+ A
A -
تستقبل شجرة «إينكايا» المعمرة العملاقة في ولاية بورصة، شمال غربي تركيا، آلاف الزوار المحليين والأجانب سنويا.
وتندرج «إينكايا» ضمن أشجار الدلب، ويبلغ عمرها 612 عاما، وطولها 37 مترا، وتملك 13 جذعا رئيسيا، إضافة إلى العديد من الجذوع الفرعية.
وتستمد الشجرة تسميتها من حي «إينكايا» الواقعة فيه، ويمتد ظلها على مساحة 1.5 دونم.
وفي حديث للأناضول، قال مختار الحي، أوزكان بوز، إن سكان القرية يمارسون مختلف الأنشطة التجارية قرب الشجرة، من قبل بيع الهدايا، وغيرها.
وأضاف أن غرس الشجرة يعود إلى فترة تأسيس الدولة العثمانية، وأنها شاهد على الكثير من الأحداث التاريخية.
وأشار بوز إلى وجود 80 بيتا بالحي المذكور، تعتمد جلها على النشاط السياحي في المنطقة، من أجل توفير دخل لها.
بدورها، لفتت «ملاحت أونديروفير»، بائعة في الحي، إلى إعالة نفسها وأسرتها عن طريق بيع الخضر، والفواكه لزوار المكان.
من جانبه، أكد أحد أبناء المنطقة، جمال إينغين، أن الشجرة خلفت أثرا إيجابيا على سكان المنطقة، ووفرت لهم فرصة جيدة.
أما بائع الهدايا، إسكندر شيركيجي، فلفت إلى ممارسته هذه المهنة في المنطقة، منذ 7 سنوات.
وتندرج «إينكايا» ضمن أشجار الدلب، ويبلغ عمرها 612 عاما، وطولها 37 مترا، وتملك 13 جذعا رئيسيا، إضافة إلى العديد من الجذوع الفرعية.
وتستمد الشجرة تسميتها من حي «إينكايا» الواقعة فيه، ويمتد ظلها على مساحة 1.5 دونم.
وفي حديث للأناضول، قال مختار الحي، أوزكان بوز، إن سكان القرية يمارسون مختلف الأنشطة التجارية قرب الشجرة، من قبل بيع الهدايا، وغيرها.
وأضاف أن غرس الشجرة يعود إلى فترة تأسيس الدولة العثمانية، وأنها شاهد على الكثير من الأحداث التاريخية.
وأشار بوز إلى وجود 80 بيتا بالحي المذكور، تعتمد جلها على النشاط السياحي في المنطقة، من أجل توفير دخل لها.
بدورها، لفتت «ملاحت أونديروفير»، بائعة في الحي، إلى إعالة نفسها وأسرتها عن طريق بيع الخضر، والفواكه لزوار المكان.
من جانبه، أكد أحد أبناء المنطقة، جمال إينغين، أن الشجرة خلفت أثرا إيجابيا على سكان المنطقة، ووفرت لهم فرصة جيدة.
أما بائع الهدايا، إسكندر شيركيجي، فلفت إلى ممارسته هذه المهنة في المنطقة، منذ 7 سنوات.
