+ A
A -
أعلنت شركة قطر للوقود (وقود) أمس، نتائجها المالية لفترة النصف الأول من العام الجاري والمنتهية في 30 يونيو الماضي، حيث حققت الشركة صافي ربح (بعد استبعاد حقوق الأقلية) بلغ 548 مليون ريال، مقارنة بـ 503 ملايين ريال لنفس الفترة من العام 2018، وبزيادة في الأرباح قدرها 45 مليون ريال تساوي نسبة 9%.
وبلغ العائد على السهم للنصف الأول من العام الجاري 0.55 ريال، مقابل 0.51 ريال بالنصف الأول من 2018، مسجلا زيادة بنسبة 8 بالمائة.
ويرجع الفضل في الزيادة الحادثة في مستوى الأرباح، مقارنة بالفترة الموازية من العام 2018، إلى زيادة المبيعات وإلى مواصلة الشركة لجهودها في ترفيع معدلات الفعالية والكفاءة في أعمالها وتخفيض النفقات الإدارية والعمومية.
وفي مجال مشروعات الشركة، فلقد بلغ عدد محطات الوقود في النصف الأول من العام الجاري 85 محطة، مقارنة بـ 58 محطة للفترة الموازية من العام 2018، وقد وقعت «وقود» 29 عقدا لبناء محطات جديدة بعد إجراء المناقصات اللازمة، حيث سيتم تشغيلها جميعا قبل نهاية العام الحالي، ليصبح إجمالي عدد المحطات 114 محطة بنهاية 2019، وبالتالي تكون «وقود» في العامين 2018 و2019 قد ضاعفت عدد محطاتها التي تم بناؤها خلال مدة 15 عاما سابقة، أي منذ تأسيس الشركة في العام 2002 وحتى نهاية العام 2017.
ولقد ساهمت المحطات التي تم بناؤها في رفع نسبة حصة «وقود» في سوق التجزئة لتوزيع المنتجات البترولية إلى 80% بنهاية النصف الأول من العام 2019، مقارنة بنسبة 62% للفترة الموازية من العام 2018.
وفيما يختص بعمليات الشركة خلال النصف الأول من 2019، فإن هناك نموا في المبيعات الإجمالية للوقود بواقع 2%، مقارنة بنفس الفترة من العام 2018، بينما زادت نسبة مبيعات منتج وقود الطائرات لوحده بواقع 7%، والبيتومين بواقع نسبة 2%، والبوتاجاز بواقع 3%، والغاز الطبيعي والمضغوط بنسبة 58%.
أما بخصوص مبيعات وقود السفن، فقد زاد حجم المبيعات بنسبة 62% خلال هذه الفترة بالمقارنة مع نفس الفترة من العام 2018، وتعزى جميع تلك الزيادات في الكميات إلى عوامل السوق، إضافة إلى قيام الشركة بعمليات التزويد بالسرعة المطلوبة، وقد انخفضت مبيعات منتج الديزل بنسبة 8%.
وسجلت مبيعات التجزئة البترولية من محطات «وقود» نسبة زيادة إجمالية بواقع 29%، حيث زادت مبيعات الديزل بواقع 11% والجازولين السوبر بواقع 47% والجازولين العادي بواقع 29%، بينما حققت مبيعات منتجات التجزئة غير البترولية شاملة مبيعات سدرة نسبة نمو بواقع 13%، ويعزى السبب في زيادة نسبة مبيعات التجزئة إلى افتتاح وتشغيل العديد من محطات الوقود الإضافية.
وبلغ العائد على السهم للنصف الأول من العام الجاري 0.55 ريال، مقابل 0.51 ريال بالنصف الأول من 2018، مسجلا زيادة بنسبة 8 بالمائة.
ويرجع الفضل في الزيادة الحادثة في مستوى الأرباح، مقارنة بالفترة الموازية من العام 2018، إلى زيادة المبيعات وإلى مواصلة الشركة لجهودها في ترفيع معدلات الفعالية والكفاءة في أعمالها وتخفيض النفقات الإدارية والعمومية.
وفي مجال مشروعات الشركة، فلقد بلغ عدد محطات الوقود في النصف الأول من العام الجاري 85 محطة، مقارنة بـ 58 محطة للفترة الموازية من العام 2018، وقد وقعت «وقود» 29 عقدا لبناء محطات جديدة بعد إجراء المناقصات اللازمة، حيث سيتم تشغيلها جميعا قبل نهاية العام الحالي، ليصبح إجمالي عدد المحطات 114 محطة بنهاية 2019، وبالتالي تكون «وقود» في العامين 2018 و2019 قد ضاعفت عدد محطاتها التي تم بناؤها خلال مدة 15 عاما سابقة، أي منذ تأسيس الشركة في العام 2002 وحتى نهاية العام 2017.
ولقد ساهمت المحطات التي تم بناؤها في رفع نسبة حصة «وقود» في سوق التجزئة لتوزيع المنتجات البترولية إلى 80% بنهاية النصف الأول من العام 2019، مقارنة بنسبة 62% للفترة الموازية من العام 2018.
وفيما يختص بعمليات الشركة خلال النصف الأول من 2019، فإن هناك نموا في المبيعات الإجمالية للوقود بواقع 2%، مقارنة بنفس الفترة من العام 2018، بينما زادت نسبة مبيعات منتج وقود الطائرات لوحده بواقع 7%، والبيتومين بواقع نسبة 2%، والبوتاجاز بواقع 3%، والغاز الطبيعي والمضغوط بنسبة 58%.
أما بخصوص مبيعات وقود السفن، فقد زاد حجم المبيعات بنسبة 62% خلال هذه الفترة بالمقارنة مع نفس الفترة من العام 2018، وتعزى جميع تلك الزيادات في الكميات إلى عوامل السوق، إضافة إلى قيام الشركة بعمليات التزويد بالسرعة المطلوبة، وقد انخفضت مبيعات منتج الديزل بنسبة 8%.
وسجلت مبيعات التجزئة البترولية من محطات «وقود» نسبة زيادة إجمالية بواقع 29%، حيث زادت مبيعات الديزل بواقع 11% والجازولين السوبر بواقع 47% والجازولين العادي بواقع 29%، بينما حققت مبيعات منتجات التجزئة غير البترولية شاملة مبيعات سدرة نسبة نمو بواقع 13%، ويعزى السبب في زيادة نسبة مبيعات التجزئة إلى افتتاح وتشغيل العديد من محطات الوقود الإضافية.
