+ A
A -
الدوحة- الوطننظم مركز شباب العزيزية قسم الفتيات نشاط قصاصات من الذاكرة، وذلك ضمن برنامج النشاط الصيفي للفتيات، وهو عبارة عن ورشة فنية تعرف فيها المشاركات على تقنية الميكسميديا والكولاج تحت إشراف المدربة دينا الهمام.
والكولاج هو فن متميز عن غيره من الفنون اذ يعتمد على قص ولصق عدة خامات مختلفة معا في لوحة واحدة، ويهدف المركز من وراء إقامة هذه الورشة إلى تنمية المهارات الفنية للفتيات وبخاصة الموهوبات منهن، حيث تم تدريب المشاركات على كيفية إعداد لوحة فنية متكاملة مستخدمين خامات مختلفة بطريقة القص واللصق.
وكانت ردود أفعال المنتسبات جيدة جداً خلال الورشة وتفاعلن مع المدربة من أجل الخروج بأكبر استفادة ممكنة، وطرحن التساؤلات حول تقنية الميكسميديا والكولاج.
وتعد الورش الفنية واحدة من الأنشطة المهمة ضمن برنامج النشاط الصيفي لمركز شباب العزيزية، وذلك بهدف التنويع في الأنشطة من أجل تلبية رغبات المشاركين في النشاط الصيفي باختلاف فئاتهم العمرية.
وقد لعب فن الكولاج دورا بارزا في القرن العشرين باعتباره نوع من أنواع الفن التجريدي، وترجع نشأة هذا الفن لبلاد الصين، بعد اختراع الورق هناك في القرن الثاني الميلادي، والذي كان استخدامه محدودا حتى القرن العاشر الميلادي، حتى استخدم الخطاطون اليابانيون القصاصات الورقية لكتابة الشعر عليها، ثم تطور وأضيف إليه دمج خامات فنية مختلفة مع صور فوتوغرافية فمع التطور التكنولوجي اصبحت الهواتف وسيلة سهلة لالتقاط العديد من الصور التي قد لا يتذكر ملتقطها أن يطلع عليها لكن هذه الورش تتيح الفرصة للمشتركات للنظر إلى الصور القديمة المتعلقة بذكريات معينة وإعادة اخراج هذه الصور بطريقة فنية يتم فيها دمج الصور على القماش المشدود على الخشب (الكانفس).
والكولاج هو فن متميز عن غيره من الفنون اذ يعتمد على قص ولصق عدة خامات مختلفة معا في لوحة واحدة، ويهدف المركز من وراء إقامة هذه الورشة إلى تنمية المهارات الفنية للفتيات وبخاصة الموهوبات منهن، حيث تم تدريب المشاركات على كيفية إعداد لوحة فنية متكاملة مستخدمين خامات مختلفة بطريقة القص واللصق.
وكانت ردود أفعال المنتسبات جيدة جداً خلال الورشة وتفاعلن مع المدربة من أجل الخروج بأكبر استفادة ممكنة، وطرحن التساؤلات حول تقنية الميكسميديا والكولاج.
وتعد الورش الفنية واحدة من الأنشطة المهمة ضمن برنامج النشاط الصيفي لمركز شباب العزيزية، وذلك بهدف التنويع في الأنشطة من أجل تلبية رغبات المشاركين في النشاط الصيفي باختلاف فئاتهم العمرية.
وقد لعب فن الكولاج دورا بارزا في القرن العشرين باعتباره نوع من أنواع الفن التجريدي، وترجع نشأة هذا الفن لبلاد الصين، بعد اختراع الورق هناك في القرن الثاني الميلادي، والذي كان استخدامه محدودا حتى القرن العاشر الميلادي، حتى استخدم الخطاطون اليابانيون القصاصات الورقية لكتابة الشعر عليها، ثم تطور وأضيف إليه دمج خامات فنية مختلفة مع صور فوتوغرافية فمع التطور التكنولوجي اصبحت الهواتف وسيلة سهلة لالتقاط العديد من الصور التي قد لا يتذكر ملتقطها أن يطلع عليها لكن هذه الورش تتيح الفرصة للمشتركات للنظر إلى الصور القديمة المتعلقة بذكريات معينة وإعادة اخراج هذه الصور بطريقة فنية يتم فيها دمج الصور على القماش المشدود على الخشب (الكانفس).
