الأعمال والشركات القطرية على الاستثمار هناك.بن طوار : انطلاقة جديدة لتطوير التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين
جاء ذلك خلال لقائه أمس مع السيد محمد بن أحمد بن طوار النائب الأول لرئيس غرفة قطر، حيث بحث الطرفان سبل تعزيز علاقات التعاون التجاري بين البلدين، واستعراض الفرص المتاحة للاستثمار في غامبيا، والمحفزات التي توفرها للمستثمرين الأجانب.
وأشاد الرئيس الغامبي بالاقتصاد القطري وما يشهده من نمو نتيجة استعداد قطر لاستضافة مونديال كأس العالم لكرة القدم للعام 2022، «وهو الحدث العالمي الذي يخلق فرصا استثمارية كبرى في قطر».
من جانبه، أعرب النائب الأول لرئيس الغرفة عن تطلعه إلى أن يكون هذا اللقاء بداية جديدة لتطوير علاقات التعاون بين رجال الأعمال في البلدين، لا سيما أن التبادل التجاري بين قطر وغامبيا لا يزال دون المستوى المطلوب، الأمر الذي يحتم تعاونا أكبر بين قطاعات الأعمال في البلدين، لزيادة التبادل التجاري بينهما، وصولا إلى المستويات المنشودة، وتعزيز التعاون بصورة أكبر بين قطاعات الأعمال في البلدين لزيادته، وصولا إلى مستويات مقبولة للتجارة بين البلدين الصديقين.
وقال ابن طوار إن غامبيا تتمتع بإمكانات جيدة في العديد من القطاعات الاقتصادية كالزراعة والصناعة والسياحة والخدمات، فضلا عن مواردها الطبيعية الأخرى، مثل الثروة السمكية، والسيليكا والتيتانيوم، وهي قطاعات يمكن أن تجذب المستثمرين القطريين الذين يتطلعون إلى الاستثمار في إفريقيا بشكل عام وفي غامبيا بشكل خاص، سيّما أن غامبيا تسعى إلى توفير البيئة المناسبة الجاذبة للاستثمارات الأجنبية، من خلال الحوافز التي تقدمها للمستثمرين، والقوانين الجديدة التي تسهل عملية الاستثمار، لافتا إلى أن غرفة قطر تشجع رجال الأعمال والشركات القطرية على الاستثمار هناك.بن طوار : انطلاقة جديدة لتطوير التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين
